19 يوليو 2018 م

مرصد الإسلاموفوبيا: لاعبو فرنسا المسلمون ساهموا في إسعاد الفرنسيين وفضحوا معايير اليمين المتطرف المزدوجة

مرصد الإسلاموفوبيا: لاعبو فرنسا المسلمون ساهموا في إسعاد الفرنسيين وفضحوا معايير اليمين المتطرف المزدوجة

 ذكر مرصد الإسلاموفوبيا التابع لدار الإفتاء أن لاعبي فرنسا المسلمين ساهموا في إسعاد الفرنسيين وفضحوا معايير اليمين المتطرف المزدوجة، حيث قاد لاعبو كرة القدم المسلمين فرنسا للفوز بكأس العالم لكرة القدم لعام 2018 بروسيا وسط انتشار سعار الإسلاموفوبيا في فرنسا.

وأوضح المرصد أن الفريق الوطني الفرنسي يضم سبعة لاعبين مسلمين تفوقوا في المباراة النهائية وقبلها في كافة مباريات الفريق الفرنسي في كأس العالم، وكان لهم إسهام كبير في تحقيق الفوز لفرنسا.

وأضاف المرصد أن من بين لاعبي كرة القدم المسلمين في المنتخب الوطني الفرنسي: بول بوجبا، جبريل سيديبي، عادل رامي، وبنجامين مندي، ونجولو كانتي، ونبيل فكير، وعثمان دمبيلي، وهم -كما يبدو من أسمائهم- أفارقة وعرب أيضًا.

ولفت المرصد أن معظم وسائل الإعلام الفرنسية لم تُشر لا من قريب ولا من بعيد إلى أن هؤلاء اللاعبين الذين أبهجوا الفرنسيين وحققوا الفوز لفرنسا هم مسلمون، في حين أنها تبرز هذا الانتماء حال قيام أحد المسلمين بعمل إرهابي وتوجِّه الاتهام لأكثر من مليار مسلم، ويطالب بعضُ هذه الوسائل الإعلامية المسلمين كافةً والمؤسسات الإسلامية بالاعتذار عن هذه الجرائم الفردية.

وأكَّد المرصد أن الإشارة إلى أن هؤلاء اللاعبين مسلمون لا تعني التفضُّلَ والمنَّ على الفرنسيين بدور المسلمين في فوز فرنسا بكأس العالم، فالغرض من الإشارة تذكير المنتمين لليمين المتطرف في فرنسا بمعاييرهم المزدوجة.

المركز الإعلامي بدار الإفتاء المصرية 19-7-2018م

أدان مرصد الإسلاموفوبيا التابع لدار الإفتاء المصرية قيام عدد من المتطرفين الإسرائيليين صباح اليوم الجمعة بحرق مسجد في بيت صفافا جنوب القدس المحتلة وكتابة شعارات عنصرية ضد العرب والفلسطينيين في المكان.


أشاد مرصد الفتاوى التكفيرية والآراء المتشددة التابع لدار الإفتاء المصرية ببطولات وتضحيات أبطال القوات المسلحة البواسل وبالضربات الناجحة والمتلاحقة لأبطال القوات المسلحة في مواجهة الجماعات والتنظيمات الإرهابية التي تسعى لنشر العنف والدمار والتخريب، وذلك بمناسبة الاحتفالات بذكرى "تحرير سيناء الحبيبة" التي تحل اليوم السبت 25 أبريل.


ذكر مرصد الإسلاموفوبيا التابع لدار الإفتاء المصرية أنه تم العمل على رصد وتحليل حوادث الإسلاموفوبيا الواقعة في شهر فبراير لعام 2020، حيث تم رصد (23) حادثة إسلاموفوبيا، نفذت في 11 دولة متباينة، تشهدها عدة مناطق جغرافية مختلفة من أمريكا حتى أستراليا مرورًا بدول جنوب آسيا. تتراوح بين 5 أنماط ويمثل الإرهاب أعلى مستويات الإسلاموفوبيا خطورة.


حذر مرصد الفتاوى التكفيرية والآراء المتشددة التابع لدار الإفتاء المصرية من التصعيد الخطير من قِبل مؤسسات فاعلة في فرنسا ضد الإسلام والمسلمين في أعقاب مقتل المدرس الفرنسي، واعتبر المرصد سلسلة التصريحات المتتالية مغامرةً لا طائل من ورائها إلا مزيدًا من العنف والإرهاب وهي تنذر بعواقب وخيمة، ونتائجها لا يحمد عقباها.


أدان مرصد الفتاوى التكفيرية والآراء المتشددة التابع لدار الإفتاء المصرية الهجوم الإرهابي الذي شنَّه عدة مسلحين في ستة مواقع مختلفة بالقرب من الكنيس اليهودي الرئيس في وسط العاصمة فيينا؛ ما أسفر عن مقتل ثلاثة أشخاص على الأقل.


مَواقِيتُ الصَّـــلاة

القاهرة · 02 مايو 2025 م
الفجر
4 :36
الشروق
6 :11
الظهر
12 : 52
العصر
4:29
المغرب
7 : 33
العشاء
8 :58