01 يناير 2017 م

مرصد "الإسلاموفوبيا" يندد بالانتهاكات ضد مسلمي بورما ويدعو المجتمع الدولي إلى الاضطلاع بدوره في حماية المسلمين هناك

 مرصد "الإسلاموفوبيا" يندد بالانتهاكات ضد مسلمي بورما ويدعو المجتمع الدولي إلى الاضطلاع بدوره في حماية المسلمين هناك

 مرصد الإسلاموفوبيا: معركة القضاء على "داعش" تبدأ بحماية "الأقليات الدينية" وخاصة مسلمي الروهينجا
مرصد الإسلاموفوبيا: العنف ضد أقلية الروهينجا يدفع المسلمين هناك إلى "التنظيمات الإرهابية"

ندد مرصد الإسلاموفوبيا التابع لدار الإفتاء المصرية بالهجمة الوحشية التي تستهدف مسلمي بورما والتي تسببت في مقتل العديد من المسلمين هناك وتشريد الآلاف وهدم المنازل وطرد سكانها واعتقال العديد من الرجال والنساء، داعيًا المجتمع الدولي إلى الاضطلاع بدوره في حماية الأقليات الدينية والعرقية من الانتهاكات المتكررة التي تستهدف أقلية الروهينجا المسلمة ودفعها نحو ترك وطنها والهرب إلى الدول المجاورة.

وأكد المرصد أن الانتهاكات المتكررة والممنهجة ضد أقلية الروهينجا باتت تشكل تهديدًا للأمن والسلم الدولي وتدفع الكثير من أبناء أقلية الروهينجا إلى اللجوء إلى العنف كسبيل لحماية نفسها من بطش وعنف السلطات المحلية، وهو الأمر الذي يغري الكثير من التنظيمات المتطرفة والتكفيرية إلى استثمار تلك الأوضاع وتجنيد أبناء الأقلية هناك لممارسة العنف تحت دعاوى كاذبة وخادعة لأقلية تتعرض لأقصى أنواع الاضطهاد والتمييز داخل وطنهم.

وحمل المرصد المجتمع الدولي والهيئات الأممية مسئولية تدهور الأوضاع هناك وتعرض المسلمين هناك إلى مزيد من الانتهاكات والعنف الرسمي وما يمكن أن يترتب عليه من انتشار للعنف في تلك المنطقة خاصة مع محاولة تنظيم "داعش" الإرهابي البحث عن مناطق آمنة بعيدًا عن سوريا والعراق وذلك في أعقاب الحملة الدولية على التنظيم في معاقله بالموصل والرقة بسوريا والعراق، إضافة إلى انحسار قوة التنظيم بشكل كبير في سرت الليبية، وهو ما يجعل التنظيم يبحث عن مناطق جديدة تصلح لتكون مناطق آمنة للتنظيم، ولا أنسب من مناطق يقطنها مسلمون ويواجهون تمييزًا واضطهادًا بسبب الدين والعقيدة.

واختتم المرصد بيانه بالتأكيد على أن القضاء على "داعش" يحتم على المجتمع الدولي القضاء على كافة أشكال العنف والتمييز ضد المسلمين في مختلف المناطق، وخاصة المناطق التي تسكنها أقلية الروهينجا المسلمة، حتى لا نعطي الفرصة لتنظيم "داعش" وغيره من التنظيمات التكفيرية لإعادة ترتيب أوراقه واستثمار التمييز ضد المسلمين لدفعهم نحو العنف والإرهاب بدعوى حماية الدين والدفاع عن حرمات الله.

 

المركز الإعلامي بدار الإفتاء المصرية ٢٢-١١-٢٠١٦م

أشاد مرصد الفتاوى التكفيرية والآراء المتشددة بدار الإفتاء المصرية بالعمليتين النوعيتين اللتين قامت بهما القوات المسلحة المصرية في شمال سيناء وأسفرتا عن مقتل ثلاثة من إرهابيين "شديدي الخطورة"، واستُشهد وأصيب خلالها ضابطان وضابط صف وجنديان.


قال مرصد الفتاوى التكفيرية والآراء المتشددة التابع لدار الإفتاء المصرية: إن جهود الدولة المصرية في مواجهة الإرهاب والتطرف وتفكيك الخلايا الإرهابية ورصد وإحباط تحركات العناصر الإرهابية؛ قد أثمرت عن خروج مصر من قائمة أكثر الدول الأكثر تأثرًا بالإرهاب في العام 2019م، وذلك وفق مؤشر الإرهاب الصادر عن مركز السلام والاقتصاد، وهو أحد المراكز البحثية الكبرى المعنية برصد ومتابعة مؤشرات الإرهاب حول العالم.


أدان مرصد الفتاوى التكفيرية والآراء المتشددة التابع لدار الإفتاء المصرية، مقتل وخطف 11 جنديًّا نيجيريًّا خلال اشتباكات مع مسلحين تابعين لتنظيم "داعش" الإرهابي في ولاية "بورنو" شمال شرق نيجيريا؛ مما أدى إلى مقتل عشرة جنود واختطاف آخر كرهينة.


أكد مرصد الفتاوى التكفيرية والآراء المتشددة التابع لدار الإفتاء المصرية بأنه يسعى إلى تنويع أدواته في مكافحة التطرف والإرهاب وظاهرة الفتاوى التكفيرية، وأنه نجح خلال عام 2019 في تطوير أدواته بشكل مخطط له لتحقيق أهدافه التي نشأ من أجلها، وأنه مع ذلك يسعى لتطبيق أدوات جديدة لمواكبة الظاهرة ومواجهتها، وذلك حسبما جاء في مقدمة البيان الختامي للمرصد لعام 2019.


أشاد مرصد الفتاوى التكفيرية والآراء المتشددة التابع لدار الإفتاء المصرية بكلمة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، أمام الدورة الـ 75 للجمعية العامة للأمم المتحدة، حيث وجَّه من خلالها السيد الرئيس مجموعةً من الرسائل الهامة والعاجلة إلى المجتمع الدولي، تعد بمنزلة وثيقة شاملة وواضحة لحل المشكلات والأزمات التي تواجه عالم اليوم.


مَواقِيتُ الصَّـــلاة

القاهرة · 31 أكتوبر 2025 م
الفجر
4 :40
الشروق
6 :8
الظهر
11 : 39
العصر
2:45
المغرب
5 : 9
العشاء
6 :27