30 أغسطس 2017 م

مستشار مفتي الجمهورية يطير إلى أمريكا لمشاركة الجالية المسلمة احتفالات عيد الأضحى وعرض جهود مصر في مواجهة التطرف والإسلاموفوبيا

مستشار مفتي الجمهورية يطير إلى أمريكا لمشاركة الجالية المسلمة احتفالات عيد الأضحى وعرض جهود مصر في مواجهة التطرف والإسلاموفوبيا

غادر الدكتور إبراهيم نجم -مستشار مفتي الجمهورية- صباح اليوم إلى الولايات المتحدة الأمريكية للمشاركة في احتفالات الجالية المسلمة في أمريكا بعيد الأضحى المبارك، كما يلقي خطبة العيد أمام جموع المسلمين في ولاية نيويورك الأمريكية.

تأتي هذه المشاركة في إطار جهود دار الإفتاء المصرية في التواصل المستمر مع الجاليات المسلمة في الخارج وتقديم الدعم الشرعي لهم، والالتقاء بهم للإجابة عن تساؤلاتهم الملحة، ولدحض شبهات الإسلاموفوبيا.

كما سيلتقي د. نجم عددًا من رموز القيادات الدينية في الولايات المتحدة الأمريكية، وسيعرض جهود الدولة المصرية والمؤسسة الدينية ودار الإفتاء المصرية في مواجهة التطرف والإرهاب وتفكيك الفكر المتطرف، وتهدف هذه اللقاءات أيضًا إلى بناء شراكات وعلاقات قوية مع القيادات الدينية وقادة الرأي بأمريكا للتعاون في هذا الاتجاه.

المركز الإعلامي بدار الإفتاء المصرية ٣٠-٨-٢٠١٧م
 

أكَّد فضيلة الأستاذ الدكتور نظير عياد -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم- أن الإسلام والعلم لا يتعارضان، بل بينهما تكامل وتعاون، مشيرًا إلى أن الشريعة الإسلامية لم تكن في يوم من الأيام عائقًا أمام التطور العلمي، بل كانت حافزًا إلى الاكتشاف والابتكار.


ينعى فضيلة أ.د نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، قداسة البابا فرنسيس الثاني، بابا الفاتيكان، الذي وافته المنية عن عمر ناهز 88 عامًا، مشيدًا بمسيرته الحافلة التي عبّرت عن حضور إنساني مؤثر وسعي دؤوب لتعزيز التفاهم والتقارب بين الشعوب والأديان.


شارك فضيلة الأستاذ الدكتور نظير محمد عيَّاد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، في احتفال الأزهر الشريف بذكرى غزوة بدر الكبرى،


أكَّد فضيلة الأستاذ الدكتور نظير محمد عيَّاد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، في حديثه عن إعلان بداية العيد ورؤية هلال شوال أن دار الإفتاء المصرية تعتمد على الرؤية البصرية الشرعية مع الاستفادة من الحسابات الفلكية الدقيقة،


-النبي كان نموذجًا فريدًا في العفو والتسامح حتى مع أعدائه.. ودعوته لم تقم على العنف بل على الرحمة والمغفرة-العفو والتسامح ليسا مجرد تصرف فردي بل منهج حياة.. والتسامح عند المقدرة من شيم أصحاب القلوب الطاهرة-رمضان ليس امتناعًا عن الطعام والشراب فقط.. بل مدرسة إيمانية تربي الإنسان على الصبر والتسامح والتحكم في الغضب-النبي كان يؤكد على التعامل بظاهر الناس وعدم الحكم على النيات-الإسلام يدعو إلى ضبط الغضب والتسامح.. ورمضان فرصة لتربية النفس على الحلم وكظم الغيظ كما جاء في القرآن الكريم-الغضب إذا لم يُتحكَّم فيه قد يكون سببًا للمشاكل والعداوات.. ورحمة الله بعباده تسبق غضبه كما ورد في القرآن


مَواقِيتُ الصَّـــلاة

القاهرة · 02 مايو 2025 م
الفجر
4 :36
الشروق
6 :11
الظهر
12 : 52
العصر
4:29
المغرب
7 : 33
العشاء
8 :58