15 أبريل 2020 م

مفتي الجمهورية يشيد بتضحيات وبطولات قوات الشرطة في التصدي للإرهاب والدفاع عن الوطن والقضاء على الخلية الإرهابية بالأميرية وينعى استشهاد المقدم "الحوفى"

مفتي الجمهورية يشيد بتضحيات وبطولات قوات الشرطة في التصدي للإرهاب والدفاع عن الوطن والقضاء على الخلية الإرهابية بالأميرية وينعى استشهاد المقدم "الحوفى"

 أشاد فضيلة الأستاذ الدكتور شوقي علام، مفتي الجمهورية، ببطولات وتضحيات أبطال أجهزة الشرطة وبالضربات الناجحة والمتلاحقة للقوات المسلحة والشرطة في مواجهة الجماعات والتنظيمات الإرهابية التي تسعى لنشر العنف والدمار والتخريب، من ذلك هجوم أبطال قوات الشرطة على وكر لإرهابيين بمنطقة الأميرية، ما أدى إلى مصرع عناصر خلية إرهابية داهمتها قوات مكافحة الإرهاب في الأميرية، واستشهاد المقدم محمد الحوفي أثناء المواجهات مع أعضاء الخلية الإرهابية.
ودعا مفتي الجمهورية في بيانه الذي أصدره اليوم الثلاثاء، إلى ضرورة تكثيف توجيه الضربات الاستباقية الناجحة ضد الجماعات والتنظيمات الإرهابية لتقويض قدرتها على نشر العنف والتخريب، والعمل على نشر الأمن والاستقرار في مختلف ربوع مصرنا الغالية.
وأكد مفتي الجمهورية أن إحباط قوات الشرطة لمخططات التنظيمات الإرهابية، يعكس يقظة أبطال الشرطة في التصدي للجماعات والتنظيمات الإرهابية ومخططاتها الشيطانية لنشر الخراب والدمار في كل مكان.
وأشاد مفتي الجمهورية بيقظة أبطال القوات المسلحة وأجهزة الشرطة وتضحياتهم في مواجهة التنظيمات والجماعات الإرهابية التي تنفذ أجندات ومؤامرات خبيثة لنشر الدمار والخراب في كل مكان.
ودعا فضيلة المفتي إلى ضرورة تكثيف توجيه الضربات الاستباقية الناجحة ضد الجماعات والتنظيمات الإرهابية لتقويض قدرتها على نشر العنف والتخريب، والعمل على نشر الأمن والاستقرار في مختلف ربوع مصرنا الغالية.
وتوجه مفتي الجمهورية بخالص العزاء والمواساة لأسرة الشهيد المقدم محمد الحوفي، داعيًا المولى عز وجل أن يتغمده بموفور رحمته، ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.

المركز الإعلامي بدار الإفتاء المصرية 14-4-2020م

-النبي كان نموذجًا فريدًا في العفو والتسامح حتى مع أعدائه.. ودعوته لم تقم على العنف بل على الرحمة والمغفرة-العفو والتسامح ليسا مجرد تصرف فردي بل منهج حياة.. والتسامح عند المقدرة من شيم أصحاب القلوب الطاهرة-رمضان ليس امتناعًا عن الطعام والشراب فقط.. بل مدرسة إيمانية تربي الإنسان على الصبر والتسامح والتحكم في الغضب-النبي كان يؤكد على التعامل بظاهر الناس وعدم الحكم على النيات-الإسلام يدعو إلى ضبط الغضب والتسامح.. ورمضان فرصة لتربية النفس على الحلم وكظم الغيظ كما جاء في القرآن الكريم-الغضب إذا لم يُتحكَّم فيه قد يكون سببًا للمشاكل والعداوات.. ورحمة الله بعباده تسبق غضبه كما ورد في القرآن


أكد فضيلة أ.د نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، خلال كلمة فضيلته في ندوة بجامعة الزقازيق تحت عنوان «العلاقة بين الدين والعلم»، أن العلاقة بين الدين والعلم ليست ساحة خصومة أو ميدان صراع، بل هي علاقة تكامل وتعاضد، يتساندان فيها لا يتنازعان، ويهدي كلٌّ منهما الآخر إلى سواء السبيل


استقبل فضيلةُ الأستاذ الدكتور نظير عياد -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم- وفدًا رفيع المستوى من رئاسة الطائفة الإنجيلية في مصر برئاسة الدكتور أندريه زكي، رئيس الطائفة؛ وذلك لتقديم التهنئة بمناسبة قرب حلول عيد الفطر المبارك.


- العقيدة تُولّد في النفس وازعًا أخلاقيًّا يحول دون الانزلاق إلى الفساد والسقوط- لا تستقيم الأخلاق ولا تدوم إن لم تُبْنَ على أساس من الإيمان بالغيب- الدين هو المصدر الذي تستمد منه الأخلاق معناها وفاعليتها في تهذيب السلوك الإنساني- حين تُفصل الأخلاق عن العقيدة تُفرَّغ من مضمونها وتتحوّل إلى شعارات بلا أثر- الشهوة نار لا تنطفئ إلا بالإيمان- الحضارة الحقيقية لا تقوم إلا على الإيمان ولا تزدهر إلا بالأخلاق


- الوحي في التصور الإسلامي ليس قاصرًا على العبادات بل يشمل بناء الإنسان والمجتمع وتنظيم الحياة- العقل أداة عظيمة لفهم آيات الله في النفس والكون لكنه يقف عند حدود الغيب التي لا تُدرك إلا بالوحي- الذوق والكشف والإلهام يُستأنس بها في طريق التزكية لكن لا تُبنى عليها الأحكام الشرعية


مَواقِيتُ الصَّـــلاة

القاهرة · 02 مايو 2025 م
الفجر
4 :36
الشروق
6 :11
الظهر
12 : 52
العصر
4:29
المغرب
7 : 33
العشاء
8 :58