الإثنين 15 ديسمبر 2025م – 24 جُمادى الآخرة 1447 هـ
10 أكتوبر 2022 م

في فيديوجراف.. 10 معلومات عن المؤتمر العالمي السابع للإفتاء حول علاقة الفتوى بالتنمية المستدامة

في فيديوجراف.. 10 معلومات عن المؤتمر العالمي السابع للإفتاء حول علاقة الفتوى بالتنمية المستدامة

تنطلق في 17-18 من شهر أكتوبر الجاري فعاليات المؤتمر العالمي السابع للإفتاء الذي تنظِّمه دار الإفتاء المصرية تحت مظلة الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، ويستمرُّ لمدَّة يومين، حيث يتناول مؤتمر هذا العام مناقشة موضوعات تتعلق بـ "الفتوى وأهداف التنمية المستدامة".

ويمكن في نقاط عشر التعرُّف على أبرز ما يقدِّمه المؤتمر هذا العام:         

يشارك في المؤتمر العالمي السابع للإفتاء وزراء وعلماء ومفتون ومختصون من 90 دولة حول العالم.

المؤتمر يشهد تمثيلًا عاليَ المستوى من الأمم المتحدة ومنظمة الصحة العالمية.

يهدف المؤتمر إلى الربط بين عمارة الأرض وتحقيق مقاصد الشريعة الإسلامية في الكون.

كما يأتي على رأس أجندة المؤتمر ما يلي: دَور الفتوى في القضاء على الفقر والجوع وتحقيق رفاهية الشعوب.

يبحث المؤتمر سبل إعادة بناء الوعي البشري تجاه قضايا البيئة والمناخ.

يتناول المؤتمر العلاقة بين الفتوى والتنمية المستدامة وكيفية المساهمة في حماية المناخ.

يناقش المؤتمر دَور الفتوى في مواجهة معوقات التنمية ودعم الاقتصاد الوطني.

يشهد المؤتمر إطلاق العديد من المبادرات العالمية، من بينها: الإعلان عن ميثاق إفتائي لمواجهة التغيرات المناخية.

سيتم إطلاق المَعْلَمة المصرية للعلوم الإفتائية في خمسين مجلدًا.

في ختام فعاليات المؤتمر تُسلَّم جائزة الإمام القرافي للتميز الإفتائي، وتُمنح هذا العام لمفتي سنغافورة، سماحة الشيخ ناظر الدين محمد، ومؤسسة الإفتاء في سنغافورة.

رابط الفيديو

10-10-2022

أكد فضيلة أ.د. نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، أن الأزهر الشريف يمثل نموذجًا فريدًا للتعددية الدينية والثقافية والفكرية، إذ يجتمع تحت رايته طلاب من مختلف الأجناس والألوان واللغات، ينصهرون جميعًا في بوتقة واحدة يسودها الإخاء والتعاون والرحمة، ساعين إلى تحقيق غاية العلم والتزود بالمعرفة ونشر قيم الصلاح والإعمار في الأرض.


أكد فضيلة أ.د. نظير محمد عياد مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، أن العلم في التصور الإسلامي يعد جوهرًا من جواهر الإيمان، لا يُفصل عنه، بل يتممه ويقويه ويهديه. فالإسلام لا ينظر إلى العلم على أنه زينة دنيوية بل عبادة يتقرب بها العبد إلى ربه وسلوك يفتح آفاق الوعي والمعرفة والعمران


أصدرت الهيئة القومية للبريد طابع بريد تذكاريًّا؛ احتفاءً بمرور 130 عامًا على تأسيس دار الإفتاء المصرية، وتوثيقًا لهذا الحدث المهم، وإبرازًا للدور التاريخي والعلمي الذي قامت به دار الإفتاء منذ إنشائها عام 1895 في خدمة علوم الشريعة وترسيخ منهج الوسطية.


واصلت دار الإفتاء المصرية قوافلها الأسبوعية إلى شمال سيناء، بالتعاون مع الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف، في إطار جهودها المستمرة لنشر الوعي الديني الصحيح وتعزيز القيم الاجتماعية الأصيلة في المجتمعات المحلية.


-التطرف بنوعيه الديني واللاديني يمثل خروجًا عن الجادة الاجتماعية والأصول الدينية-حماية العقول لا تتحقق بالشعارات بل بتأسيس منهج علمي راسخ يعيد ربط الشباب بدينهم الصحيح.-العقل حين ينفصل عن الإيمان والقيم يفقد بوصلته - والتربية الواعية تصنع الجيل القادر على التمييز-القيم الأخلاقية المتجذرة في وعي الشباب تمنحهم القدرة على المشاركة الإيجابية في بناء الوطن-المؤسسات الدينية تقوم بدور مهم في تقديم خطاب رصين يؤهل الشباب فكريًا وروحيًا لمواجهة تحديات العصر.


مَواقِيتُ الصَّـــلاة

القاهرة · 15 ديسمبر 2025 م
الفجر
5 :11
الشروق
6 :43
الظهر
11 : 50
العصر
2:38
المغرب
4 : 57
العشاء
6 :20