01 يناير 2017 م

مفتي الجمهورية يهنئ الإمام الأكبر لاختياره أولَ الشخصيات الإسلامية الأكثر تأثيرًا في العالم

مفتي الجمهورية يهنئ الإمام الأكبر لاختياره أولَ الشخصيات الإسلامية الأكثر تأثيرًا في العالم

 هنأ فضيلة الأستاذ الدكتور شوقي علام -مفتي الجمهورية- فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب -شيخ الأزهر- لاختياره أولَ الشخصيات الإسلامية الأكثر تأثيرًا في العالم لعام 2017، على رأس 500 شخصية مسلمة على مستوى العالم.

وأكَّد مفتي الجمهورية -في بيان له- أن اختيار فضيلةِ الإمامِ الأكبر الشخصيةَ الإسلاميةَ الأكثر تأثيرًا في العالم هو نتاج مجهوداته الدؤوبة والمستمرة من أجل بيان صحيح الدين ومواجهة الأفكار المتطرفة والشاذة، ونشر الوسطية والقيم الإسلامية السمحة في ربوع الأرض.

وأضاف فضيلة المفتي أن هذا الاختيار لفضيلة شيخ الأزهر يؤكد أن الأنفس السوية تميل إلى الوسطية وتنبذ العنف، وأن مجهودات الأزهر الشريف وعلمائه في نشر المنهج الوسطي لمواجهة الفكر المتطرف -الذي أصبح يهدد العالم أجمع- أصبحت تؤتي ثمارها.

المركز الإعلامى بدار الإفتاء المصرية ٩-١٠-٢٠١٦م

يهنئ فضيلة أ.د نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية، وكافة الطوائف المسيحية؛ بمناسبة عيد القيامة.


أكد الدكتور إبراهيم نجم، مستشار مفتي الجمهورية والأمين العام للأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، أن الفتوى الرشيدة أصبحت اليوم إحدى أهم الأدوات الفكرية والدينية لمواجهة ظاهرة الإسلاموفوبيا والتطرف، مشيرًا إلى أن مؤسسات الإفتاء المعتدلة – وفي مقدمتها دار الإفتاء المصرية – تلعب دورًا محوريًّا في تصحيح الصورة الذهنية المغلوطة عن الإسلام والمسلمين.


أكد فضيلة أ.د نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، أنّ القضايا البيئية لم تعد ترفًا فكريًّا أو اهتمامًا نخبويًّا، بل صارت في قلب قضايا الأمن الإنساني والوجود الكوني،


أكد فضيلة الأستاذ الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، ورئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، أن الفتوى تُمثِّل عنصرًا محوريًّا في ضبط حركة المجتمعات وتوجيهها نحو الاستقرار والوعي والاعتدال، مشيرًا إلى أن الفتوى لا تنفصل عن الواقع، بل تتحرك معه وتُسهِم في مواجهته والتفاعل مع مستجداته.


أكد فضيلة الأستاذ نظير عياد -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم- أن الإسلام سبق كل النُّظُم الحديثة في الاهتمام بالبيئة والحفاظ عليها، حيث وضع منهجًا متكاملًا لحمايتها من الفساد والتدمير، انطلاقًا من مبدأ الاستخلاف الذي جعله الله للإنسان في الأرض، وجعله مسؤولًا عن إعمارها وعدم الإضرار بها، مشيرًا إلى أن الاعتداء على البيئة هو خروج على القانون الإلهي، وظلم للأجيال القادمة، وتناقض مع مبدأ التعمير الذي أمر به الإسلام، والذي يعد أحد الأسس الكبرى في المنظومة الإسلامية.


مَواقِيتُ الصَّـــلاة

القاهرة · 15 يونيو 2025 م
الفجر
4 :7
الشروق
5 :53
الظهر
12 : 55
العصر
4:31
المغرب
7 : 58
العشاء
9 :31