21 نوفمبر 2019 م

بمناسبة اليوم العالمي للطفل المؤشر العالمي للفتوى ينشر أبرز (10) إحصاءات ومعلومات حول قضايا الطفل الإفتائية

بمناسبة اليوم العالمي للطفل المؤشر العالمي للفتوى ينشر أبرز (10) إحصاءات ومعلومات حول قضايا الطفل الإفتائية

تزامنًا مع اليوم العالمي للطفل الموافق 20 نوفمبر من كل عام، ينشر المؤشر العالمي للفتوى (GFI) التابع لدار الإفتاء المصرية والأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم أبرز (10) إحصاءات حول قضايا الطفل الإفتائية عالميًّا، وكيف ترى التنظيمات الإرهابية هؤلاء الصغار في خطابهم الإفتائي وكيف توظف الفتوى في تجنيد الأطفال لتنفيذ عملياتهم الإرهابية:

1 - تُشكّل فتاوى الطفل (4%) من إجمالي الفتاوى المرصودة عالميًّا، و(10%) من جملة فتاوى التنظيمات الإرهابية.

2 - (47%) من فتاوى الطفل المتداولة عالميًّا تدور حول العبادات، مثل أحكام صيام الأطفال واصطحابهم إلى المساجد.. إلخ.

3 - (22%) من فتاوى الطفل تحذر من الألعاب الإلكترونية العنيفة مثل: الحوت الأزرق والبوكيمون وبابجي وغيرها.

4 - الحكم الشرعي "حرام" يسيطر على (80%) من الفتاوى الصادرة حول ظاهرة "تنمر الأطفال".

5 - يدور (80%) من فتاوى الطفل في خطاب التنظيمات الإرهابية حول "جهاد الصغار".

6 - الفتاوى الطبية الخاصة بالطفل جاءت في المرتبة الثالثة بنسبة (15%) من إجمالي الفتاوى الطبية عامة.

7 - ترى التنظيمات الإرهابية أن الأطفال يمثلون مستقبلها والاحتياطي الاستراتيجي لها بنسبة (100%).

8 - الخطاب الإفتائي لـ"داعش" يحث على تجنيد الأطفال بنسبة (75%)، و"القاعدة" بنسبة (25%).

9 – (50%) من عمليات تجنيد الأطفال في التنظيمات الإرهابية تستهدف استغلالهم لتنفيذ فعلي للعمليات الإرهابية، و(25%) تستهدف جمع المعلومات ونقل الأموال والأسلحة.

10 – تمثل الأطفال (66%) من روافد التنظيمات الإرهابية من أبناء مقاتلي التنظيم، و(24%) من الاختطاف والأسر، و(10%) من الخداع والاستقطاب.

 

المركز الإعلامي بدار الإفتاء المصرية 21-11-2019م

 

 

 

-النبي اجتهد في العشر الأواخر من رمضان رغم أنه مغفور له ما تقدم من ذنبه وما تأخر-النبي كان يشد مئزره ويحيي ليله ويوقظ أهله في العشر الأواخر من رمضان-ليلة القدر فرصة عظيمة للمسلمين لاغتنام الأجر والثواب والمغفرة-ليلة القدر خير من ألف شهر.. والتمسها النبي في الليالي الوترية من العشر الأواخر العشر الأواخر من رمضان ارتبطت بنزول القرآن الكريم وتنزل الملائكة فيها بالبركات-العشر الأواخر محطة إيمانية ينبغي اغتنامها بالصلاة وقراءة القرآن والذكر والدعاء-الإخلاص في العبادة شرط أساسي لقبول الأعمال في هذه الأيام المباركة


أكد فضيلة الأستاذ الدكتور نظير محمد عيَّاد، مفتي الجمهورية ورئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، أن الإسلام أقر للمرأة ذمة مالية مستقلة، وهو حقٌّ ثابت لها في التملك والتصرف في أموالها دون تبعية للرجل، سواء كان أبًا أو زوجًا أو أخًا.


الْتقى فضيلةُ الأستاذ الدكتور نظير عياد -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم- بسماحة الشيخ مولود دوديتش، المفتي العام لجمهورية صربيا ورئيس المشيخة الإسلامية في نوفي بازار، وذلك على هامش مشاركة فضيلته في مؤتمر "المواطنة والهُويَّة وقيم العيش المشترك" المنعقد في العاصمة الإماراتية أبو ظبي.


استقبل فضيلة الأستاذ الدكتور نظير محمد عيَّاد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، وفدًا من مشايخ سيناء. وأكد فضيلة المفتي خلال اللقاء أن أبناء سيناء يمثلون نموذجًا وطنيًّا مُشرفًا في الدفاع عن الوطن، مشيدًا بتضحياتهم في مواجهة قوى الشر والتطرف، ودورهم الفاعل في الحفاظ على أمن مصر واستقرارها.


-الشريعة الإسلامية لم تكن يومًا مرهِقة للمكلفين أو مقيِّدة لحرياتهم بل جاءت لتنظيم شؤون حياتهم والتخفيف عنهم ودفع العنت والمشقة-النبي كان يختار الأيسر ما لم يكن إثمًا وتجسد ذلك في مواقفه العملية التي راعت أحوال الناس ورفعت عنهم المشقة-التكاليف الشرعية قائمة على مراعاة الاستطاعة وكثير من العبادات جاءت على سبيل الاستحباب لا الإلزام-الرخص الشرعية ليست استثناءً بل جزء أصيل من الشريعة تعكس رحمة الله بعباده-القواعد الفقهية الكبرى مثل "المشقة تجلب التيسير" و"الضرر يزال" تؤكد أن الشريعة قائمة على التخفيف ودفع العسر عن المكلفين-من مظاهر يسر الشريعة أنها لم تفرض العبادات بطريقة تعجيزية بل أتاحت بدائل وتخفيفات تلائم مختلف الظروف الإنسانية


مَواقِيتُ الصَّـــلاة

القاهرة · 01 مايو 2025 م
الفجر
4 :37
الشروق
6 :12
الظهر
12 : 52
العصر
4:29
المغرب
7 : 33
العشاء
8 :57