01 أبريل 2020 م

نشرة "دعم" الإفتائية تقترح دراسة حول "المعارف الطبية وأثرها في صناعة الفتوى المعاصرة بين مخاطر الإهمال وضوابط الاعتماد"

نشرة "دعم" الإفتائية تقترح دراسة حول "المعارف الطبية وأثرها في صناعة الفتوى المعاصرة بين مخاطر الإهمال وضوابط الاعتماد"

 في إطار سعي الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم لأداء دورها وواجبها الذي تستشعره تجاه البحث العلمي والإفتائي على وجه الخصوص، أصدر "مركز دعم البحث الإفتائي" التابع للأمانة عددًا مهمًّا حول بعض القضايا الطبية وعلاقتها بالبحث الإفتائي، في ظل ما يشهده العالم من انتشار لوباء فيروس كورونا.
ونظرًا لما تتسم به صناعة الفتوى من مرونة كبيرة اكتسبتها في الأصل من ارتباط تلك الصناعة بالواقع الذي لا يكف عن التغير والتبدل من حال إلى حال، وسيظل كذلك إلى نهاية ذلك الزمان، يأتي هذا العدد من نشرة "دعم" ليستعرض "ببليوجرافيا" للمؤلفات التي تناولت علاقة الفتوى بالقضايا الطبية وأبرز المؤلفات التراثية والمعاصرة التي صدرت بهذا الخصوص.

كما تستعرض النشرة في باب "أطروحة إفتائية" رسالة دكتوراه بعنوان "المستجدات العلمية وأثرها على الفتوى في الأحوال الشخصية" للباحثة صفاء محمد محمود، وتتناول الدراسة علاقة الفقه بالمستجدات الطبية المعاصرة وذكر أبرز الفروع المتعلقة بذلك المجال، مبينة اختلاف الفقهاء فيها وأسبابه ودور العلوم الطبية في ذلك.

وفي باب "معهد وجامعة" يتناول فريق التحرير التعريف بكلية "العلوم الإسلامية" بجامعة الجزائر، ويستعرض نشأة الكلية ومقرها الحالي، ونظام الدراسة فيها مبينًا أقسامها والدرجات العليا التي تمنح لخريجيها، ومجالات العمل المتاحة لمنتسبي الكلية، مع التعريف ببعض أعلامها. ثم ينتقل فريق التحرير إلى مقصود الباب بعرض أنظمة الدراسات العليا وشروط الالتحاق بها.

كما يستعرض فريق التحرير في باب "مناهج إفتائية" منهج الإفتاء للمجلس الرسمي للإفتاء في الإمارات العربية، ورؤية ذلك المجلس الطموحة الساعية إلى ترشيد الفتوى وتحقيقها مقصد الشريعة الإسلامية، وأبرز ملامح المنهج الإفتائي لديهم.

وفي ذات السياق يتطرق العدد الثالث من نشرة "دعم" إلى حالة الإفتاء في تونس، والمؤسسة الرسمية المنوطة بالفتوى وصناعتها، وجهود تلك المؤسسة ووظائفها، وكيف تقوم بواجب الفتوى في تونس.

فيما يستكمل باب "مهارات البحث الإفتائي" الموضوع الذي تناوله في العدد السابق، فيشير إلى "بواعث ومقاصد التصنيف في علوم الإفتاء" بعد أن تناول فريق التحرير في العدد السابق لمحة تاريخية عن التصنيف في الإفتاء.

وفي باب "تقنيات بحثية" يستعرض فريق التحرير موضوع الفهرسة الإلكترونية، وشرح طريقتها تسهيلًا على الباحثين ومساعدة لهم في صناعة فهرس دراساتهم.

وأخيرًا، يقدم فريق التحرير في باب "أطروحة مقترحة لباحث" أطروحة مقترحة لرسالة ماجستير بعنوان: "المعارف الطبية وأثرها في صناعة الفتوى المعاصرة بين مخاطر الإهمال وضوابط الاعتماد"، مع بيان الأطر الرئيسة لها.

لتحميل العدد كاملا من على الرابط 

http://www.mediafire.com/file/l6cl699gw8h1d4t/Daam%25283%2529.pdf/file


المركز الإعلامي بدار الإفتاء المصرية 1-4-2020م

شارك الأستاذ الدكتور/ نظير محمد عياد -مفتي الديار المصرية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم- في فعاليات إطلاق المبادرة الوطنية «صَحِّح مفاهيمك» التي نظَّمتها وزارة الأوقاف، برعاية دولة رئيس مجلس الوزراء الدكتور المهندس/ مصطفى مدبولي، وذلك بالعاصمة الإدارية الجديدة.


في إطار حرص فضيلته على متابعة سير العمل داخل الإدارات المختلفة بدار الإفتاء المصرية، عقد فضيلة أ.د. نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، لقاءً مع أمناء الفتوى والباحثين بإدارتي الفروع الفقهية وفتاوى المحاكم، للوقوف على تفاصيل الأداء اليومي، والاطمئنان على سير العمل وفق أعلى معايير الدقة والانضباط، حيث ناقش فضيلته آليات تطوير الأداء، بما يسهم في الارتقاء بمنظومة العمل الإفتائي.


ألقى الدكتور إبراهيم نجم، المستشار العام لفضيلة مفتي الجمهورية، والأمين العام لدور وهيئات الإفتاء في العالم، محاضرة بعنوان «الفتوى والإعلام: تحديات العلاقة وسبل التعاون»، وذلك ضمن البرنامج التدريبي الذي تنظمه دار الإفتاء المصرية لعدد من علماء دور الإفتاء الماليزية والأكاديميين الجامعيين وممثلي مكتب تطوير الشؤون الإسلامية الماليزية.


ألقى معالي الأستاذ الدكتور أسامة السيد الأزهري، وزير الأوقاف، اليوم، محاضرة علمية بعنوان «الصنعة الحديثية وأثرها في الفتوى»، وذلك بمقر دار الإفتاء المصرية، ضمن فعاليات البرنامج التدريبي «منهجية الفتوى في دار الإفتاء المصرية»، المخصص لمجموعة من علماء دور الإفتاء الماليزية والأكاديميين الجامعيين وممثلي مكتب تطوير الشؤون الإسلامية الماليزية، بمشاركة 25 متدربًا ومتدربة من العلماء والمفتين والمفتيات الماليزيين.


-الوحدة الإسلامية تتسق مع السنن الكونية والحضارية التي تحكم بقاء الأمم وازدهارها والتفريط فيها يهدد وجود الأمة ومكانتها ..والخلاف والفرقة لا يثمران إلا الضعف والهوان-الانتماء الوطني لا يتعارض مع الانتماء الإسلامي بل يتكامل معه في خدمة الإنسان وبناء الأوطان- الفتوى ركيزة أساسية في بناء الوعي وضبط السلوك الشرعي وهي أبرز وسائل البيان والدعوة إلى الله تعالى-تصدر غير المتخصصين للفتيا تجرؤ على القول في دين الله بغير علم وخطر على وعي الأمة وهم أضروا بالإسلام أكثر مما نفعوا- لم يُعرف عن أحد من الفقهاء أنه قال أن اسم المرأة عورة أو صوتها عورة ورسول الله صلى الله عليه وسلم نادى صفية عمته وفاطمة ابنته باسميهما


مَواقِيتُ الصَّـــلاة

القاهرة · 31 أكتوبر 2025 م
الفجر
4 :40
الشروق
6 :8
الظهر
11 : 39
العصر
2:45
المغرب
5 : 9
العشاء
6 :27