01 يناير 2017 م

مفتي الجمهورية يهنئ خادم الحرمين الشريفين بنجاح موسم الحج

مفتي الجمهورية يهنئ خادم الحرمين الشريفين بنجاح موسم الحج

هنأ فضيلة الأستاذ الدكتور شوقي علام - مفتي الجمهورية- خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، على نجاح موسم الحج لهذا العام.

وأكد مفتي الجمهورية في تصريحات له من مكة المكرمة أن نجاح موسم الحج جاء بفضل التنظيم الناجح للحج والخدمات والمجهودات الكبيرة التي قدمتها المملكة للحجيج منذ وصولهم إلى الأراضي السعودية وخلال المناسك وحتى رجوعهم إلى ديارهم سالمين.

وأضاف فضيلته أن مناسك الحج هذا العام تمت بسهولة ويسر وأمان، نظرًا للمجهودات التي بُذلت والتنسيق بين الجهات المختلفة من أجل تقديم كافة أشكال المساعدة لضيوف الرحمن حتى يؤدوا مناسكهم دون عقبات أو صعوبة وفي أمان تام.

واختتم مفتي الجمهورية تصريحاته بتوجيه الشكر إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، ووزارة الحج والعمرة، والرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشريف، وجميع الهيئات والمؤسسات التي ساهمت في إنجاح موسم الحج وخدمة حجاج بيت الله.

 

المركز الإعلامي بدار الإفتاء المصرية ١٥-٩-٢٠١٦م

قال فضيلة الأستاذ الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية ورئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم: "إن مكافحة الإسلاموفوبيا تمثل ضرورة ملحَّة للحفاظ على السلم المجتمعي وتعزيز قيم التعايش والتسامح بين الشعوب"، مؤكدًا أن التصدي لهذه الظاهرة يتطلب جهودًا دولية متضافرة لمواجهة خطاب الكراهية والتحريض ضد المسلمين.


أكَّد فضيلة الأستاذ الدكتور نظير محمد عيَّاد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، أن الحديث عن القرآن الكريم وما يتصل به يُعَدُّ من أعظم القضايا التي تستوجب الاهتمام، خصوصًا في ظل التحديات المعاصرة، مشددًا على ضرورة المحافظة على القرآن الكريم والعناية به؛ حفظًا وتلاوةً وتدبرًا وفهمًا.


أكد فضيلة الأستاذ الدكتور نظير عياد -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم- أن التفكُّر هو أمارة من أمارات الإيمان، وعلامة على صلاح الإنسان، وبوابة أساسية للوصول إلى المعرفة الحقيقية بالله سبحانه وتعالى، مشددًا على أن الإسلام يحث على التأمل والتفكر في ملكوت السماوات والأرض، وفي النفس الإنسانية، لأن هذا التدبر العميق هو ما يقود الإنسان إلى إدراك الحقائق الكبرى التي تحكم الكون والحياة.


-الشريعة إلهية ثابتة والفقه اجتهاد بشري متغير يستجيب لحاجات الناس-الخلط بين الشريعة والفقه ينتج تطرفًا عند فريق وتسيُّبًا عند آخر-التجديد الفقهي ضرورة شرعية وهو دليل على صلاحية الإسلام لكل زمان ومكان


الزهد لا يعني ترك العمل أو الطموح بل تحقيق التوازن بين امتلاك الدنيا وعدم تعلق القلب بها-القناعة ثمرة من ثمار الزهد.. ومن لم يكن قانعًا بما رزقه الله سيظل أسيرًا لطمعه ولن يشعر بالرضا-الزهد امتلاك القدرة على ضبط النفس وعدم الانسياق وراء الشهوات-الصيام مدرسة عظيمة للزهد يعوِّد الإنسان على الترفع عن الشهوات والارتقاء بروحه-هناك علاقة وثيقة بين الصوم والزهد فكلاهما عبادة قلبية-التقوى هي ثمرة الصيام والزهد معًا.. وهي الحاجز الذي يمنع الإنسان من المعاصي


مَواقِيتُ الصَّـــلاة

القاهرة · 02 مايو 2025 م
الفجر
4 :36
الشروق
6 :11
الظهر
12 : 52
العصر
4:29
المغرب
7 : 33
العشاء
8 :58