30 يونيو 2021 م

دار الإفتاء تنشئ حسابًا جديدًا على "كلوب هاوس" .. وصفحتها الرسمية على الفيس بوك تتخطى 11 مليون متابع

دار الإفتاء تنشئ حسابًا جديدًا على "كلوب هاوس" .. وصفحتها الرسمية على الفيس بوك تتخطى 11 مليون متابع

أعلنت دار الإفتاء المصرية عن تخطي عدد متابعي صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" حاجز 11 مليون متابع، وسط تفاعل كبير من رواد الصفحة مع المحتوى المتنوع الذي تقدمه على مدار اليوم.
من جانبه صرح د. أحمد رجب أبو العزم - مدير مواقع التواصل الاجتماعي بدار الإفتاء المصرية - أن دار الإفتاء تسعى دائمًا إلى الاستفادة من الطفرة التكنولوجية الهائلة، وكل ما هو جديد في عالم السوشيال ميديا من أجل الوصول إلى أكبر قدر ممكن من المتابعين وتقديم الخدمات الإفتائية المختلفة والمعلومات الصحيحة وَفق منهجية علمية وسيطة تواجه التشدد والغلو والتطرف، وتعالج الكثير من الظواهر والمشكلات التي تطرأ على المجتمع.
وأعلن مدير مواقع التواصل الاجتماعي عن أن الدار أنشأت حسابًا جديدًا على تطبيق "كلوب هاوس" للدردشة الصوتية على الهواتف الذكية 
https://www.joinclubhouse.com/@egyptdaralifta

 ستقوم من خلاله بالتطرق إلى مناقشة العديد من القضايا الدينية المهمة التي تستجد على الساحة، مع التركيز على القضايا والمسائل الأسرية، والموضوعات التي تهم عموم المسلمين وتكثر الأسئلة عنها، وسيتم ذلك من خلال غرف نقاشية سيتم إنشاؤها على التطبيق.
وأضاف أن إدارة مواقع التواصل الاجتماعي بدار الإفتاء المصرية تعمل وفق استراتيجية تهدف إلى مواكبة كل جديد واقتحام الوسائل الحديثة لقطع الطريق على دعاة التطرف والجماعات الإرهابية التي تبث سمومها على رواد التواصل الاجتماعي؛ لتحصينهم ضد هذا الفكر المنحرف، مؤكدًا أن الدار لا تألو جهدًا في إيصال رسالتها وخدماتها الإفتائية بكافة الوسائل المتاحة ضمن جهودها في تجديد الخطاب الديني.

30-6-2021

 

 

أكد فضيلة الأستاذ الدكتور نظير محمد عيَّاد، مفتي الجمهورية ورئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، أن شهر رمضان المبارك يُعد مدرسة روحية وتربوية عظيمة، يُهذب النفوس، ويرتقي بالقلوب، ويُربي الإنسان على معاني الصبر، والتقوى، والالتزام، مشيرًا إلى أن رمضان ليس مجرد شهر للصيام والقيام، وإنما هو محطة إيمانية يتزود منها المسلم بالخير والطاعات ليواصل مسيرته بعده بنفس الروح والهمة، وهو اختبار عملي للإنسان في مدى قدرته على الاستمرار في الطاعة والمحافظة عليها بعد انتهاء الشهر الكريم.


أكد فضيلة الأستاذ الدكتور نظير عياد -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، أن خلق الحِلْم يعد من أعظم الأخلاق التي دعا إليها الإسلام وحث عليها النبي صلى الله عليه وسلم، مشددًا على أن الواقع الذي نعيشه اليوم أفرز العديد من العلاقات السلبية بين الأفراد داخل المجتمع، بل حتى بين أبناء الأسرة الواحدة، نتيجة غياب ثقافة الْتماس العذر والرضا به، وهو ما يؤدي إلى تفكك العلاقات وضعف الروابط الاجتماعية.


في مشهد إنساني يجسِّد قيم التضامن العربي والواجب الديني، قام فضيلة أ.د نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، بزيارة تفقدية لمستشفى العريش العام، للاطمئنان على الحالة الصحية للأشقاء الفلسطينيين من مصابي العدوان الإسرائيلي الغاشم على قطاع غزة، وقد حرص مفتي الجمهورية، على المرور على كافة المصابين ومتابعة أوضاع الجرحى، وتبادل كلمات الدعم والمساندة لهم، مشيدًا بصمودهم وصلابتهم في مواجهة آلة القتل والدمار، ومؤكدًا أن تضحياتهم ستظل وسام شرف على جبين الأمة.


-الإسلام يرسِّخ التفاؤل وحب الحياة لمواجهة الأزمات بروح إيجابية-المسلم صاحب رسالة والتفاؤل قوة تدفعه لتحقيق أهدافه-الإيمان القوي والتفاؤل كانا مفتاح نصر المسلمين في بدر وأكتوبر-اليأس ليس من صفات المؤمن والتشاؤم لا أصل له في الإسلام-الإسلام يحث على استثمار الحياة بإيجابية والعمل بجِدٍّ لإعمار الأرض


أكد فضيلة أ.د. نظير محمد عيَّاد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، خلال كلمته في ندوة بعنوان "التطرف وأثره على المجتمع"، بجامعة العريش، أن موضوع هذا اللقاء يعد ضرورة حياتية وفريضة دينية، فنحن نتحدث عن موضوع خطير ودقيق، موضحًا أن التطرف بمعناه السهل البسيط هو مجاوزة الحد إما أقصى اليمين أو اليسار، فالتشدد في الدين نوع من التطرف، وكذلك الانفلات من الدين والخروج على الثوابت والمقدسات نوع آخر من التطرف لأنه يرتبط بالوعي، وقضية الوعي قضية محورية في أي أمة من الأمم، فإذا أردنا أن نتحدث عن أمة متقدمة فعلينا أن ننظر إلى عنصر الوعي فيها.


مَواقِيتُ الصَّـــلاة

القاهرة · 01 مايو 2025 م
الفجر
4 :37
الشروق
6 :12
الظهر
12 : 52
العصر
4:29
المغرب
7 : 33
العشاء
8 :57