01 يناير 2017 م

ندد مرصد الإسلاموفوبيا التابع لدار الإفتاء المصرية بقيام بعض المتطرفين في الغرب من اليمين المتطرف بالهجوم على المؤسسات والهيئات الدينية الداعمة للحوار والتعددية والسلام الاجتماعي مع كافة فئات وأعضاء المجتمع هناك. جاء ذلك على خلفية قيام عدد من الأشخاص الداعمين للسيناتور الأسترالية المعادية للإسلام بولين هانسن من اليمين المتطرف، بارتداء زي عربي واقتحام كنيسة جوسفورد أنجليكان في سنترال كوست في سيدني، وقاطعوا الصلاة المقامة بها وسط صدمة من الحاضرين في الكنيسة. وأوضح المرصد أن هذه الحادثة تشير إلى

ندد مرصد الإسلاموفوبيا التابع لدار الإفتاء المصرية بقيام بعض المتطرفين في الغرب من اليمين المتطرف بالهجوم على المؤسسات والهيئات الدينية الداعمة للحوار والتعددية والسلام الاجتماعي مع كافة فئات وأعضاء المجتمع هناك.  جاء ذلك على خلفية قيام عدد من الأشخاص الداعمين للسيناتور الأسترالية المعادية للإسلام بولين هانسن من اليمين المتطرف، بارتداء زي عربي واقتحام كنيسة جوسفورد أنجليكان في سنترال كوست في سيدني، وقاطعوا الصلاة المقامة بها وسط صدمة من الحاضرين في الكنيسة.  وأوضح المرصد أن هذه الحادثة تشير إلى

ندد مرصد الإسلاموفوبيا التابع لدار الإفتاء المصرية بقيام بعض المتطرفين في الغرب من اليمين المتطرف بالهجوم على المؤسسات والهيئات الدينية الداعمة للحوار والتعددية والسلام الاجتماعي مع كافة فئات وأعضاء المجتمع هناك.

جاء ذلك على خلفية قيام عدد من الأشخاص الداعمين للسيناتور الأسترالية المعادية للإسلام بولين هانسن من اليمين المتطرف، بارتداء زي عربي واقتحام كنيسة جوسفورد أنجليكان في سنترال كوست في سيدني، وقاطعوا الصلاة المقامة بها وسط صدمة من الحاضرين في الكنيسة.

وأوضح المرصد أن هذه الحادثة تشير إلى تطور خطير في سلوك اليمين المتطرف في العالم، والذي دأب على مهاجمة الإسلام والمسلمين ودور العبادة الخاصة بهم، إلا أن الجديد هذه المرة هو الهجوم الجماعي على كنيسة تدعو إلى قبول الآخر والحفاظ على التعددية واحترام المعتقدات الدينية، في محاولة من تلك الفئة المتطرفة لإسكات الأصوات المعتدلة ومنعها من مناصرة حقوق الجاليات المسلمة هناك.

ودعا المرصد إلى مد جسور التعاون مع الجهات والهيئات والمنظمات الداعمة للتعددية وقبول الآخر وحرية الاعتقاد لمواجهة الخطاب العنصري المتطرف الذي يستهدف القضاء على كافة أشكال التعدد والتنوع بدعوى الحفاظ على الجنس الأوروبي القطري، والتأكيد على حق كافة الأفراد في الحرية وممارسة شعائرهم الدينية.

 

المركز الإعلامي بدار الإفتاء المصرية ١٦-٨-٢٠١٦م

أشاد مرصد الفتاوى التكفيرية والآراء المتشددة التابع لدار الإفتاء المصرية ببسالة أبطال القوات المسلحة في إحباط هجوم إرهابي على أحد الارتكازات الأمنية بشمال سيناء والقضاء على 10 إرهابيين، والدفاع عن تراب الوطن وحماية مقدراته ومواجهة الجماعات والتنظيمات الإرهابية بكل بسالة وفداء حتى ينعم أبناء الوطن بالأمن والأمان، وثمَّن تصديهم بكل بسالة وشجاعة لمؤامرات الجماعات والتنظيمات الإرهابية التي تسعى لتنفيذ مخططاتها الشيطانية لنشر العنف والدمار في كل مكان.


قالت دار الإفتاء المصرية: "إن علماء الإفتاء يراقبون مُستجِدَّاتِ الأحداثِ والمسائلِ، ثُمَّ يُصدِرونَ الفتاوى التي تواكبُ تلك الأحداثَ المتلاحقةَ وتجيبُ عن كافَّةِ المسائلِ الشائكةِ".


أكد مرصد الفتاوى التكفيرية والآراء المتشددة التابع لدار الإفتاء المصرية، أنه رصد في مؤشر الإرهاب الأسبوعي -الذي يهتم بتتبع العمليات الإرهابية ورصدها وإجراء تحليل لها-عدد (8) عمليات إرهابية تم تنفيذها خلال الفترة من 30 نوفمبر 2019م إلى 6 ديسمبر 2019م، استهدفت خمس دول مختلفة هي (أفغانستان، باكستان، بوركينافاسوا، تشاد، كينيا) في مناطق جغرافية متباعدة نفذتها أكثر من جماعة متطرفة مختلفة التوجُّه، راح ضحية تلك العمليات الإرهابية 60 قتيلًا، و55 جريحًا.


أدان مرصد الإسلاموفوبيا التابع لدار الإفتاء المصرية قيام عدد من المتطرفين الإسرائيليين صباح اليوم الجمعة بحرق مسجد في بيت صفافا جنوب القدس المحتلة وكتابة شعارات عنصرية ضد العرب والفلسطينيين في المكان.


حذر مرصد الفتاوى التكفيرية والآراء المتشددة التابع لدار الإفتاء المصرية من التصعيد الخطير من قِبل مؤسسات فاعلة في فرنسا ضد الإسلام والمسلمين في أعقاب مقتل المدرس الفرنسي، واعتبر المرصد سلسلة التصريحات المتتالية مغامرةً لا طائل من ورائها إلا مزيدًا من العنف والإرهاب وهي تنذر بعواقب وخيمة، ونتائجها لا يحمد عقباها.


مَواقِيتُ الصَّـــلاة

القاهرة · 31 أكتوبر 2025 م
الفجر
4 :40
الشروق
6 :8
الظهر
11 : 39
العصر
2:45
المغرب
5 : 9
العشاء
6 :27