09 أبريل 2018 م

مفتي الجمهورية ينعى الإعلامية القديرة "آمال فهمي".. ويؤكد: تركت بصمة واضحة على مر الأجيال وحرصت على تقديم إعلام هادف

مفتي الجمهورية ينعى الإعلامية القديرة "آمال فهمي".. ويؤكد: تركت بصمة واضحة على مر الأجيال وحرصت على تقديم إعلام هادف

نعى فضيلة الأستاذ الدكتور شوقي علام، مفتي الجمهورية، الإعلامية الكبيرة آمال فهمي، التي رحلت عن عالمنا، اليوم الأحد، عن عمر يناهز التسعين عاما.

وقال مفتي الجمهورية في بيانه الذي أصدره اليوم الأحد: ننعى بمزيد من الرضا بقضاء الله وقدره رحيل الإعلامية القديرة آمال فهمي التي كانت ضمن الرعيل الأول من الإعلاميين الذين تركوا بصمة وأثر كبير على مر أجيال من خلال برامجها الاذاعية المتميزة.
وأشاد فضيلة المفتي بما كانت تتمتع به الإعلامية الراحلة من أسلوب متميز في عرض القضايا واستضافة العديد من الشخصيات على مدار فترة عملها كما أنها حرصت على تقديم إعلام هادف وتتلمذ على يديها أجيال عديدة.
وتقدم مفتي الجمهورية بخالص العزاء والمواساة لأسرة الاذاعية الكبيرة، داعياً المولى عز وجل أن يتغمدها بواسع رحمته وأن يسكنها فسيح جناته ويلهم أهلها وذويها الصبر والسلوان.


المركز الإعلامي بدار الإفتاء المصرية 8-4-2018م
 

·التكنولوجيا ليست نقمة في ذاتها إنما العبرة بطريقة استخدامها وأثرها على الإنسان والمجتمع-نشر الأخبار الكاذبة والتلاعب بالمحتوى في الفضاء الرقمي هو من صور الكذب المحرم شرعًا-الذكاء الاصطناعي يجب أن يُستخدم ضمن إطار أخلاقي منضبط خاصة في المجالات الحساسة كالصحة والتعليم-التزييف العميق يمثل خطرًا حقيقيًّا على الاستقرار الفكري والأمان المجتمعي ويقع تحت طائلة الكذب المحرم


أكد فضيلة الأستاذ الدكتور نظير عياد -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم- في حديثه الرمضاني على قناتَي DMC والناس الفضائيتينِ، أن القرآن الكريم ليس مجرد كتاب يتلى في المناسبات والأفراح والمآتم، بل هو منهج حياة شامل، وروح تُبعث في القلوب، وهداية تضيء دروب الإنسان في كل خطوة من خطوات حياته.


ينعى فضيلة أ.د نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، قداسة البابا فرنسيس الثاني، بابا الفاتيكان، الذي وافته المنية عن عمر ناهز 88 عامًا، مشيدًا بمسيرته الحافلة التي عبّرت عن حضور إنساني مؤثر وسعي دؤوب لتعزيز التفاهم والتقارب بين الشعوب والأديان.


- الخلافة وسيلة لا غاية ويمكن تحقيق الحكم الرشيد بوسائل متعددة- الإسلام وضع مبادئ العدل لا نموذجًا سياسيًّا جامدًا والدولة الوطنية امتداد مشروع - لم يحدد النبي نظامًا سياسيًّا بل تُرك الأمر لاجتهاد الأمة وَفْقَ المصلحة- أنظمة الحكم تطورت تاريخيًّا والفقهاء تعاملوا معها وَفْقَ المقاصد لا الشكل - لا توجد نصوص تلزم بنظام حكم معين بل المطلوب تحقيق العدل وحفظ الحقوق- التعاون بين الدول مشروع ما دام يحقق مقاصد الشريعة والمصلحة العامة


المسجد الأقصى المبارك سيبقى حرمًا إسلاميًّا خالصًا ما بقيت الدنيا ولن تُغيِّر المخططات الصهيونية من هُويَّته الراسخة


مَواقِيتُ الصَّـــلاة

القاهرة · 01 مايو 2025 م
الفجر
4 :37
الشروق
6 :12
الظهر
12 : 52
العصر
4:29
المغرب
7 : 33
العشاء
8 :57