01 يناير 2017 م

مفتي الجمهورية يهنئ الإمارات قيادة وشعبًا بيومها الوطني الـ 45

مفتي الجمهورية يهنئ الإمارات قيادة وشعبًا بيومها الوطني الـ 45


 المفتي يهنئ حاكم الإمارات باليوم الوطني الـ 45 لدولة الإمارات الشقيقة

هنَّأ فضيلة الأستاذ الدكتور شوقي علام - مفتي الجمهورية - صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان - رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة - والشيخ محمد بن راشد آل مكتوم - نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي - ودولة الإمارات قيادةً وحكومةً وشعبًا بمناسبة الاحتفال باليوم الوطني الـ 45 لدولة الإمارات.

وأشاد فضيلة المفتي بما حققته دولة الإمارات مِن تقدُّم ملموس على كافة المستويات، مشيدًا بدورها الإيجابي تجاه أشقائها في المنطقة، وما تقوم به من دور ملحوظ في القضاء على جذور الإرهاب وتقويض أركانه.

وتمنَّى فضيلةُ مفتي الجمهورية مزيدًا من التقدم والرخاء لدولة الإمارات الشقيقة، داعيًا الله تعالى أن تَنعم الإمارات بالأمن والأمان تحت القيادة الرشيدة.

 

المركز الإعلامي بدار الإفتاء المصرية ١-١٢-٢٠١٦م

حضر فضيلة الأستاذ الدكتور نظير محمد عيَّاد، مفتي الجمهورية، ورئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم احتفالية إحياء ذكرى يوم بدر والتي أُقيمت في مسجد مولانا الإمام الحسين رضي الله عنه،


أكد فضيلة أ.د نظير محمد عيَّاد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، خلال كلمة فضيلته بندوة "إحياء القيم الإسلامية" التي احتضنتها جامعة الصالحية الجديدة، أن الحديث عن القيم الأخلاقية ليس ترفًا فكريًّا ولا تزيينًا للخطاب، بل هو عودة إلى أصلٍ من أصول الشرائع السماوية، ذلك الأصل الذي يقوم عليه بنيان الدين، إلى جانب العقيدة والتشريع، موضحًا أن عالمنا المعاصر، بما فيه من سرعة في الإيقاع، وحدة في الأحكام، وقسوة في النتائج، يحتاج أكثر من أي وقت مضى إلى بثّ روح القيم في جسده المرهق، وغرس منظومة الأخلاق في تربة الواقع التي جفّت من معين الرحمة والتراحم.


-الشريعة إلهية ثابتة والفقه اجتهاد بشري متغير يستجيب لحاجات الناس-الخلط بين الشريعة والفقه ينتج تطرفًا عند فريق وتسيُّبًا عند آخر-التجديد الفقهي ضرورة شرعية وهو دليل على صلاحية الإسلام لكل زمان ومكان


أكَّد فضيلة الأستاذ الدكتور نظير عياد -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم- أن الإسلام والعلم لا يتعارضان، بل بينهما تكامل وتعاون، مشيرًا إلى أن الشريعة الإسلامية لم تكن في يوم من الأيام عائقًا أمام التطور العلمي، بل كانت حافزًا إلى الاكتشاف والابتكار.


-من يقبل القرآن ويرفض السنة يناقض نفسه لأن من نقل القرآن هو نفسه من نقل السنة ووثَّقها-الطعن في السنة ليس نتيجة بحث علمي بل نتيجة جهل بالسياق وضعف في أدوات الفهم


مَواقِيتُ الصَّـــلاة

القاهرة · 01 مايو 2025 م
الفجر
4 :37
الشروق
6 :12
الظهر
12 : 52
العصر
4:29
المغرب
7 : 33
العشاء
8 :57