24 فبراير 2018 م

مفتي الجمهورية يهنئ الكويت بمناسبة الاحتفال بـ “العيد الوطني"

مفتي الجمهورية يهنئ الكويت بمناسبة الاحتفال بـ “العيد الوطني"

هنأ فضيلة الأستاذ الدكتور شوقي علام، مفتي الجمهورية، دولة الكويت الشقيقة قيادة وحكومة وشعبا بمناسبة الاحتفال بعيدها الوطني الذي يوافق 25 فبراير من كل عام.

وقال مفتي الجمهورية في بيانه الذي أصدره اليوم السبت إن العلاقات الأخوية التي تربط بين دولتي وشعبي مصر والكويت الشقيقة، ضاربة في أعماق التاريخ ويشهد بها القاصي والداني.

وأعرب فضيلة المفتي عن تقديره للدور الكبير الذي تقوم به دولة الكويت الشقيقة في الحفاظ على وحدة الأمة، ودعم التضامن العربي.

وتوجه مفتي الجمهورية، بالدعاء للمولى عز وجل أن يجنب مصر والكويت الشقيقة وكافة الدول العربية والإسلامية شرور الإرهاب ومخاطره وأن ننعم جميعا بالأمن والاستقرار.

 

المركز الإعلامي بدار الإفتاء المصرية 24-2-2018م
 

أكّد فضيلة أ.د نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، خلال كلمته في الجلسة الافتتاحية لمؤتمر "المواطنة والهوية وقيم العيش المشترك"، الذي تنظمه جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية بالعاصمة الإماراتية أبو ظبي في الفترة من 15 إلى 16 أبريل الجاري،


بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، ومفعمة بالحزن والأسى، ننعى إلى الأمة الإسلامية والعربية والعالم أجمع، أحد أعلام الأزهر الشريف وخدمة العلم والدين، فضيلة الأستاذ الدكتور محمد المحرصاوي، رئيس الأكاديمية العالمية للتدريب بالأزهر الشريف، ورئيس جامعة الأزهر الأسبق، الذي وافته المنية في هذه الأيام المباركة من شهر رمضان المعظم، وهي أيام اختصها الله بالرحمة والقبول، وجعل فيها أبواب الجنة مفتوحة.


أكد فضيلة الأستاذ الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية ورئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، أن البلاء سنة إلهية، وهو في حقيقته اختبار وتمحيص وتهذيب، وليس عذابًا في كل حال. واستشهد بقوله تعالى:


أكَّد فضيلة الأستاذ الدكتور نظير عيَّاد -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم- أهميةَ الحديث عن حقوق الجار في الوقت الحالي،


- نواجه تحديات فكرية وثقافية تسعى لهدم القيم وتفكيك الأسرة.- هناك انفتاح غير واعٍ على ثقافات وافدة تُغيِّر الحقائق وتُزيِّف الوعي.- نعيش حالة من الترويج المنظَّم للباطل تحت مسمَّيات برَّاقة مما يتطلب خطابًا دينيًّا قويًّا ومتماسكًا يحصِّن المجتمع.- دار الإفتاء المصرية تتابع كل الإشكاليات التي تمس استقرار الأسرة وتماسكها باهتمام بالغ، وتسعى إلى مواكبتها. - الأسرة هي اللَّبِنة الأساسية التي يُبنى عليها كيان الأمة.. واستقرارُها حجر الزاوية في استقرار المجتمع بأسره.- مؤسساتنا الدينية والعلمية والإعلامية تتحمل مسؤولية كبرى في مواجهة ما يُبَثّ من أفكار ومفاهيم تؤدي إلى التفكك الأسري والانحراف عن القيم الأصيلة.- حماية الأسرة لا تنفصل عن حماية الهوية الوطنية.


مَواقِيتُ الصَّـــلاة

القاهرة · 01 مايو 2025 م
الفجر
4 :37
الشروق
6 :12
الظهر
12 : 52
العصر
4:29
المغرب
7 : 33
العشاء
8 :57