13 سبتمبر 2019 م

مفتي الجمهورية يستقبل وفدًا إندونيسيًّا رفيع المستوى لبحث أوجه تعزيز التعاون الديني بين الدار وإندونيسيا

مفتي الجمهورية يستقبل وفدًا إندونيسيًّا رفيع المستوى لبحث أوجه تعزيز التعاون الديني بين الدار  وإندونيسيا

 استقبل فضيلة الأستاذ الدكتور شوقي علام- مفتي الجمهورية - وفدًا إندونيسيًّا رفيع المستوى برئاسة المستشار علوي شهاب، مستشار رئيس الجمهورية الإندونيسي لشئون منظمة التعاون الإسلامي، لبحث أوجه تعزيز التعاون الديني بين دار الإفتاء وإندونيسيا.

وأكد فضيلة المفتي خلال اللقاء أن الفتوى هي المحرك الأساسي في المجتمع المسلم، وهي الضمان لاستقرار المجتمعات، لذا يجب على من يتصدر للفتوى أن يكون مؤهلًا ومدربًا على مهارات الإفتاء وعلومه، مما يحقق استقرار المجتمعات فكريًا واجتماعيًا وأمنيًا.

وأبدى مفتي الجمهورية استعداد دار الإفتاء الكامل لتقديم كافة أشكال الدعم العلمي والشرعي للمسلمين في إندونيسيا، وخاصة في مجال تدريب المفتين، وكذلك مواجهة الأفكار المتطرفة والاستفادة التامة من مرصد الفتاوى التكفيرية والآراء المتشددة بالدار.

من جانبه أكد الوفد الإندونيسي على تقديره الشديد لمجهودات فضيلة المفتي ودار الإفتاء المصرية في نشر صحيح الدين ومواجهة التطرف والإرهاب، مشيرين إلى أن علماء الأزهر ودار الإفتاء يحظون بتقدير كبير في المجتمع الإندونيسي.

وأبدى الوفد تطلع بلاده للاستفادة من خبرات الدار في تدريب المفتين الإندونيسيين على الفتوى ومواجهة الفكر المتطرف، وكذلك الاستفادة من إصدارات الدار.

وفي نهاية اللقاء أهدى فضيلة المفتي الوفد الإندونيسي نسخة من مطبوعات الدار منها موسوعة "دليل المسلمين لتفنيد أفكار المتطرفين"، وكتاب “Debunking Extremist Narratives” ومجلة Insight.

المركز الإعلامي بدار الإفتاء المصرية 12-9-2019م

استقبل فضيلة أ.د. نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، اليوم الثلاثاء، الأستاذ الدكتور، بهاء الدين محمد الندوي، نائب رئيس جامعة دار الهدى الإسلامية بالهند، والوفد المرافق له؛ لبحث أوجه التعاون في المجالات العلمية بين دار الإفتاء المصرية والجامعة، وتعزيز الشراكة في مجالات إعداد وتأهيل الكوادر العلمية والإفتائية الهندية.


الشائعات أخطر سلاحٍ يُستخدم لزعزعة الثقة بالنفس وإضعاف الانتماء الوطني وتشويه الحقائق الثابتة-لم يَسلم أحد في هذا العصر من آثار الشائعات المضللة مما يؤكد أن خطر الكلمة المزيّفة لا يقل عن خطر الرصاصة القاتلة-من أخطر أسباب انتشار الشائعات سعي البعض وراء ما يسمى ب"الترند" دون وعيٍ أو مسؤولية-الوعي والرقابة الذاتية هما الحصن الحقيقي في مواجهة زيف الشائعات والأفكار المضللة -غياب الوازع الديني يمثل أحد أهم أسباب التورط في ترويج الشائعات والعمل على انتشارها


واصلت دار الإفتاء المصرية قوافلها الإفتائية إلى محافظة شمال سيناء بالتعاون مع الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف، ضمن جهودها المتواصلة لنشر الفكر الوسطي المستنير، وتصحيح المفاهيم الخاطئة، وتعزيز قيم التعايش السلمي ومكارم الأخلاق بين أفراد المجتمع.


شارك فضيلة أ.د. نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، في احتفالية اليوبيل الماسي بمناسبة مرور خمسة وسبعين عامًا على تأسيس الهيئة القبطية الإنجيلية للخدمات الاجتماعية، وانطلاق خدماتها في المجتمع المصري والتي أُقيمت بالجامعة الأمريكية بالقاهرة، وذلك تلبيةً لدعوة كريمة من الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر.


يدين فضيلة أ.د. نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، الاعتداءات والانتهاكات الخطيرة التي يتعرض لها المدنيون الأبرياء في مدينة الفاشر بالسودان، مؤكدًا أنَّ ما يحدث يمثل انتهاكًا صارخًا لحرمة الدم الإنساني، وتعديًا مرفوضًا على القيم الدينية والمبادئ الإنسانية كافة.


مَواقِيتُ الصَّـــلاة

القاهرة · 13 ديسمبر 2025 م
الفجر
5 :9
الشروق
6 :42
الظهر
11 : 49
العصر
2:38
المغرب
4 : 56
العشاء
6 :19