الرئيسية >المركز الإعلامي > دار الإفتاء في موشن جرافيك: - الشعب المصري كان عبر القرون وسيظل في كل المعارك المصيرية درع الوطن القوية يقف بجانب قيادته المخلصة

دار الإفتاء في موشن جرافيك: - الشعب المصري كان عبر القرون وسيظل في كل المعارك المصيرية درع الوطن القوية يقف بجانب قيادته المخلصة

دار الإفتاء في موشن جرافيك:  - الشعب المصري كان عبر القرون وسيظل في كل المعارك المصيرية درع الوطن القوية يقف بجانب قيادته المخلصة

قالت دار الإفتاء المصرية: "إن الشعب المصري الأصيل كان عبر القرون وسيظل في كل المعارك المصيرية درع الوطن القوية، يقف بجانب قيادته المخلصة".

وأضافت الدار -في فيديو موشن جرافيك أنتجته وحدة الرسوم المتحركة بالدار- أن المصري يمتاز بحبه الشديد لبلده ودعمه لدولته، واستعداده أن يفدي ترابها بالنفس والولد.

وأشارت الدار إلى أن مصر تخوض معارك مصيرية على أكثر من جبهة: من تربص أعداء الداخل والخارج من جهات متعددة؛ رغبة في إضعافها، وسعيًا لإيقاف مسيرة تنميتها، وطمعًا في عرقلة حضارتها، وَحِرْصًا عَلَى حِرْمَانِ شَعْبِهَا مِنْ نِعَمِ الْأَمْنِ وَالِاسْتِقْرَارِ وَالرَّفَاهِيَةِ.

واختتمت الدار فيديو الرسوم المتحركة بقولها: "إِنَّ وَعْيَ الْمُوَاطِنِ الْمِصْرِيِّ بِمَا تُدَبِّرُهُ خَفَافِيشُ الظَّلَامِ الْمُتَآمِرَةُ عَلَى أَمْنِهِ وَسَلَامَتِهِ وَمُسْتَقْبَلِ أَبْنَائِهِ، هُوَ الصَّخْرَةُ الْقَوِيَّةُ الَّتِي سَوْفَ تَتَحَطَّمُ عَلَيْهَا أَوْهَامُ الطَّامِعِينَ وَالْمُتَرَبِّصِينَ بِحَاضِرِ مِصْرَ وَمُسْتَقْبَلِهَا".

وأضافت أن شَعْبَ مِصْرَ الْأَصِيلَ يَقِفُ بِكُلِّ قُوَّةٍ وَعَزْمٍ خَلْفَ وَطَنِهِ وَقِيَادَتِهِ الْوَطَنِيَّةِ الْمُخْلِصَةِ الرَّشِيدَةِ، شِعَارُهُمْ: إِمَّا النَّصْرُ، وَإمَّا الشَّهَادَةُ.

المركز الإعلامي بدار الإفتاء المصرية 25-6-2021م


اقرأ أيضا

دار الإفتاء في موشن جرافيك: - الشعب المصري كان عبر القرون وسيظل في كل المعارك المصيرية درع الوطن القوية يقف بجانب قيادته المخلصة

قالت دار الإفتاء المصرية: "إن الشعب المصري الأصيل كان عبر القرون وسيظل في كل المعارك المصيرية درع الوطن القوية، يقف بجانب قيادته المخلصة".

وأضافت الدار -في فيديو موشن جرافيك أنتجته وحدة الرسوم المتحركة بالدار- أن المصري يمتاز بحبه الشديد لبلده ودعمه لدولته، واستعداده أن يفدي ترابها بالنفس والولد.

وأشارت الدار إلى أن مصر تخوض معارك مصيرية على أكثر من جبهة: من تربص أعداء الداخل والخارج من جهات متعددة؛ رغبة في إضعافها، وسعيًا لإيقاف مسيرة تنميتها، وطمعًا في عرقلة حضارتها، وَحِرْصًا عَلَى حِرْمَانِ شَعْبِهَا مِنْ نِعَمِ الْأَمْنِ وَالِاسْتِقْرَارِ وَالرَّفَاهِيَةِ.

واختتمت الدار فيديو الرسوم المتحركة بقولها: "إِنَّ وَعْيَ الْمُوَاطِنِ الْمِصْرِيِّ بِمَا تُدَبِّرُهُ خَفَافِيشُ الظَّلَامِ الْمُتَآمِرَةُ عَلَى أَمْنِهِ وَسَلَامَتِهِ وَمُسْتَقْبَلِ أَبْنَائِهِ، هُوَ الصَّخْرَةُ الْقَوِيَّةُ الَّتِي سَوْفَ تَتَحَطَّمُ عَلَيْهَا أَوْهَامُ الطَّامِعِينَ وَالْمُتَرَبِّصِينَ بِحَاضِرِ مِصْرَ وَمُسْتَقْبَلِهَا".

وأضافت أن شَعْبَ مِصْرَ الْأَصِيلَ يَقِفُ بِكُلِّ قُوَّةٍ وَعَزْمٍ خَلْفَ وَطَنِهِ وَقِيَادَتِهِ الْوَطَنِيَّةِ الْمُخْلِصَةِ الرَّشِيدَةِ، شِعَارُهُمْ: إِمَّا النَّصْرُ، وَإمَّا الشَّهَادَةُ.

المركز الإعلامي بدار الإفتاء المصرية 25-6-2021م


اقرأ أيضا