02 أغسطس 2020 م

في عدد يوليو من نشرة "دعم" البحث الإفتائي تقرءون: - ببليوجرافيا "ملامح الفتوى الشاذة وأغراضها" ومهارات الاقتباس وأصوله وكيفية استخدام خدمات موقع "ساي هاب"

في عدد يوليو من نشرة "دعم" البحث الإفتائي تقرءون:  - ببليوجرافيا "ملامح الفتوى الشاذة وأغراضها" ومهارات الاقتباس وأصوله وكيفية استخدام خدمات موقع "ساي هاب"

انطلاقًا من اهتمام الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم بمواجهة الفتاوى الشاذة، جاء العدد الجديد من نشرة "دعم" التي تصدر عن مركز "دعم البحث الإفتائي" التابع للأمانة لتسلط الضوء على هذا الموضوع المهم لما للفتوى من مكانة خاصة داخل المجتمع ودور حيوي في التوجيه والإرشاد، وحضورها الدائم ضمن الحاجات الأساسية للأفراد.

 وحرص فريق التحرير في العدد السابع من "دعم" على طرح عدد من الموضوعات التي تتعلق بالفتوى والشذوذ فيها لعل من أهمها اقتراح أطروحة إفتائية تتناول أحد أبرز الجماعات المتطرفة (جماعة الإخوان المسلمين) التي استغلت الفتاوى الشاذة في الترويج لأفكارها، تحت عنوان: "الفتوى النفعية.. صناعة الفتوى عند جماعة الإخوان المسلمين".

 وعرض العدد المخطط المقترح وبيان مدى الشذوذ المتوقع في تلك الفتاوى النفعية، ومنهج صناعة الفتوى الشاذ لدى الجماعة.

 كما حضرت قضية الفتوى الشاذة أيضًا في باب الببليوجرافيا تحت عنوان: "ملامح الفتوى الشاذة وأغراضها"، حيث يعرض أهم المصنفات قديمًا وحديثًا في تلك القضية لمساعدة الباحثين على الكتابة في ذلك الباب.

واستمرت "دعم" في عددها الجديد في تقديم مقالاتها في الأبواب الباقية من المجلة، فعرضت توضيحًا لنظام الدراسة في كلية الشريعة في جامعة اليرموك الأردنية، وطريقة التسجيل لرسالة ماجستير ودكتوراه.

كما رصد العدد أبرز ملامح منهج الفتوى في ديوان الوقف السني بالعراق، وحالة الإفتاء في الأرض المقدسة ومهد الديانات فلسطين.

واستعرض فريق التحرير رسالة ماجستير بعنوان "الإفتاء عند الأصوليين"، وبيان ماهية "الاقتباس" في البحث العلمي، وأصول استخدام تلك المهارة في البحث الإفتائي وأنواعها.

وفي باب تقنيات البحث، عرض فريق التحرير للتعريف بموقع "ساي هاب"، وأهم الخدمات التي يمكن للباحثين الاستفادة بها.

 المركز الإعلامي بدار الإفتاء المصرية 2-8-2020م

 


 

تحت رعاية فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، وفي ظل التحولات المتسارعة التي يشهدها العالم، لم يعد الذكاء الاصطناعي مجرد ترف معرفي أو تقنية مستقبلية، بل أضحى مكونًا جوهريًّا في صناعة القرار، وتوجيه السلوك، وإعادة تشكيل مفاهيم السلطة والمعرفة والشرعية في العصر الرقمي.


يدين فضيلة أ.د نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، بأشد العبارات، العدوانَ الإسرائيليَّ الذي استهدف الأراضي السورية، في تصعيدٍ جديدٍ يعكس الوجه الحقيقي للاحتلال ، ونيته المبيتة لزعزعة أمن المنطقة واستقرارها، عبر ممارسات استفزازية متكررة، تتجاهل القوانين والمواثيق الدولية، وتدفع بالأوضاع نحو مزيد من التوتر والدمار.


لقد تابعت دار الإفتاء المصرية ما أُثير حول حكم تناول مخدر الحشيش، وتؤكد دار الإفتاء: -أن الشرع الشريف قد كرَّم الإنسان، وجعل المحافظة على نفسه وعقله مِن الضروريات الخمس التي دعت إلى مراعاتها جميع الشرائع، وهي: النفس، والعقل،


يؤكد فضيلة أ.د نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، أنَّ اليوم العالمي لمكافحة خطاب الكراهية، الذي يوافق الثامن عشر من يونيو من كل عام، يُمثِّل دعوةً عالمية مُلِحَّة إلى إعلاء قيم التفاهم والسلام والتعايش بين الشعوب، ووقفةً جادَّة في مواجهة الخطاب المنفلت الذي يُحرِّض على العنف والتمييز، ويزرع بذور الشقاق والعداء، بدلًا من أن يسهم في ترسيخ البناء والوعي والإخاء الإنساني.


بمزيد من الرضا بقضاء الله، ينعى فضيلة أ.د نَظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، الدكتور محمد عبد الحليم، عضو هيئة التدريس بكلية التربية بجامعة الأزهر، والباحثَ بوحدة الدراسات والبحوث بمرصد الأزهر لمكافحة التطرف، الذي ارتقى إلى ربه الكريم ضحيةَ يدٍ غادرة آثمة لا تعرف للرحمة سبيلًا، ولا للدين حرمة.


مَواقِيتُ الصَّـــلاة

القاهرة · 30 يوليو 2025 م
الفجر
4 :34
الشروق
6 :13
الظهر
1 : 1
العصر
4:38
المغرب
7 : 50
العشاء
9 :17