27 يناير 2019 م

دار الإفتاء تهنئ الشرطة المصرية بعيدها 67 بفيديو رسوم متحركة جديد

دار الإفتاء تهنئ الشرطة المصرية بعيدها 67 بفيديو رسوم متحركة جديد

هنأت دار الإفتاء المصرية عبر وحدة الرسوم المتحركة بالدار الشعبَ المصري والشرطةَ المصرية بمناسبة الذكرى 67 لعيد الشرطة، التي تضم خيرة رجال الوطن وخير أجناد الأرض.
وأثنت الدار في فيديو "موشن جرافيك" على مجهودات الشرطة المصرية على مدار تاريخها وما قدمه رجالها من تضحيات وفداء، فقد كانت عين الوطن الساهرة على أمنه الداخلي وسيفه البتار في مواجهة أهل الشر.
ووجهت دار الإفتاء في فيديو الرسوم المتحركة رسالة إلى رجال شرطتنا البواسل قالت فيها: "أنتم ورجال القوات المسلحة أهلنا وإخواننا .. محبتكم واجبة .. نحبكم ونحرص عليكم كما تحبوننا وتحرصون علينا، وكل مصري يعرف قدر ما تبذلونه من تضحيات ودماء في سبيل أمننا وراحتنا؛ حرصًا على تقدم الوطن ورفعته".
وأضاف الفيديو: "أبطال الشرطة، أنتم فخر لهذا الوطن مهما حاول أهل الفتنة ورموز الشر زرع بذور الفرقة بينكم وبين المصريين، فلن يزيدنا ذلك إلا حبًّا لكم، وتقديرًا لأرواحكم الطاهرة ودمائكم الزكية".
 


المركز الإعلامي بدار الإفتاء المصرية 23-1-2019م

 

أكد الدكتور إبراهيم نجم، الأمين العام لدور وهيئات الإفتاء في العالم، أن التراحم والتضامن الاجتماعي في الإسلام ليسا مجرد فضيلتين عابرتين، وإنما هما ركيزتان أساسيتان في المنظومة الأخلاقية والاجتماعية التي جاء بها الإسلام لبناء مجتمعات متماسكة قادرة على مواجهة تحديات العصر، مشددًا على ضرورة استدعاء هذه القيم في زمن يعاني فيه العالم من مشكلات الفقر والعنف والتفكك المجتمعي والصراعات المتعددة.


في مشهد إنساني يجسِّد قيم التضامن العربي والواجب الديني، قام فضيلة أ.د نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، بزيارة تفقدية لمستشفى العريش العام، للاطمئنان على الحالة الصحية للأشقاء الفلسطينيين من مصابي العدوان الإسرائيلي الغاشم على قطاع غزة، وقد حرص مفتي الجمهورية، على المرور على كافة المصابين ومتابعة أوضاع الجرحى، وتبادل كلمات الدعم والمساندة لهم، مشيدًا بصمودهم وصلابتهم في مواجهة آلة القتل والدمار، ومؤكدًا أن تضحياتهم ستظل وسام شرف على جبين الأمة.


ينعى فضيلة أ.د نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، قداسة البابا فرنسيس الثاني، بابا الفاتيكان، الذي وافته المنية عن عمر ناهز 88 عامًا، مشيدًا بمسيرته الحافلة التي عبّرت عن حضور إنساني مؤثر وسعي دؤوب لتعزيز التفاهم والتقارب بين الشعوب والأديان.


·التكنولوجيا ليست نقمة في ذاتها إنما العبرة بطريقة استخدامها وأثرها على الإنسان والمجتمع-نشر الأخبار الكاذبة والتلاعب بالمحتوى في الفضاء الرقمي هو من صور الكذب المحرم شرعًا-الذكاء الاصطناعي يجب أن يُستخدم ضمن إطار أخلاقي منضبط خاصة في المجالات الحساسة كالصحة والتعليم-التزييف العميق يمثل خطرًا حقيقيًّا على الاستقرار الفكري والأمان المجتمعي ويقع تحت طائلة الكذب المحرم


- الوحي في التصور الإسلامي ليس قاصرًا على العبادات بل يشمل بناء الإنسان والمجتمع وتنظيم الحياة- العقل أداة عظيمة لفهم آيات الله في النفس والكون لكنه يقف عند حدود الغيب التي لا تُدرك إلا بالوحي- الذوق والكشف والإلهام يُستأنس بها في طريق التزكية لكن لا تُبنى عليها الأحكام الشرعية


مَواقِيتُ الصَّـــلاة

القاهرة · 02 مايو 2025 م
الفجر
4 :36
الشروق
6 :11
الظهر
12 : 52
العصر
4:29
المغرب
7 : 33
العشاء
8 :58