24 سبتمبر 2017 م

مفتى الجمهورية يهنيء الرئيس والشعب المصري والشعوب العربية والإسلامية بمناسبة العام الهجرى الجديد

مفتى الجمهورية يهنيء الرئيس والشعب المصري والشعوب العربية والإسلامية بمناسبة العام الهجرى الجديد

 هنأ فضيلة الأستاذ الدكتور شوقي علام - مفتي الجمهورية - سيادة الرئيس عبدالفتاح السيسى، رئيس الجمهورية ، والشعب المصري وجميع الشعوب العربية والإسلامية بمناسبة حلول العام الهجرى الجديد ١٤٣٩ هجريا.
ودعا مفتى الجمهورية فى كلمته التى وجهها للشعب المصرى والأمة الإسلامية بمناسبة حلول العام الهجرى الجديد إلى ضرورة الاستفادة من الدروس العظيمة التي يمكن أن نتعلمها من هجرة الرسول صلى الله عليه وسلم في كافة أمور حياتنا من الإخلاص لله في أعمالنا والاجتهاد فيها على الوجه الذي يرضي الله سبحانه وتعالى ويعود بالخير على البلاد والعباد، وكذلك الوحدة والتكامل بين المصريين جميعًا لرفعة مصرنا الحبيبة وبين الأمة الإسلامية لمواجهة الإرهاب والتحديات والمخاطر الراهنة .
وأوضح مفتى الجمهورية أن العالم الإسلامى أحوج مايكون إلى وحدة الصف والهدف حتى يستطيع مواجهة موجات التطرف والإرهاب والمؤامرات التى تحاك به .
ودعا مفتي الجمهورية إلى نبذ كل ما يدعو إلى الكراهية والشقاق، والأفكار الهدامة والمتطرفة التي ترهب الناس وتهدد أمن البلاد والعباد وتعيث في الأرض الفساد ، كما دعا الأمة العربية والإسلامية إلى التعاون والاتحاد، ونبذ التنازع والخلاف والشقاق ، لتفويت الفرصة على المتربصين بأمن الأمة واستقرارها، حتى تحتل الأمة الإسلامية مكانتها اللائقة بين الأمم والشعوب.
وتوجه مفتى الجمهورية بالتضرع والدعاء إلى المولى عز وجل أن يجعل العام الهجرى الجديد عام خير وأمان على كافة ربوع العالم الإسلامي وكافة الشعوب والدول العربية والإسلامية .

المركز الإعلامي بدار الإفتاء المصرية ٢٢-٩-٢٠١٧م

أكد فضيلة الأستاذ الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية ورئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، أن الشريعة الإسلامية ليست غائبة عن واقع المجتمعات الإسلامية كما يزعم البعض، بل تُطبق بأشكال متعددة في مختلف مناحي الحياة، موضحًا أن الادعاء بعدم تطبيق الشريعة هو مغالطة كبرى تستغلها الجماعات المتطرفة لترويج أفكار مضللة تؤدي إلى التشدد والتكفير.


المسجد الأقصى المبارك سيبقى حرمًا إسلاميًّا خالصًا ما بقيت الدنيا ولن تُغيِّر المخططات الصهيونية من هُويَّته الراسخة


بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، ومفعمة بالحزن والأسى، ننعى إلى الأمة الإسلامية والعربية والعالم أجمع، أحد أعلام الأزهر الشريف وخدمة العلم والدين، فضيلة الأستاذ الدكتور محمد المحرصاوي، رئيس الأكاديمية العالمية للتدريب بالأزهر الشريف، ورئيس جامعة الأزهر الأسبق، الذي وافته المنية في هذه الأيام المباركة من شهر رمضان المعظم، وهي أيام اختصها الله بالرحمة والقبول، وجعل فيها أبواب الجنة مفتوحة.


·الحوار الراقي هو الوسيلة المُثلى لمواجهة تحدِّيات الأمة.. وغيابه سبب رئيسي لمعاناة البشرية-الحوار البنَّاء القائم على المشتركات الدينية والإنسانية يقلِّل الفجوة بين الشعوب والثقافات-وثيقة المدينة المنورة ووثيقة الأخوة الإنسانية تؤكدان أهمية العيش المشترك بين أتباع الأديان-"الحوار الإسلامي–الإسلامي" ضرورة لتصحيح صورة الإسلام ومواجهة حملات التشويه-التنازع بين المسلمين أضعفَ الأمة ومكَّن أعداءها.. والوحدة هي السبيل الوحيد للنهضة


أكَّد فضيلة الأستاذ الدكتور نظير عياد -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم- أن الحديث عن غزوة بدر الكبرى يحمل في طياته العديد من الدروس والعبر التي ينبغي الوقوف عندها والتأمل فيها، نظرًا لما تحمله من معاني التخطيط الجيد، والشورى، والإيمان الراسخ، والتي كان لها دور أساسي في تحقيق النصر للمسلمين.


مَواقِيتُ الصَّـــلاة

القاهرة · 01 مايو 2025 م
الفجر
4 :37
الشروق
6 :12
الظهر
12 : 52
العصر
4:29
المغرب
7 : 33
العشاء
8 :57