01 يناير 2017 م

مرصد الإسلاموفوبيا يشيد بدعوة رئيس الوزراء الكندي المسلمين للانخراط في الحياة السياسية

مرصد الإسلاموفوبيا يشيد بدعوة رئيس الوزراء الكندي المسلمين للانخراط في الحياة السياسية

 مرصد الإسلاموفوبيا يطالب مسلمي كندا بالاستجابة الفورية لدعوة رئيس الوزراء الكندي

 

أشاد مرصد الإسلاموفوبيا التابع لدار الإفتاء المصرية بدعوة رئيس الوزراء الكندي جاستين ترودو المسلمين الكنديين للانخراط في الحياة السياسية، مؤكدًا أن هذه الخطوة الإيجابية تأتي في إطار احترام حقوق الأفراد باعتبارهم مواطنين في الدولة بغض النظر عن خلفياتهم الدينية والعرقية.

ولفت المرصد إلى أن رئيس الوزراء الكندي، الذي يعد أحد المدافعين عن التعددية الثقافية في كندا، أعرب عن سعادته بدعم المسلمين له في الانتخابات الفيدرالية الأخيرة التي جرت أواخر العام الماضي وفاز فيها الحزب الليبرالي بالأغلبية، وأنه أعرب عن أمله في أن يرى المزيد من الكنديين من خلفيات متنوعة منخرطين مع الأحزاب التي تصطف مع قناعاتهم للتأكيد بأنه لا يوجد حزب يعمل ضد المسلمين الكنديين أو أي مجموعات أخرى من الكنديين لتشويه صورتهم.

وثمَّن مرصد الإسلاموفوبيا هذه الدعوة، مشيرًا إلى أنها تترك أثرًا طيبًا في نفوس مسلمي كندا، وتؤكد أنهم جزء لا يتجزأ من نسيج المجتمع الكندي، وتحفزهم على الانخراط في جميع مجالات الحياة المجتمعية والسياسية بما يتيح لهم فرصة إظهار دورهم الحيوي في البلاد، ومدى استعدادهم للتقارب مع باقي فئات المجتمع الكندي.

وطالب المرصد مسلمي كندا إلى الاستجابة الفورية لهذه الدعوة والانخراط الإيجابي في الحياة العامة، وأن تكون نظرتهم واقعية لما يمكن أن يقدموه كمواطنين من خلال الأحزاب الكندية، وما يمكن إنجازه سياسيًّا على الصعيد الداخلي والخارجي، تأكيدًا لدورهم الإيجابي في تقدم البلاد والنهوض بها في إطار من التعاون والتآلف بين أفراد المجتمع على اختلاف عرقياتهم ودياناتهم من أجل تحقيق الاستقرار والازدهار المجتمعي.

وأكد المرصد أن رئيس الوزراء الكندي دائمًا ما يقدم نموذجًا مشرفًا وجيدًا في قبول الآخر والحفاظ على التنوع والتعددية والتسامح، ودمج هذا التنوع في إطار الوطن الكندي الواحد المعبر عن جميع طوائف وفئات المجتمع الكندي، وأن هذه الخطوة تمثل استمرارًا لهذا النهج المثمر والإيجابي في التعاطي مع التعددية والتنوع واحترام الجميع.


المركز الإعلامي بدار الإفتاء المصرية ٦-١٢-٢٠١٦م

قال مرصد الفتاوى التكفيرية والآراء المتشددة التابع لدار الإفتاء المصرية: إن إعدام الإرهابي هشام عشماوي يحقق العدالة الإلهية فيمن تسول له نفسه سفك دماء المصريين وتكفيرهم واستباحة أموالهم وأعراضهم، مؤكدًا أن القصاص من عشماوي يحقق مقاصد الشريعة الإسلامية. وكان العقيد أركان حرب تامر الرفاعي -المتحدث العسكري للقوات المسلحة- قد أعلن تنفيذ حكم الإعدام صباح الرابع من مارس 2020م في الإرهابي هشام عشماوي طبقًا للحكمين الصادرين من المحكمة العسكرية، بعد استنفاد كافة درجات التقاضي طبقًا للجرائم المدان بارتكابها.


أصدر مرصد الفتاوى التكفيرية والآراء المتشددة التابع لدار الإفتاء المصرية بيانًا تناول فيه بالرصد والتحليل تطبيق التواصل الحديث التابع لتنظيم "داعش" والمعروف باسم "Because Communication Matters " وهو التطبيق الذي أصدره التنظيم لمتابعيه ومناصريه إذ لا تزال التنظيمات المتطرفة والإرهابية تسعى إلى الاستفادة قدر الإمكان من التطبيقات التكنولوجية الحديثة في عمليات الترويج للأفكار والاستقطاب.


قال مرصد الفتاوى التكفيرية والآراء المتشددة التابع لدار الإفتاء المصرية أنه رصد في مؤشر الإرهاب الأسبوعي الذي يتناول فيه بالبحث والرصد والتحليل الحوادث الإرهابية حول العالم، وذلك في الفترة من 07 إلى 13 ديسمبر 2019، وقوع (8) عمليات إرهابية ضربت ست دول مختلفة هي (النيجر، والعراق، وكينيا، والصومال، وأفغانستان، وباكستان) في مناطق جغرافية متباعدة نفذتها أكثر من جماعة متطرفة مختلفة التوجُّه، راح ضحية تلك العمليات الإرهابية 89 قتيلًا و87 جريحًا.


أشاد مرصد الفتاوى التكفيرية والآراء المتشددة التابع لدار الإفتاء المصرية بالعمليات الاستباقية النوعية الوقائية التي قامت بها القوات المسلحة المصرية في الفترة من الأول من ديسمبر 2020 وحتى 8 ديسمبر 2020. وأوضح المرصد، في بيان له اليوم، أن أبطال القوات المسلحة المصرية -درع الوطن وسيفه- قد تمكنوا من رصد وتتبع وتدمير عدد من البؤر الإرهابية التي تتخذ منها العناصر الإرهابية ملجأً ومرتكزًا لتنفيـذ مخططاتها الإرهابية، فقد أسفرت مساعي أفراد القوات المسلحة عن تدمير (437) وكرًا وملجأً ومخزنًا للمواد المتفجرة في شمال سيناء، يتم استخدامها من قِبل العناصر الإرهابية كملاجئ لها، بالإضافة إلى مقتل (25) إرهابيًّا من الذين يتخذون تلك الملاجئ أوكارًا لهم.


أشاد مرصد الإسلاموفوبيا التابع لدار الإفتاء المصرية بمبادرات التضامن الشعبي التي أطلقها المسلمون الأوروبيون في الغرب مع ضحايا العمليات الإرهابية التي تضرب بعض العواصم الأوروبية، في أعقاب سلسلة من التصريحات الاستفزازية لمشاعر المسلمين سواء بحرق المصاحف في السويد والنرويج ثم نشر صحيفة "شارلي إيبدو" لبعض الرسوم المسيئة للنبي (ص)، ثم بعض التصريحات الرسمية والحزبية التي فاقمت من الأمر.


مَواقِيتُ الصَّـــلاة

القاهرة · 14 سبتمبر 2025 م
الفجر
5 :11
الشروق
6 :39
الظهر
12 : 50
العصر
4:21
المغرب
7 : 2
العشاء
8 :20