22 أبريل 2018 م

مفتي الجمهورية يغادر إلى الجزائر للمشاركة في مؤتمر دولي حول "تدريس التربية الإسلامية في المؤسسات الرسمية"

مفتي الجمهورية يغادر إلى الجزائر للمشاركة في مؤتمر دولي حول "تدريس التربية الإسلامية في المؤسسات الرسمية"

 غادر فضيلة الأستاذ الدكتور شوقي علام -مفتي الجمهورية- صباح اليوم الأحد إلى الجزائر للمشاركة في مؤتمر دولي بعنوان "تدريس التربية الإسلامية في المؤسسات الرسمية… نحو فاعلية في ظل التحولات العالمية"، وذلك بمدينة الجزائر العاصمة، ذلك المؤتمر الذي يعقد تحت رعاية الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة خلال الفترة من 23 إلى 25 أبريل 2018.
وسيلقي مفتي الجمهورية الكلمة الرئيسية خلال المؤتمر الذي ينظمه المجلس الإسلامي الأعلى بالجزائر، حيث يناقش المؤتمر عددًا من القضايا المحورية ذات العلاقة بتطوير التعليم الديني وتفعيل أدواره في ترسيخ قيم الحوار والتعايش والتماسك المجتمعي، وتعزيز إسهامات المدارس القرآنية والتربية الإسلامية والتعليم الديني، باعتبارها حواضن حامية للهوية الإسلامية، في معالجة القضايا المجتمعية.
كما سيتناول المؤتمر مناقشة عدة قضايا تخص معوقات تدريس التربية الإسلامية وآفاق تطويرها وسبل التجديد والإصلاح في التربية الدينية "مضمونًا وتدريسًا" وكذا التربية الإسلامية والمنهجيات البيداغوجية المعاصرة إلى جانب التربية الإسلامية والقِيَم الإنسانية.


المركز الإعلامي بدار الإفتاء المصرية 22-4-2018م

أدان فضيلة الأستاذ الدكتور نظير عياد -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم- بأشد العبارات، الهجومَ الإرهابيَّ الذي استهدف مسجدًا في قرية فونبيتا ببلدية كوكورو الريفية في النيجر، وأسفر عن مقتل 44 مدنيًّا وإصابة 13 آخرين أثناء أدائهم للصلاة.


بمزيد من الرضا بقضاء الله ينعى فضيلة أ.د نظير محمد عيَّاد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، ضحايا الحادث المأساوي الذي وقع إثر اصطدام قطار ركاب بخط "القنطرة - بئر العبد" بميني باص، مما أسفر عن وقوع عددٍ من الوفيات والإصابات.


- نواجه تحديات فكرية وثقافية تسعى لهدم القيم وتفكيك الأسرة.- هناك انفتاح غير واعٍ على ثقافات وافدة تُغيِّر الحقائق وتُزيِّف الوعي.- نعيش حالة من الترويج المنظَّم للباطل تحت مسمَّيات برَّاقة مما يتطلب خطابًا دينيًّا قويًّا ومتماسكًا يحصِّن المجتمع.- دار الإفتاء المصرية تتابع كل الإشكاليات التي تمس استقرار الأسرة وتماسكها باهتمام بالغ، وتسعى إلى مواكبتها. - الأسرة هي اللَّبِنة الأساسية التي يُبنى عليها كيان الأمة.. واستقرارُها حجر الزاوية في استقرار المجتمع بأسره.- مؤسساتنا الدينية والعلمية والإعلامية تتحمل مسؤولية كبرى في مواجهة ما يُبَثّ من أفكار ومفاهيم تؤدي إلى التفكك الأسري والانحراف عن القيم الأصيلة.- حماية الأسرة لا تنفصل عن حماية الهوية الوطنية.


خلال كلمة فضيلته بمؤتمر «الماتريدية مدرسة التسامح والوسطية والمعرفة» بجمهورية أوزباكستان مفتي الجمهورية يؤكد: المدرسة الماتريدية أنموذج أصيل للتسامح العقائدي والجمع بين النقل والعقل


الحمد لله الذي بيَّن فرائض هذا الدين فأحكمها، وحدَّد مواريث العباد فأقام بها ميزان العدل،  نحمده سبحانه على ما أنزل من الكتاب، وما شرع من الأحكام، والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم المبلِّغ عن ربِّه والمبيِّن لشرعه وبعد،، لقد تابعت دار الإفتاء المصرية باهتمام بالغ النقاشات الدائرة حول الدعوة إلى المساواة المطلقة في الميراث، تحت لافتة التطوع أو الاستفتاء الشعبي، وانطلاقًا من مسئوليتها وواجبها نشير إلى ما يلي:


مَواقِيتُ الصَّـــلاة

القاهرة · 02 مايو 2025 م
الفجر
4 :36
الشروق
6 :11
الظهر
12 : 52
العصر
4:29
المغرب
7 : 33
العشاء
8 :58