21 مارس 2020 م

دار الإفتاء المصرية في موشن جرافيك: - الإسلام جعل بر الأم من أصول الفضائل وقرن الإحسان إليها بالتوحيد

دار الإفتاء المصرية في موشن جرافيك: - الإسلام جعل بر الأم من أصول الفضائل وقرن الإحسان إليها بالتوحيد

 قالت دار الإفتاء المصرية: إن الإسلام جعل بر الأم من أصول الفضائل وقرن الإحسان إليها بالتوحيد، لما تحملته من مشاق الولادة والتربية، وهذا ما قرره القرآن الكريم والسنة النبوية.

 واستشهدت الدار -في فيديو موشن جرافيك أنتجته وحدة الرسوم المتحركة- بأن رجلًا جاء إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم يسأله عن أحق الناس بحسن الصحبة، فأجابه مؤكدًا أنها الأم. وبر الأم يعني إحسان معاملتها باحترامها وخفض الجناح لها وطاعتها وتحري رضاها في كل أمر، كما قال الله عز وجل: {ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهنًا على وهن وفصاله فى عامين أن أشكر لى ولوالديك إليَّ المصير}.

وأكدت الدار أن الاحتفال بيوم لتكريم الأم جائز شرعًا لا ابتداعَ فيه ولا منكرَ لموافقته نصوص الشريعة الداعية إلى إكرامها حال حياتها وبعد وفاتها.

 المركز الإعلامي بدار الإفتاء المصرية 20-3-2020م

 

المسجد الأقصى المبارك سيبقى حرمًا إسلاميًّا خالصًا ما بقيت الدنيا ولن تُغيِّر المخططات الصهيونية من هُويَّته الراسخة


أكَّد فضيلة الأستاذ الدكتور نظير عياد -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم- أن الحديث عن غزوة بدر الكبرى يحمل في طياته العديد من الدروس والعبر التي ينبغي الوقوف عندها والتأمل فيها، نظرًا لما تحمله من معاني التخطيط الجيد، والشورى، والإيمان الراسخ، والتي كان لها دور أساسي في تحقيق النصر للمسلمين.


أكد فضيلة أ.د نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، أن قضية بناء الإنسان لم تعد ترفًا فكريًّا أو خيارًا قابلًا للتأجيل، بل غدت فريضة شرعية وضرورة حضارية تفرضها طبيعة العصر وتسارع متغيراته، مشددًا على أن امتلاك أدوات التكيف مع تحديات المرحلة المعاصرة صار ضرورة ملحة لصناعة الأجيال الواعية القادرة على الحفاظ على هوية الأمة والمساهمة الفاعلة في مسيرة تقدمها.


توجَّه فضيلة أ.د نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، إلى مقر سفارة الفاتيكان بالقاهرة؛ لتقديم واجب العزاء في وفاة البابا فرنسيس، بابا الكنيسة الكاثوليكية، في لفتة إنسانية تعكس عمق العلاقات الإنسانية الراسخة التي تجمع بين القيادات الدينية، وتعبيرًا عن تقدير المؤسسات الدينية المصرية لدور البابا الراحل في دعم قضايا السلام والتعايش، وكان في استقبال فضيلته فور وصوله سعادة السفير نيقولاس هنري، سفير الفاتيكان لدى القاهرة.


-النبي كان نموذجًا فريدًا في العفو والتسامح حتى مع أعدائه.. ودعوته لم تقم على العنف بل على الرحمة والمغفرة-العفو والتسامح ليسا مجرد تصرف فردي بل منهج حياة.. والتسامح عند المقدرة من شيم أصحاب القلوب الطاهرة-رمضان ليس امتناعًا عن الطعام والشراب فقط.. بل مدرسة إيمانية تربي الإنسان على الصبر والتسامح والتحكم في الغضب-النبي كان يؤكد على التعامل بظاهر الناس وعدم الحكم على النيات-الإسلام يدعو إلى ضبط الغضب والتسامح.. ورمضان فرصة لتربية النفس على الحلم وكظم الغيظ كما جاء في القرآن الكريم-الغضب إذا لم يُتحكَّم فيه قد يكون سببًا للمشاكل والعداوات.. ورحمة الله بعباده تسبق غضبه كما ورد في القرآن


مَواقِيتُ الصَّـــلاة

القاهرة · 02 مايو 2025 م
الفجر
4 :36
الشروق
6 :11
الظهر
12 : 52
العصر
4:29
المغرب
7 : 33
العشاء
8 :58