الإثنين 15 ديسمبر 2025م – 24 جُمادى الآخرة 1447 هـ
01 يناير 2017 م

مستشار مفتي الجمهورية في تصريحات له من العاصمة البلجيكية بروكسل عقب الأحداث الإرهابية: أول إدانة رسمية للعمليات الإرهابية كانت من مفتي الجمهورية داخل البرلمان الأوربي

مستشار مفتي الجمهورية في تصريحات له من العاصمة البلجيكية بروكسل عقب الأحداث الإرهابية: أول إدانة رسمية للعمليات الإرهابية كانت من مفتي الجمهورية داخل البرلمان الأوربي

مستشار مفتي الجمهورية في تصريحات له من العاصمة البلجيكية بروكسل عقب الأحداث الإرهابية: أوربا اعترفت اليوم بعجزها وفشلها في محاربة الإرهاب.

مستشار مفتي الجمهورية في تصريحات له من العاصمة البلجيكية بروكسل عقب الأحداث الإرهابية: الأحداث الإرهابية المتكررة تجعلنا أمام تحد متزايد لنقل صورة الإسلام الصحيحة أمام العالم.

مستشار مفتي الجمهورية في تصريحات له من العاصمة البلجيكية بروكسل عقب الأحداث الإرهابية: ارتكبت خطأ فادحا بالتعاون مع جماعات الإسلام السياسي.

 

قال الدكتور إبراهيم نجم - مستشار مفتي الجمهورية - في تصريحات له من العاصمة البلجيكية بروكسل عقب التفجيرات الإرهابية إن أوربا اعترفت اليوم بعجزها وفشلها في محاربة الإرهاب.

وشدد مستشار المفتي أن هذه الأحداث الإرهابية المتكررة تجعلنا أمام تحد متزايد لنقل صورة الإسلام الصحيحة أمام العالم..

وأشار نجم أن رئيس لجنة العلاقات الخارجية بالبرلمان إلمر بوك قال إن أول إدانة رسمية للإرهاب أتت من مفتي مصر من داخل البرلمان الأوربي وهو يبعث برسالة غاية في الأهمية أن القيادات الدينية في مصر هي من تحمل لواء التحدث باسم الدين.

وأوضح نجم عقب خطاب مفتي الجمهورية في البرلمان الأوربي أن أحد النواب الذي حضر اللقاء قال نحن اليوم نشعر بما يشعر به المصريون وقدم الشكر للحكومة المصرية على ما تبذله من جهود لمكافحة الإرهاب.

أشار مستشار المفتي أوربا ارتكبت خطأ فادحا بالتعاون مع جماعات الإسلام السياسي والآن يحصدون ما زرعوه وتوقع نجم أن العالم كله سوف يبحث عن التجربة المصرية في التصدي للإرهاب.

تابع نجم أن الإسلام الصحيح قادر على إسكات أصوات الأقلية المتطرفة إذا تضافرت الجهود في إتاحة الفرصة للعلماء الذين لهم قدم راسخة في العلم الشرعي في التحدث باسم الإسلام.

وأشار أن تنظيم داعش الإرهابي يسعى لتخريج جيل جديد من القتلة من المواطنين الأوربيين لا يحمل في عقله ولا قلبه سوى منهج داعش الدموي الذي يبتهج لرؤية الدماء ومشاهدة القتل والذبح.
 


المركز الإعلامي بدار الإفتاء المصرية ٢٢-٣-٢٠١٦م

واصلت دار الإفتاء المصرية قوافلها الإفتائية إلى محافظة شمال سيناء، ضمن جهودها المتواصلة لنشر الفكر الوسطي، وتصحيح المفاهيم المغلوطة، وتعزيز الوعي الديني والمجتمعي لدى المواطنين.


انطلقت قبل قليل فعاليات احتفالية دار الإفتاء المصرية بمناسبة مرور 130 عامًا على تأسيسها، وذلك بقاعة الاحتفالات بمقر الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، بحضور نخبة من كبار الشخصيات الدينية والتنفيذية، وفي مقدمتهم المفتون السابقون وأُسر المُفتين الراحلين الذين أسهموا في مسيرة الدار عبر أكثر من قرن من العطاء.


اختتمت دار الإفتاء المصرية أعمال امتحانات الدور الأول لطلاب الفرقة الثانية بالبرنامج التدريبي للوافدين بمركز التدريب، وذلك في أجواء اتسمت بالانضباط والجدية. وقد أدّى الطلاب اختباراتهم في المقررات الدراسية المعتمدة لهذا العام، والتي شملت تحليل فتاوى العبادات وفقه المعاملات وأصول الفقه ومقاصد الشريعة وأحاديث الأحكام والأحوال الشخصية وغيرها من المواد العلمية المقررة.


أكد فضيلة أ.د. نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، أن الأزهر الشريف يمثل نموذجًا فريدًا للتعددية الدينية والثقافية والفكرية، إذ يجتمع تحت رايته طلاب من مختلف الأجناس والألوان واللغات، ينصهرون جميعًا في بوتقة واحدة يسودها الإخاء والتعاون والرحمة، ساعين إلى تحقيق غاية العلم والتزود بالمعرفة ونشر قيم الصلاح والإعمار في الأرض.


واصلت دار الإفتاء المصرية إرسال قوافلها الإفتائية إلى محافظة شمال سيناء ضمن القوافل الدعوية المشتركة بالتعاون مع الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف، حيث شملت فعاليات القافلة مدن الشيخ زويد والجورة ورفح، في إطار التعاون المستمر بين المؤسسات الدينية لنشر الوعي وتصحيح المفاهيم وتعزيز القيم الأخلاقية والمجتمعية.


مَواقِيتُ الصَّـــلاة

القاهرة · 15 ديسمبر 2025 م
الفجر
5 :11
الشروق
6 :43
الظهر
11 : 50
العصر
2:38
المغرب
4 : 57
العشاء
6 :20