18 فبراير 2019 م

دار الإفتاء تنعى شهداءنا "عرسان الجنان" بفيديو "موشن جرافيك"

دار الإفتاء تنعى شهداءنا "عرسان الجنان" بفيديو "موشن جرافيك"

 أصدرت وحدة الرسوم المتحركة بدار الإفتاء المصرية فيديو "موشن جرافيك" تنعى فيه شهداء مصر الأبرار الذين استُشهدوا أول من أمس في تبادل لإطلاق النار مع جماعات الغدر والإرهاب في سيناء.
ووجَّهت الدار خطابها إلى شهدائنا البواسل قائلة: "إلى كل شهيد .. يا من أصبحتم في زمرة الشهداء .. تضحياتكم لن تذهب سدًى، بل سنسمو بها إلى أقصى مدى، فإلى جنة الخلد يا جند الرحمن، يا أشجع الفرسان، يا عرسان الجنان".
وأكدت الدار في نعيها أن مصر التي ذكرها الله مرات في القرآن وأوصى بها وبأهلها النبيُّ العدنان، ستظل محفوظةً كريمةً آمنةً محصنةً بدماء الشهداء المقدسة، محفوفة بأرواحهم الطاهرة.
واختتمت دار الإفتاء الفيديو بقولها: "عيوننا تذرف دمًا عليكم، وقلوبنا يعتصرها الألم لفراقكم، وأرواحنا يحدوها الشوق لمعانقة أرواحكم، فعزاؤنا أنكم أنتم الأحياء، فرحين بما آتكم الله من فضله وتستبشرون بالذين لم يلحقوا بكم من خلفكم ألا خوف عليهم ولا هم يحزنون، فهنيئًا لكم ما عند الرحمن وإلى لقاء في فردوس الجنان".

المركز الإعلامي بدار الإفتاء المصرية 18-2-2019م

 

 


بمزيدٍ من الرضا بقضاء الله، ينعى فضيلة أ.د نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، صاحبَ السمو الملكي الأمير الوليد بن خالد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود، الذي وافته المنية بعد رحلة طويلة من الصبر والابتلاء، قضاها على سرير المرض، في محنةٍ عظيمة كانت أسرته خلالها مثالًا يُحتذى في الصبر والرضا والتسليم بقضاء الله.


سنغافورة أنموذج ملهم في ترسيخ قيم التعايش الديني والاندماج الحضاري-الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم أطلقت رؤية شاملة لتطوير العمل الإفتائي عبر برامج التأهيل والتدريب ومراكز الرصد والبحث-مختبر الإفتاء بسنغافورة يمثّل نقلة نوعية في مسار تجديد الخطاب الإفتائي وبناء قدرات العلماء والمفتين


قام فضيلة أ.د نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، اليوم الاثنين، بزيارة إلى المستشار الجليل، أسامة يوسف شلبي، رئيس مجلس الدولة؛ لتقديم التهنئة لسيادته بمناسبة توليه منصبه الجديد.


أكد فضيلة أ.د نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، أن فن الإفتاء ليس مجرد علم نظري يُلقَّن، بل هو مسؤولية عظيمة تتطلب إعدادًا نفسيًّا راسخًا، وذكاءً فطريًّا نافذًا، وتأهيلًا علميًّا وشرعيًّا عميقًا، مشددًا على أن الإفتاء الرشيد يمثل صمام أمان للمجتمعات، وحِصنًا لحماية مقاصد الشريعة وصيانة الاستقرار المجتمعي.


-تناول السنة المطهرة لا يقتصر على فهم ظاهر النصوص بل يتطلب صفاء في الفطرة وعلوًا في الهمة وفق منهج يجمع بين النقل والعقل-علم الحديث من أعظم مفاخر الأمة الإسلامية في تمييز الصحيح من السقيم في سنة النبي ﷺ-ختم شرح علل الترمذي في الجامع الأزهر يجسد اعتزازنا بتراثنا العلمي ويُعد شاهدًا على عظمة الرسالة التي يحملها علماء الأمة جيلًا بعد جيل


مَواقِيتُ الصَّـــلاة

القاهرة · 31 يوليو 2025 م
الفجر
4 :35
الشروق
6 :13
الظهر
1 : 1
العصر
4:38
المغرب
7 : 49
العشاء
9 :16