30 يوليو 2019 م

مفتي الجمهورية: منتدى الشباب يعكس رؤية المستقبل على أسس علمية ودعم القيادة المصرية

مفتي الجمهورية: منتدى الشباب يعكس رؤية المستقبل على أسس علمية ودعم القيادة المصرية

 أكد فضيلة الأستاذ الدكتور شوقي علام مفتي الجمهورية أن انطلاق مؤتمر الشباب  في نسخته السابعة بمشاركة وحضور فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، وعدد من الوزراء وأعضاء مجلس النواب وسفراء دول الاتحاد الأفريقي في العاصمة الإدارية، يعكس رغبةَ الإدارة السياسية في إطلاع الشباب المشارك من الجنسيات الأجنبية على ما أنجزه الشعب المصري في بناء بلده مصر، وتعميرها من أجل حاضر المصريين ومستقبل الأجيال القادمة.
وقد أوضح فضيلة المفتي أن هذا المنتدى يؤكد ما تملكه الدولة المصرية من فكر واستراتيجية ورؤية للمستقبل على أسس علمية، ودعم من الظهير الشعبي لرؤية القيادة المصرية ومشاركة شعبية في صنع مستقبل أفضل للأجيال القادمة.
وأشار فضيلة المفتي إلى أن الحلم أصبح واقعًا ملموسًا، وأننا بالأمس القريب كنا نتابع الحراك السياسي تجاه بناء الوطن والمواطن، ولم يمضِ على الحلم وقت طويل حتى أصبحت الأماني حقائق يشاهدها المنصفون، فالبنيان الذي تم تأسيسه على حب الوطن وأهله ارتفعت قواعده عالية يباهي بها كل مصري وعربي وإفريقي في إشارة واضحة إلى إرادة الشعب وصدق قيادته.
ودعا فضيلة المفتي كل شاب مصري وعربي وإفريقي إلى التقارب لما يحقق مصالح القارة الإفريقية والاستفادة من الدعم والرعاية المصرية لقضايا الشباب الإفريقي خلال فترة رئاسة مصر للاتحاد الإفريقي.


المركز الإعلامي بدار الإفتاء المصرية 30-7-2019م

أكد فضيلة الأستاذ الدكتور نظير عياد -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم- أن التفكُّر هو أمارة من أمارات الإيمان، وعلامة على صلاح الإنسان، وبوابة أساسية للوصول إلى المعرفة الحقيقية بالله سبحانه وتعالى، مشددًا على أن الإسلام يحث على التأمل والتفكر في ملكوت السماوات والأرض، وفي النفس الإنسانية، لأن هذا التدبر العميق هو ما يقود الإنسان إلى إدراك الحقائق الكبرى التي تحكم الكون والحياة.


في يوم المرأة المصرية، السادس عشر من شهر مارس، نقف وقفة إجلال وتقدير لكل امرأةٍ مصريَّة كانت وما زالت رمزًا للعطاء والتضحية، وأساسًا في بناء الأسرة والمجتمع، وشريكًا في نهضة الوطن.


-الإسلام يرسِّخ التفاؤل وحب الحياة لمواجهة الأزمات بروح إيجابية-المسلم صاحب رسالة والتفاؤل قوة تدفعه لتحقيق أهدافه-الإيمان القوي والتفاؤل كانا مفتاح نصر المسلمين في بدر وأكتوبر-اليأس ليس من صفات المؤمن والتشاؤم لا أصل له في الإسلام-الإسلام يحث على استثمار الحياة بإيجابية والعمل بجِدٍّ لإعمار الأرض


-الرحمة قيمة محورية أكد عليها القرآن أكثر من مائتي مرة وجعلها الإسلام أساسًا في العلاقات الإنسانية-المسلم يستحضر الرحمة في كل ركعة من صلاته.. وهي ليست مجرد لفظ بل خلق أصيل يمتد إلى التعامل مع البشر والمخلوقات كافة-الرحيم من أسماء الله الحسنى والرحمة هي السبيل للحصول على رحمة الله في الدنيا والآخرة-افتقاد البشرية للرحمة سبب انتشار الحروب والمآسي والظلم.. واستعادتها ضرورة لتحقيق السلام-الإسلام دين الرحمة الشاملة التي تشمل الجميع.. والنبي أوصى بها حتى مع غير المسلمين حفاظًا على الكرامة الإنسانية


-الشريعة إلهية ثابتة والفقه اجتهاد بشري متغير يستجيب لحاجات الناس-الخلط بين الشريعة والفقه ينتج تطرفًا عند فريق وتسيُّبًا عند آخر-التجديد الفقهي ضرورة شرعية وهو دليل على صلاحية الإسلام لكل زمان ومكان


مَواقِيتُ الصَّـــلاة

القاهرة · 02 مايو 2025 م
الفجر
4 :36
الشروق
6 :11
الظهر
12 : 52
العصر
4:29
المغرب
7 : 33
العشاء
8 :58