01 يناير 2017 م

أدان فضيلة الأستاذ الدكتور شوقي علام - مفتي الجمهورية - الهجوم الإرهابي الذي وقع أمس في مستشفى بمدينة كويتا في باكستان، وأسفر عن ما لا يقل عن 70 قتيلًا وعدد من الجرحى. وأكد مفتي الجمهورية - في بيان له - أن هؤلاء المتطرفين المجرمين لم يرحموا ضعف المرضى ولم يراعوا حرمة الدماء التي حرم الله فهتكوا بذلك مقاصد الشريعة الإسلامية التي جعلت حفظ الدماء وعصمة الأنفس من مقاصدها العليا. وأضاف فضيلته أنه على العالم أجمع أن يقف بحزم وحسم لصد خطر التطرف والإرهاب والقضاء عليه، وتحصين الناس من الوقوع في براثن ال

أدان فضيلة الأستاذ الدكتور شوقي علام - مفتي الجمهورية - الهجوم الإرهابي الذي وقع أمس في مستشفى بمدينة كويتا في باكستان، وأسفر عن ما لا يقل عن 70 قتيلًا وعدد من الجرحى. وأكد مفتي الجمهورية - في بيان له - أن هؤلاء المتطرفين المجرمين لم يرحموا ضعف المرضى ولم يراعوا حرمة الدماء التي حرم الله فهتكوا بذلك مقاصد الشريعة الإسلامية التي جعلت حفظ الدماء وعصمة الأنفس من مقاصدها العليا. وأضاف فضيلته أنه على العالم أجمع أن يقف بحزم وحسم لصد خطر التطرف والإرهاب والقضاء عليه، وتحصين الناس من الوقوع في براثن ال

أدان فضيلة الأستاذ الدكتور شوقي علام - مفتي الجمهورية - الهجوم الإرهابي الذي وقع أمس في مستشفى بمدينة كويتا في باكستان، وأسفر عن ما لا يقل عن 70 قتيلًا وعدد من الجرحى.
وأكد مفتي الجمهورية - في بيان له - أن هؤلاء المتطرفين المجرمين لم يرحموا ضعف المرضى ولم يراعوا حرمة الدماء التي حرم الله فهتكوا بذلك مقاصد الشريعة الإسلامية التي جعلت حفظ الدماء وعصمة الأنفس من مقاصدها العليا.
وأضاف فضيلته أنه على العالم أجمع أن يقف بحزم وحسم لصد خطر التطرف والإرهاب والقضاء عليه، وتحصين الناس من الوقوع في براثن الجماعات المتطرفة.
وتوجه مفتي الجمهورية بخالص العزاء إلى الشعب الباكستاني وأسر الضحايا، داعيًا الله عز وجل أن يشفى المصابين شفاءً عاجلًا لا يغادر سقمًا.

 

المركز الإعلامي بدار الإفتاء المصرية ٩-٨-٢٠١٦م

الْتقى فضيلةُ الأستاذ الدكتور نظير عياد -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم- مع سماحة الشيخ أحمد محمد النور الحلو، مفتي جمهورية تشاد، على هامش فعاليات المؤتمر الدولي "المواطنة والهُويَّة وقيم العيش المشترك"، الذي تُنظمه العاصمة الإماراتية أبو ظبي؛ لبحث أوجه تعزيز التعاون المشترك.


استقبل المهندس حازم الأشموني، محافظ الشرقية، صباح اليوم الأربعاء، فضيلة أ.د نظير محمد عيَّاد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، في زيارة رسمية تهدف إلى تعميق أواصر التعاون المشترك بين محافظة الشرقية، ودار الإفتاء المصرية، ومناقشة سبل دعم العمل الدعوي والمجتمعي في المحافظة، بما يحقق رسالة الإفتاء في خدمة المواطن المصري وتعزيز وعيه وبناء استقراره النفسي والأسري.


خلال كلمة فضيلته بمؤتمر «الماتريدية مدرسة التسامح والوسطية والمعرفة» بجمهورية أوزباكستان مفتي الجمهورية يؤكد: المدرسة الماتريدية أنموذج أصيل للتسامح العقائدي والجمع بين النقل والعقل


- نواجه تحديات فكرية وثقافية تسعى لهدم القيم وتفكيك الأسرة.- هناك انفتاح غير واعٍ على ثقافات وافدة تُغيِّر الحقائق وتُزيِّف الوعي.- نعيش حالة من الترويج المنظَّم للباطل تحت مسمَّيات برَّاقة مما يتطلب خطابًا دينيًّا قويًّا ومتماسكًا يحصِّن المجتمع.- دار الإفتاء المصرية تتابع كل الإشكاليات التي تمس استقرار الأسرة وتماسكها باهتمام بالغ، وتسعى إلى مواكبتها. - الأسرة هي اللَّبِنة الأساسية التي يُبنى عليها كيان الأمة.. واستقرارُها حجر الزاوية في استقرار المجتمع بأسره.- مؤسساتنا الدينية والعلمية والإعلامية تتحمل مسؤولية كبرى في مواجهة ما يُبَثّ من أفكار ومفاهيم تؤدي إلى التفكك الأسري والانحراف عن القيم الأصيلة.- حماية الأسرة لا تنفصل عن حماية الهوية الوطنية.


-الشريعة الإسلامية لم تكن يومًا مرهِقة للمكلفين أو مقيِّدة لحرياتهم بل جاءت لتنظيم شؤون حياتهم والتخفيف عنهم ودفع العنت والمشقة-النبي كان يختار الأيسر ما لم يكن إثمًا وتجسد ذلك في مواقفه العملية التي راعت أحوال الناس ورفعت عنهم المشقة-التكاليف الشرعية قائمة على مراعاة الاستطاعة وكثير من العبادات جاءت على سبيل الاستحباب لا الإلزام-الرخص الشرعية ليست استثناءً بل جزء أصيل من الشريعة تعكس رحمة الله بعباده-القواعد الفقهية الكبرى مثل "المشقة تجلب التيسير" و"الضرر يزال" تؤكد أن الشريعة قائمة على التخفيف ودفع العسر عن المكلفين-من مظاهر يسر الشريعة أنها لم تفرض العبادات بطريقة تعجيزية بل أتاحت بدائل وتخفيفات تلائم مختلف الظروف الإنسانية


مَواقِيتُ الصَّـــلاة

القاهرة · 02 مايو 2025 م
الفجر
4 :36
الشروق
6 :11
الظهر
12 : 52
العصر
4:29
المغرب
7 : 33
العشاء
8 :58