30 يوليو 2017 م

مرصد الإسلاموفوبيا: تأكيد الاتحاد الأوربي باعتبار القدس جزء لا يتجزأ من الأراضي الفلسطينية انحياز للحقوق التاريخية للشعب الفلسطيني بإقامة دولته المستقلة

مرصد الإسلاموفوبيا: تأكيد الاتحاد الأوربي باعتبار القدس جزء لا يتجزأ من الأراضي الفلسطينية انحياز للحقوق التاريخية للشعب الفلسطيني بإقامة دولته المستقلة

 وصف مرصد الإسلاموفوبيا التابع لدار الافتاء المصرية تأكيدات الاتحاد الأوربي بعدم تراجعه عن موقفه باعتبار مدينة القدس الشرقية جزء لا يتجزأ من الأراضي الفلسطينية بأنها انحياز صريح للحقوق التاريخية للشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس.
وقالت الممثلة العليا للسياسة الخارجية والأمن في الاتحاد الأوروبي فيديركا موجريني، "إن مواقف الاتحاد الأوروبي لم تتغير فيما يتعلق بالحالة القانونية للقدس الشرقية، باعتبارها جزءًا لا يتجزأ من الأرض الفلسطينية المحتلة، وفيما يتعلق بالوضع الراهن للمسجد الأقصى".
وشددت موجريني- في رسالة رسمية وجهتها إلى أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات- التزام الاتحاد الأوروبي بشكل كامل بحل الدولتين وبذل الجهود الحثيثة بما يشمل ذلك جهودًا خاصة مع شركائه الدوليين من أجل الحفاظ على حل الدولتين والدفاع عنه ووضع قيام الدولة الفلسطينية على رأس أولويات جدول أعمال الاتحاد الأوروبي.
وأكدت أن الاتحاد الأوروبي تابع التطورات والأحداث بشكل مباشر ولعب دورًا فاعلًا في الانخراط بنقاشات مكثفة مع جميع الأطراف الرئيسية حول القضايا الجوهرية التي يجرى معالجتها حاليًّا بهدف إيجاد حل متفق عليه للحفاظ على الوضع الراهن.
وأوضح مرصد الإسلاموفوبيا أن تأكيدات الاتحاد الأوربي باعتبار مدينة القدس الشرقية جزءًا لا يتجزأ من الأراضي الفلسطينية تخدم القضية العادلة للشعب الفلسطيني وحقه وفقًا للأعراف والمواثيق الدولية ذات الصلة في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس.
ودعا المرصد إلى ضرورة استمرار الضغوط الدولية والقوى الفاعلة على قوات الاحتلال الإسرائيلي لوقف انتهاكاتها المستمرة بمدينة القدس والمسجد الأقصى المبارك.
كما طالب مرصد الإسلاموفوبيا كافة منظمات المجتمع الدولي بضرورة التحرك سريعًا لوقف الاستفزازات الاسرائيلية لمشاعر المسلمين حول العالم من خلال انتهاكاتها واقتحاماتها المستمرة للمسجد الأقصى المبارك.

المركز الإعلامي بدار الإفتاء المصرية ٢٩-٧-٢٠١٧م

حذر مرصد الفتاوى التكفيرية والآراء المتشددة التابع لدار الإفتاء المصرية من تزايد هجمات "بوكو حرام" خلال الفترة المقبلة في شمال الكاميرون في إطار سعي الجماعة الإرهابية لنشر فكرها المتشدد بقوة السلاح. وأكد مرصد الإفتاء في بيانه الذي أصدره اليوم الخميس، أن جماعة "بوكو حرام" الإرهابية تكثف هجماتها في شمال الكاميرون خلال الفترة الحالية والمقبلة في محاولة منها لتصدر المشهد ونشر منهجها وفكرها المتشدد بالقوة.


أدان مرصد الإسلاموفوبيا التابع لدار الإفتاء المصرية الحادث الإرهابي الآثم الذي أدى إلى مقتل مدرس فرنسي ذبحًا على يد أحد الطلاب من أصول شيشانية، معتبرًا أن هذه الجريمة تعد تطورًا خطيرًا لدعاية التطرف والتطرف المضاد من كلا الجانبين.


قالت دار الإفتاء المصرية: "إن مصر مرت بتحديات متلاحقة استغلها بعض المغرضين لخلق حالة توتر دائمة بين المواطن وبين الدولة". وأوضحت الدار –في فيديو موشن جرافيك أنتجته وحدة الرسوم المتحركة- أنه للتغلب على هذه التحديات يجب علينا إيقاظ وعي الأمة، بإحياء مفهوم المسئولية المشتركة والتعاون فيما بيننا على البر، فكلنا في موقع المسئولية كما في الحديث المتفق عليه: «كُلكُمْ راعٍ، وكُلكُمْ مسْئُولٌ عنْ رعِيتِهِ».


قال مرصد الفتاوى التكفيرية والآراء المتشددة التابع لدار الإفتاء المصرية إن حادث إطلاق النار الذي وقع في العاصمة النمساوية فيينا يسلط الضوء على ظاهرة" الذئاب المنفردة والمتعاطفين مع داعش"، وكيف يمكن أن تشكل هذه الظاهرة خطرًا على المجتمع هناك، خاصة بعد هذه الحادثة التي أقسم فيها أحد منفذيها على الولاء للزعيم الجديد لـ "داعش" قبل تنفيذ العملية.


قال مرصد الفتاوى التكفيرية والآراء المتشددة التابع لدار الإفتاء المصرية أنه رصد في مؤشر الإرهاب الأسبوعي الذي يتناول فيه بالبحث والرصد والتحليل الحوادث الإرهابية حول العالم، وذلك في الفترة من 07 إلى 13 ديسمبر 2019، وقوع (8) عمليات إرهابية ضربت ست دول مختلفة هي (النيجر، والعراق، وكينيا، والصومال، وأفغانستان، وباكستان) في مناطق جغرافية متباعدة نفذتها أكثر من جماعة متطرفة مختلفة التوجُّه، راح ضحية تلك العمليات الإرهابية 89 قتيلًا و87 جريحًا.


مَواقِيتُ الصَّـــلاة

القاهرة · 18 سبتمبر 2025 م
الفجر
5 :14
الشروق
6 :41
الظهر
12 : 49
العصر
4:18
المغرب
6 : 56
العشاء
8 :14