01 يناير 2017 م

مفتي الجمهورية يهنئ الملك سلمان على منحه قلادة النيل

مفتي الجمهورية يهنئ الملك سلمان على منحه قلادة النيل

هنأ فضيلة الأستاذ الدكتور شوقي علام - مفتي الجمهورية - خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز على منحة قلادة النيل، والتي تُعَدُّ أرفع وسام ودرجة تكريم مصرية.
وأكد مفتي الجمهورية - في بيان له - أن الملك سلمان خادم الحرمين الشريف له العديد من الإنجازات الفارقة محليًّا وإقليميًّا ودوليًّا، فما يقوم به من دعم لمصر وإخوانه العرب على كافة الأصعدة، وكذلك تحمله لمسؤولية دفع التعاون العربي المشترك من أجل حماية الأمن القومي العربي لهو جهد يستحق الشكر والتكريم.
وأضاف مفتي الجمهورية أن العلاقات القوية والتاريخية بين مصر والمملكة العربية السعودية عبر التاريخ لا يمكن أن يزعزعها كيد الكائدين، بل تزداد عمقًا يومًا بعد يوم، وتوثقها روابط الأخوة التي لا تنقطع.



المركز الإعلامي بدار الإفتاء المصرية ٨-٤-٢٠١٦م

 

أكد فضيلة الأستاذ الدكتور نظير عياد -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم- في حديثه الرمضاني على قناتَيْ DMC والناس الفضائيتين، أن الأخلاق تحتل مكانة رفيعة في ديننا الحنيف، فهي دعامة أساسية من دعائم الدين، وأصل مشترك اتفقت عليه جميع الشرائع السماوية. بها تُبنى المجتمعات، وتُشيَّد الحضارات، وتُصان الكرامة، وتُحقق التنمية والاستقرار.


استقبل المهندس حازم الأشموني، محافظ الشرقية، صباح اليوم الأربعاء، فضيلة أ.د نظير محمد عيَّاد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، في زيارة رسمية تهدف إلى تعميق أواصر التعاون المشترك بين محافظة الشرقية، ودار الإفتاء المصرية، ومناقشة سبل دعم العمل الدعوي والمجتمعي في المحافظة، بما يحقق رسالة الإفتاء في خدمة المواطن المصري وتعزيز وعيه وبناء استقراره النفسي والأسري.


بمزيد من الرضا بقضاء الله ينعى فضيلة أ.د نظير محمد عيَّاد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، ضحايا الحادث المأساوي الذي وقع إثر اصطدام قطار ركاب بخط "القنطرة - بئر العبد" بميني باص، مما أسفر عن وقوع عددٍ من الوفيات والإصابات.


- لا يُمكن الوصول إلى الفهم الصحيح للدين إلا من خلال العلماء الذين يجمعون بين فقه النصوص ووعي الواقع- الاطمئنان إلى صحَّة الأفكار لا يتحقَّق إلا بالبحث الصادق والتجربة الواقعية والرجوع إلى العلماء الثقات- العدل والصدق في الفهم والمعرفة هما طريق السلامة في الدين والدنيا


·الحوار الراقي هو الوسيلة المُثلى لمواجهة تحدِّيات الأمة.. وغيابه سبب رئيسي لمعاناة البشرية-الحوار البنَّاء القائم على المشتركات الدينية والإنسانية يقلِّل الفجوة بين الشعوب والثقافات-وثيقة المدينة المنورة ووثيقة الأخوة الإنسانية تؤكدان أهمية العيش المشترك بين أتباع الأديان-"الحوار الإسلامي–الإسلامي" ضرورة لتصحيح صورة الإسلام ومواجهة حملات التشويه-التنازع بين المسلمين أضعفَ الأمة ومكَّن أعداءها.. والوحدة هي السبيل الوحيد للنهضة


مَواقِيتُ الصَّـــلاة

القاهرة · 01 مايو 2025 م
الفجر
4 :37
الشروق
6 :12
الظهر
12 : 52
العصر
4:29
المغرب
7 : 33
العشاء
8 :57