21 فبراير 2019 م

نعى فضيلة الأستاذ الدكتور شوقي علام، مفتي الجمهورية، ضحايا حريق مستودع مواد كيميائية ببنجلاديش؛ ما أدى إلى مصرع أكثر من 75 شخصًا حتى الآن.

نعى فضيلة الأستاذ الدكتور شوقي علام، مفتي الجمهورية، ضحايا حريق مستودع مواد كيميائية ببنجلاديش؛ ما أدى إلى مصرع أكثر من 75 شخصًا حتى الآن.

نعى فضيلة الأستاذ الدكتور شوقي علام، مفتي الجمهورية، ضحايا حريق مستودع مواد كيميائية ببنجلاديش؛ ما أدى إلى مصرع أكثر من 75 شخصًا حتى الآن.
وتوجَّه مفتي الجمهورية في بيانه الذي أصدره اليوم الخميس، بخالص العزاء والمواساة لبنجلاديش قيادة وحكومة وشعبًا، ولأهالي وأسر الضحايا، داعيًا المولى عز وجل أن يتغمد الضحايا بواسع رحمته وأن يلهم أهلهم وذويهم الصبر والسلوان.
يذكر أن الحريق كان قد اندلع في مستودع للمواد الكيميائية في الطابق الأرضي من المبنى المؤلف من خمسة طوابق، بالعاصمة البنجلاديشية دكا، وسرعان ما انتشرت ألسنة اللهب إلى ثلاثة مبانٍ أخرى مجاورة.

المركز الإعلامي بدار الإفتاء المصرية 21-2-2019م

 


 

قال فضيلة الأستاذ الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية ورئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم: "إن مكافحة الإسلاموفوبيا تمثل ضرورة ملحَّة للحفاظ على السلم المجتمعي وتعزيز قيم التعايش والتسامح بين الشعوب"، مؤكدًا أن التصدي لهذه الظاهرة يتطلب جهودًا دولية متضافرة لمواجهة خطاب الكراهية والتحريض ضد المسلمين.


ليلة القدر "خير من ألف شهر" وفرصة عظيمة للاجتهاد في العبادة-نزول القرآن في ليلة القدر جعلها مستحقة لهذا التشريف الرباني-القرآن الكريم غيَّر مسار البشرية وأقام موازين العدل-ليلة القدر موسم تتجدد فيه الأرواح وتتنزل الطمأنينة على القلوب-هذه الليلة المباركة تستوجب الاجتهاد في الذِّكر والقيام والصدقة-صلة الرحم والتسامح والعطاء من أفضل الأعمال في ليلة القدر


أكد فضيلة الأستاذ الدكتور نظير عياد -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم- أن التفكُّر هو أمارة من أمارات الإيمان، وعلامة على صلاح الإنسان، وبوابة أساسية للوصول إلى المعرفة الحقيقية بالله سبحانه وتعالى، مشددًا على أن الإسلام يحث على التأمل والتفكر في ملكوت السماوات والأرض، وفي النفس الإنسانية، لأن هذا التدبر العميق هو ما يقود الإنسان إلى إدراك الحقائق الكبرى التي تحكم الكون والحياة.


أكد فضيلة أ.د نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، أن قضية بناء الإنسان لم تعد ترفًا فكريًّا أو خيارًا قابلًا للتأجيل، بل غدت فريضة شرعية وضرورة حضارية تفرضها طبيعة العصر وتسارع متغيراته، مشددًا على أن امتلاك أدوات التكيف مع تحديات المرحلة المعاصرة صار ضرورة ملحة لصناعة الأجيال الواعية القادرة على الحفاظ على هوية الأمة والمساهمة الفاعلة في مسيرة تقدمها.


-الإسلام يرسِّخ التفاؤل وحب الحياة لمواجهة الأزمات بروح إيجابية-المسلم صاحب رسالة والتفاؤل قوة تدفعه لتحقيق أهدافه-الإيمان القوي والتفاؤل كانا مفتاح نصر المسلمين في بدر وأكتوبر-اليأس ليس من صفات المؤمن والتشاؤم لا أصل له في الإسلام-الإسلام يحث على استثمار الحياة بإيجابية والعمل بجِدٍّ لإعمار الأرض


مَواقِيتُ الصَّـــلاة

القاهرة · 01 مايو 2025 م
الفجر
4 :37
الشروق
6 :12
الظهر
12 : 52
العصر
4:29
المغرب
7 : 33
العشاء
8 :57