29 أكتوبر 2017 م

مفتي الجمهورية يشيد بالضربة الأمنية التي قضت على 13 إرهابيًّا اليوم .. ويؤكد: ثأرت لشهدائنا في الواحات

مفتي الجمهورية يشيد بالضربة الأمنية التي قضت على 13 إرهابيًّا اليوم .. ويؤكد: ثأرت لشهدائنا في الواحات

 أشاد فضيلة الأستاذ الدكتور شوقي علام - مفتي الجمهورية - بالضربات الأمنية الناجحة التي بدأتها قوات الأمن على عناصر تكفيرية في نطاق طريق "أسيوط - الخارجة" مما أسفر عن مقتل 13 إرهابيًّا.
وأكد مفتي الجمهورية - في بيان له - أن هذه الضربة الأمنية الجديدة لمعاقل الإرهابيين تثأر لشهدائنا الذين فقدناهم في عملية الواحات الإرهابية، وأن قوات الأمن لا يكسرها أي إرهاب لأنهم يجاهدون أهل التطرف ويفدون الوطن بأرواحهم.
وأضاف فضيلته أن الضربة الأمنية الناجحة لم تقتصر فقط على القضاء على الإرهابيين الذين اشتبكوا مع قوات الأمن، ولكن تبعها ملاحقات أمنية للقبض على الفارين منهم، وهو ما يؤكد حرص قوات الأمن على التصدي لجماعات التطرف والإرهاب واستئصالها من جذورها مهما كلفنا الأمر، من أجل حماية البلاد والعباد من شرور المتطرفين.
ودعا فضيلة المفتي إلى ضرورة تكثيف توجيه الضربات الاستباقية الناجحة ضد الجماعات والتنظيمات الإرهابية لتقويض قدرتها على نشر العنف والتخريب، والعمل على نشر الأمن والاستقرار في مختلف ربوع مصرنا الغالية.

وأوضح فضيلته أن الضربة الأمنية اليوم التي أوقعت بـ 13 إرهابيًّا كانت موجعة أشد الوجع للإرهابيين، وهو ما يتطلب منا مزيد من الحيطة والحذر.

المركز الإعلامي بدار الإفتاء المصرية ٢٧-١٠-٢٠١٧م

·الحوار الراقي هو الوسيلة المُثلى لمواجهة تحدِّيات الأمة.. وغيابه سبب رئيسي لمعاناة البشرية-الحوار البنَّاء القائم على المشتركات الدينية والإنسانية يقلِّل الفجوة بين الشعوب والثقافات-وثيقة المدينة المنورة ووثيقة الأخوة الإنسانية تؤكدان أهمية العيش المشترك بين أتباع الأديان-"الحوار الإسلامي–الإسلامي" ضرورة لتصحيح صورة الإسلام ومواجهة حملات التشويه-التنازع بين المسلمين أضعفَ الأمة ومكَّن أعداءها.. والوحدة هي السبيل الوحيد للنهضة


الْتقى فضيلة الأستاذ الدكتور نظير عياد -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، بسماحة الشيخ الدكتور ناظر الدين محمد، مفتي سنغافورة، وذلك على هامش فعاليات المؤتمر الدولي "المواطنة والهُويَّة وقيم العيش المشترك"، الذي تستضيفه العاصمة الإماراتية أبو ظبي بمشاركة نخبة من العلماء والمفكرين وقادة المؤسسات الدينية من مختلف دول العالم.


- الوحي في التصور الإسلامي ليس قاصرًا على العبادات بل يشمل بناء الإنسان والمجتمع وتنظيم الحياة- العقل أداة عظيمة لفهم آيات الله في النفس والكون لكنه يقف عند حدود الغيب التي لا تُدرك إلا بالوحي- الذوق والكشف والإلهام يُستأنس بها في طريق التزكية لكن لا تُبنى عليها الأحكام الشرعية


أكد فضيلة أ.د نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، خلال كلمته بمعهد الإمام البخاري بطشقند، أن الإمام البخاري يمثل أنموذجًا علميًّا نادرًا يجمع بين الغيرة الصادقة على الدين، والدقة البالغة في النقل، والفهم العميق لمعاني الوحي، مشيرًا إلى أن أعظم ما يميز شخصية هذا الإمام الجليل هو موقفه من السنة النبوية المطهرة، حيث لم يتعامل معها بوصفها مرويات سردية، بل بوصفها مصدرًا مؤسِّسًا لا ينفك عن القرآن الكريم، يبيّنه ويهديه، ويكشف عن حكمته ومقاصده.


أكد فضيلة الأستاذ الدكتور نظير عياد -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم- في حديثه الرمضاني على قناتَي DMC والناس الفضائيتينِ، أن القرآن الكريم ليس مجرد كتاب يتلى في المناسبات والأفراح والمآتم، بل هو منهج حياة شامل، وروح تُبعث في القلوب، وهداية تضيء دروب الإنسان في كل خطوة من خطوات حياته.


مَواقِيتُ الصَّـــلاة

القاهرة · 02 مايو 2025 م
الفجر
4 :36
الشروق
6 :11
الظهر
12 : 52
العصر
4:29
المغرب
7 : 33
العشاء
8 :58