09 يونيو 2022 م

مدير مركز مكافحة الإرهاب بالأمم المتحدة يهنئ "مركز سلام" لمكافحة التطرف على نجاح مؤتمره الدولي الأول

مدير مركز مكافحة الإرهاب بالأمم المتحدة يهنئ "مركز سلام" لمكافحة التطرف على نجاح مؤتمره الدولي الأول

هنأ الدكتور جيهانكير خان، مدير مركز مكافحة الإرهاب بالأمم المتحدة، مركزَ سلام لدراسات التطرف على نجاحه في عقد مؤتمره الدولي الأول، مشيرًا إلى أن المؤتمر تناول موضوعًا هامًّا وهو "التطرف العنيف"، بالإضافة إلى مواضيع أخرى هامة مثل الرواية المضادة، وكيفية تفنيد الخطاب المتطرف وتعزيز القيم العالمية للسلام، التعايش، التفاهم، التسامح، التعاون الدولي بالإضافة إلى تبادل أفضل الخبرات في ذلك المجال.

جاء ذلك خلال كلمته بفعاليات الجلسة الخامسة من اليوم الختامي لمؤتمر سلام الدولي المقام تحت مظلة دار الإفتاء المصرية والأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العام، مثمِّنًا إنجازات مركز سلام الهامة وعمله الجاد الذي يتضمن إقامة المعارض، توفير المعلومات من أجل المساهمة في جهود منع ومكافحة التطرف العنيف.

وأضاف أن مركز سلام -جنبًا إلى جنب المبادرات الأخرى التي أطلقتها مؤسسات مصرية مثل الأزهر الشريف- يمثِّل مركزًا معرفيًّا للمنطقة وللعالم أجمع في مجال منع ومكافحة التطرف العنيف، معربًا عن جاهزية وحدة مكافحة الإرهاب بالأمم المتحدة لمساندة جهود مركز سلام في مجال منع التطرف العنيف الذي يتضمَّن التعاون الوثيق تحت مظلة المشروع العالمي لمنع ومكافحة التطرف العنيف والاستراتيجية العربية الجديدة لمكافحة الإرهاب.

2022/06/09 

يدين فضيلة أ.د نظير محمد عيَّاد -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم- بأشد العبارات المجزرة الوحشية التي ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي الغاشم في حي الشجاعية بقطاع غزة، والتي أودت بحياة عشرات الأبرياء من الأطفال والنساء والشيوخ، مؤكدًا أن ما يجري هو جريمة مكتملة الأركان، تأنف منها الفطرة السليمة، وتأباها كل شرائع السماء وقوانين الأرض، وتمثل خرقًا صارخًا لأبسط مبادئ الإنسانية والعدالة، فضلًا عن كونها تجرؤًا فجًّا على حرمة النفس البشرية التي عظَّمها الله تعالى.


المسجد الأقصى المبارك سيبقى حرمًا إسلاميًّا خالصًا ما بقيت الدنيا ولن تُغيِّر المخططات الصهيونية من هُويَّته الراسخة


الإسلام دين ينظّم العلاقة مع الله ودولة ترعى شؤون الناس بعدل ورحمة-العلاقة بين العبد وربه وعلاقته بالناس تنبع من العقيدة وتُضبط بالشريعة-الإسلام لا يفصل بين الفكر والسلوك بل يوحّد بين ما يؤمن به الإنسان وما يفعله-الشريعة تترجم العقيدة إلى قيم ومعاملات تحفظ بها كرامة الإنسان وتحقق مقاصد الدين-من أراد الفهم الصحيح للإسلام فليجمع بين الإيمان والعمل وبين المعرفة والتكليف


أكد فضيلة الأستاذ الدكتور نظير عياد -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم- في حديثه الرمضاني على قناتَي DMC والناس الفضائيتينِ، أن القرآن الكريم ليس مجرد كتاب يتلى في المناسبات والأفراح والمآتم، بل هو منهج حياة شامل، وروح تُبعث في القلوب، وهداية تضيء دروب الإنسان في كل خطوة من خطوات حياته.


-النبي اجتهد في العشر الأواخر من رمضان رغم أنه مغفور له ما تقدم من ذنبه وما تأخر-النبي كان يشد مئزره ويحيي ليله ويوقظ أهله في العشر الأواخر من رمضان-ليلة القدر فرصة عظيمة للمسلمين لاغتنام الأجر والثواب والمغفرة-ليلة القدر خير من ألف شهر.. والتمسها النبي في الليالي الوترية من العشر الأواخر العشر الأواخر من رمضان ارتبطت بنزول القرآن الكريم وتنزل الملائكة فيها بالبركات-العشر الأواخر محطة إيمانية ينبغي اغتنامها بالصلاة وقراءة القرآن والذكر والدعاء-الإخلاص في العبادة شرط أساسي لقبول الأعمال في هذه الأيام المباركة


مَواقِيتُ الصَّـــلاة

القاهرة · 01 مايو 2025 م
الفجر
4 :37
الشروق
6 :12
الظهر
12 : 52
العصر
4:29
المغرب
7 : 33
العشاء
8 :57