12 يناير 2021 م

مفتي الجمهورية يهنئ المستشار جبالي برئاسة البرلمان المصري ويؤكد: اختياره جاء تكليلًا لمسيرته القضائية الحافلة وإسهاماته الوطنية المميزة

مفتي الجمهورية يهنئ المستشار جبالي برئاسة البرلمان المصري ويؤكد: اختياره جاء تكليلًا لمسيرته القضائية الحافلة وإسهاماته الوطنية المميزة


هنأ فضيلة الأستاذ الدكتور شوقي علام -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم- السيدَ المستشار حنفي جبالي، بمناسبة انتخابه رئيسًا للبرلمان المصري.

وأكد مفتي الجمهورية -في بيان له- أن اختيار المستشار حنفي جبالي رئيسًا للبرلمان المصري جاء تكليلًا لمسيرته الكبيرة والمشرفة عبر مشوار قضائي حافل اختتمه برئاسته للمحكمة الدستورية العليا، ولما يتمتع به من كفاءة وإسهامات وطنية مميزة جعلت منه محل ثقة أعضاء مجلس النواب الجدد.

وقال فضيلة المفتي: "نحن على ثقة بقدرتكم على تحقيق المصالح العليا لمصر ولشعبها الأبي من خلال رئاستكم للبرلمان المصري العريق، واستكمال ما بدأه البرلمان السابق من إنجازات وتشريعات كانت فارقة في الحياة النيابية وتقدم البلاد واستقرارها".

وتوجه مفتي الجمهورية في ختام بيانه بالدعاء إلى الله عز وجل أن يوفق رئيس البرلمان الجديد في مهمته الجليلة، وأن يجعله مؤيدًا ومسددًا في كل ما يخطو به من خطوات من أجل صلاح البلاد والعباد.

المركز الإعلامي بدار الإفتاء المصرية 12-1-2021م
 

أكد فضيلة أ.د نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، أن قضية بناء الإنسان لم تعد ترفًا فكريًّا أو خيارًا قابلًا للتأجيل، بل غدت فريضة شرعية وضرورة حضارية تفرضها طبيعة العصر وتسارع متغيراته، مشددًا على أن امتلاك أدوات التكيف مع تحديات المرحلة المعاصرة صار ضرورة ملحة لصناعة الأجيال الواعية القادرة على الحفاظ على هوية الأمة والمساهمة الفاعلة في مسيرة تقدمها.


تحت رعاية فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، وفي ظل التحولات المتسارعة التي يشهدها العالم، لم يعد الذكاء الاصطناعي مجرد ترف معرفي أو تقنية مستقبلية، بل أضحى مكونًا جوهريًّا في صناعة القرار، وتوجيه السلوك، وإعادة تشكيل مفاهيم السلطة والمعرفة والشرعية في العصر الرقمي.


أكد فضيلة الأستاذ الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، ورئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، أن الفتوى تُمثِّل عنصرًا محوريًّا في ضبط حركة المجتمعات وتوجيهها نحو الاستقرار والوعي والاعتدال، مشيرًا إلى أن الفتوى لا تنفصل عن الواقع، بل تتحرك معه وتُسهِم في مواجهته والتفاعل مع مستجداته.


أكد فضيلة أ.د نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، خلال كلمة فضيلته في ندوة بجامعة الزقازيق تحت عنوان «العلاقة بين الدين والعلم»، أن العلاقة بين الدين والعلم ليست ساحة خصومة أو ميدان صراع، بل هي علاقة تكامل وتعاضد، يتساندان فيها لا يتنازعان، ويهدي كلٌّ منهما الآخر إلى سواء السبيل


أكَّد فضيلة الأستاذ الدكتور نظير محمد عيَّاد -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم- أن الفتوى الرشيدة تمثل ضرورة ملحة لاستقرار المجتمعات وصون تماسكها، مشددًا على أن الفتوى المنضبطة تسهم في توجيه السلوك المجتمعي، وترسيخ القيم الوسطية، ومواجهة الغلو والانحراف الفكري.


مَواقِيتُ الصَّـــلاة

القاهرة · 15 يونيو 2025 م
الفجر
4 :7
الشروق
5 :53
الظهر
12 : 55
العصر
4:31
المغرب
7 : 58
العشاء
9 :31