08 يونيو 2022 م

د. أسامة العبد في افتتاح الجلسة الثالثة بمؤتمر سلام: - تحية لدار الإفتاء المصرية على اختيار موضوع التطرف لأول مؤتمرات مركز سلام

د. أسامة العبد في افتتاح الجلسة الثالثة بمؤتمر سلام: - تحية لدار الإفتاء المصرية على اختيار موضوع التطرف لأول مؤتمرات مركز سلام

أثنى فضيلة الدكتور أسامة العبد الأمين العام لرابطة الجامعات الإسلامية ووكيل اللجنة الدينية بمجلس النواب على اختيار دار الإفتاء المصرية الموفق كعادتها لموضوع التطرف كعنوان لأول مؤتمر لمركز سلام التابع لها مؤكدًا على أن السلام هو عنوان الإسلام.
جاء ذلك في كلمته الافتتاحية للجلسة الثالثة وعنوانها "تجديد الخطاب الديني ودوره في مواجهة التطرف" في مؤتمر "التطرف الديني: المنطلقات الفكرية، واستراتيجيات المواجهة" والذي نظمه مركز سلام التابع لدار الإفتاء المصرية والأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم موجهًا الشكر للسيد الرئيس عبد الفتاح السيسي على دعمه الدائم لتجديد الخطاب الديني، وللسيد رئيس الوزراء مصطفي مدبولي على رعايته للمؤتمر.
وأضاف فضيلته أن الإسلام أحل كل فضيلة وحرم كل سيئة ومعصية، كما أعرب سيادته بالحضور الكريم من السادة العلماء المشاركين في المؤتمر.
وقد تحدث في الجلسة السادة العلماء سماحة مفتي القدس الشيخ محمد حسين، ومفتي لبنان فضيلة الشيخ عبد اللطيف دريان، وفضيلة الشيخ أبو بكر سيد عبد الله جمل اليل مفتي جزر القمر، ومعالي الدكتور أبو عبد الله غلام الله رئيس المجلس الإسلامي الأعلى بالجمهورية الجزائرية، وسعادة الدكتور على محمد فخرو رئيس مجلس أمناء مركز دراسات الوحدة العربية، وسعادة الدكتور يوشار شريف أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة أرسطو، والدكتور أشرف سعد باحث بدار الإفتاء المصرية، ود. عمرو عبد المنعم باحث بشئون الحركات الإرهابية والمتطرفة.


2022/06/08 

يدين فضيلة أ.د نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، بأشد العبارات، الجريمة الصهيونية الجديدة المتمثلة في اقتحام مئات المستوطنين المتطرفين، يتقدمهم وزراء ومسؤولون في حكومة الاحتلال، لساحات المسجد الأقصى المبارك، في عدوانٍ ينضح بالغطرسة، ويعبّر عن استعمارية تستبيح المقدسات الإسلامية، وتضرب بالقانون الدولي والشرعية الأممية عرض الحائط.


أكَّد فضيلة الأستاذ الدكتور نظير محمد عيَّاد -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم- أن الفتوى الرشيدة تمثل ضرورة ملحة لاستقرار المجتمعات وصون تماسكها، مشددًا على أن الفتوى المنضبطة تسهم في توجيه السلوك المجتمعي، وترسيخ القيم الوسطية، ومواجهة الغلو والانحراف الفكري.


استقبل المهندس حازم الأشموني، محافظ الشرقية، اليوم الجمعة، فضيلة أ.د نظير محمد عيّاد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، في زيارة رسمية تهدف إلى تعميق أواصر التعاون المشترك بين محافظة الشرقية، ودار الإفتاء المصرية، ومناقشة سبل دعم العمل الدعوي والمجتمعي في المحافظة، بما يحقق رسالة الإفتاء في خدمة المجتمع والارتقاء بوعيه بما يسهم في نشر الوسطية، وترسيخ دعائم السلم الاجتماعي.


استقبل فضيلة أ.د نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، اليوم الأحد، بمقر دار الإفتاء المصرية، الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر، والوفد المرافق له، لتهنئة فضيلته بمناسبة عيد الأضحى المبارك، معبرًا عن اعتزازه بهذه الزيارة التي تجسِّد عمق الروابط الوطنية، وتؤكد ما تتميز به الدولة المصرية من تعايش راسخ واحترام متبادل بين أطيافها الدينية، مشددًا على أن تبادل التهاني في الأعياد،  يعكس جوهر الشخصية  المصرية الأصيلة، ويُعبر عن قوة النسيج الوطني، ويعزز من قيم المحبة والمواطنة والتكامل المجتمعي.


أكد فضيلة الأستاذ الدكتور نظير عياد -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم- أن الشريعة الإسلامية سبَّاقة في مراعاة الحالات الإنسانية والاجتماعية والنفسية عند النظر في مسائل الأهلية والتكليف، مشيرًا إلى أن الأمراض النفسية باتت اليوم من القضايا المعقدة التي تتطلب اجتهادًا جماعيًّا يجمع بين المعارف الشرعية والطبية والنفسية.


مَواقِيتُ الصَّـــلاة

القاهرة · 15 يونيو 2025 م
الفجر
4 :7
الشروق
5 :53
الظهر
12 : 55
العصر
4:31
المغرب
7 : 58
العشاء
9 :31