10 أكتوبر 2022 م

في فيديوجراف.. 10 معلومات عن المؤتمر العالمي السابع للإفتاء حول علاقة الفتوى بالتنمية المستدامة

في فيديوجراف.. 10 معلومات عن المؤتمر العالمي السابع للإفتاء حول علاقة الفتوى بالتنمية المستدامة

تنطلق في 17-18 من شهر أكتوبر الجاري فعاليات المؤتمر العالمي السابع للإفتاء الذي تنظِّمه دار الإفتاء المصرية تحت مظلة الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، ويستمرُّ لمدَّة يومين، حيث يتناول مؤتمر هذا العام مناقشة موضوعات تتعلق بـ "الفتوى وأهداف التنمية المستدامة".

ويمكن في نقاط عشر التعرُّف على أبرز ما يقدِّمه المؤتمر هذا العام:         

يشارك في المؤتمر العالمي السابع للإفتاء وزراء وعلماء ومفتون ومختصون من 90 دولة حول العالم.

المؤتمر يشهد تمثيلًا عاليَ المستوى من الأمم المتحدة ومنظمة الصحة العالمية.

يهدف المؤتمر إلى الربط بين عمارة الأرض وتحقيق مقاصد الشريعة الإسلامية في الكون.

كما يأتي على رأس أجندة المؤتمر ما يلي: دَور الفتوى في القضاء على الفقر والجوع وتحقيق رفاهية الشعوب.

يبحث المؤتمر سبل إعادة بناء الوعي البشري تجاه قضايا البيئة والمناخ.

يتناول المؤتمر العلاقة بين الفتوى والتنمية المستدامة وكيفية المساهمة في حماية المناخ.

يناقش المؤتمر دَور الفتوى في مواجهة معوقات التنمية ودعم الاقتصاد الوطني.

يشهد المؤتمر إطلاق العديد من المبادرات العالمية، من بينها: الإعلان عن ميثاق إفتائي لمواجهة التغيرات المناخية.

سيتم إطلاق المَعْلَمة المصرية للعلوم الإفتائية في خمسين مجلدًا.

في ختام فعاليات المؤتمر تُسلَّم جائزة الإمام القرافي للتميز الإفتائي، وتُمنح هذا العام لمفتي سنغافورة، سماحة الشيخ ناظر الدين محمد، ومؤسسة الإفتاء في سنغافورة.

رابط الفيديو

10-10-2022

قال فضيلة الأستاذ الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية ورئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم: إن سؤال: "هل دراسة الفلسفة حرام؟" يقتضي الوقوف أولًا على معنى الفلسفة، حتى يتأتى الجواب الصحيح.


يؤكد فضيلة أ.د. نظير محمد عياد -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم- أن اليوم العالمي للصحة الذي يُحتفى به في السابع من إبريل من كل عام يُعدُّ مناسبة مهمة للتأكيد على حق الإنسان الأصيل في الرعاية الصحية، وهو حق لا يجوز المساس به تحت أي ظرف من الظروف، وأنه يمثل تذكيرًا للعالم بأن الرعاية الصحية حق أساسي يجب أن يُتاح للجميع دون استثناء أو تمييز.


-الشريعة الإسلامية لم تكن يومًا مرهِقة للمكلفين أو مقيِّدة لحرياتهم بل جاءت لتنظيم شؤون حياتهم والتخفيف عنهم ودفع العنت والمشقة-النبي كان يختار الأيسر ما لم يكن إثمًا وتجسد ذلك في مواقفه العملية التي راعت أحوال الناس ورفعت عنهم المشقة-التكاليف الشرعية قائمة على مراعاة الاستطاعة وكثير من العبادات جاءت على سبيل الاستحباب لا الإلزام-الرخص الشرعية ليست استثناءً بل جزء أصيل من الشريعة تعكس رحمة الله بعباده-القواعد الفقهية الكبرى مثل "المشقة تجلب التيسير" و"الضرر يزال" تؤكد أن الشريعة قائمة على التخفيف ودفع العسر عن المكلفين-من مظاهر يسر الشريعة أنها لم تفرض العبادات بطريقة تعجيزية بل أتاحت بدائل وتخفيفات تلائم مختلف الظروف الإنسانية


توجَّه فضيلة أ.د نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، إلى مقر سفارة الفاتيكان بالقاهرة؛ لتقديم واجب العزاء في وفاة البابا فرنسيس، بابا الكنيسة الكاثوليكية، في لفتة إنسانية تعكس عمق العلاقات الإنسانية الراسخة التي تجمع بين القيادات الدينية، وتعبيرًا عن تقدير المؤسسات الدينية المصرية لدور البابا الراحل في دعم قضايا السلام والتعايش، وكان في استقبال فضيلته فور وصوله سعادة السفير نيقولاس هنري، سفير الفاتيكان لدى القاهرة.


الْتقى فضيلة الأستاذ الدكتور نظير عياد -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، بسماحة الشيخ الدكتور ناظر الدين محمد، مفتي سنغافورة، وذلك على هامش فعاليات المؤتمر الدولي "المواطنة والهُويَّة وقيم العيش المشترك"، الذي تستضيفه العاصمة الإماراتية أبو ظبي بمشاركة نخبة من العلماء والمفكرين وقادة المؤسسات الدينية من مختلف دول العالم.


مَواقِيتُ الصَّـــلاة

القاهرة · 01 مايو 2025 م
الفجر
4 :37
الشروق
6 :12
الظهر
12 : 52
العصر
4:29
المغرب
7 : 33
العشاء
8 :57