14 يونيو 2020 م

دار الإفتاء في موشن جرافيك: - الاعتداءُ على الناسِ باللفظِ أو بالفعلِ ظلمٌ وسلوكٌ مُشينٌ مَنهي عنه ومُحرَّمٌ

دار الإفتاء في موشن جرافيك:  - الاعتداءُ على الناسِ باللفظِ أو بالفعلِ ظلمٌ وسلوكٌ مُشينٌ مَنهي عنه ومُحرَّمٌ

أكدت دار الإفتاء المصرية أن الاعتداء على الناسِ باللفظِ أو بالفعلِ؛ كالسخريةِ منهم، أو السطوِ على حقوقِهم وممتلكاتِهم، ظلمٌ وسلوكٌ مُشينٌ مَنهي عنه ومُحرَّمٌ، لقولِه تَعَالى: {وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ}، وَلِقَولِه ﷺ: «اتَّقُوا الظُّلْمَ فَإِنَّ الظُّلْمَ ظُلُمَاتٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ».
وأضافت الدار -في فيديو موشن جرافيك أنتجته وحدة الرسوم المتحركة- أن المسلم من أجملِ خصالِه، وأفضلِها أنه لا يؤذي ولا يعتدي، بل يسعى لإفادة غيره، ويُحبُّ له ما يحبُّ لنفسِه، فكَما أنه لا يقبلُ أن يعتدي أحدٌ عليه، أو على أهلِه أو على ما يملكُ، فهو يحب أيضًا للناس الخير والعافية.
وأشارت إلى أن حفظ المرء لسانه ويده عن إيذاء الناس من صفات المسلمين المؤمنين، فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «الْمُسْلِمُ مَنْ سَلِمَ الْمُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِهِ».

 

المركز الإعلامي بدار الإفتاء المصرية 14-6-2020م

 

بمزيد من الرضا بقضاء الله وقدره، ينعى فضيلة أ.د نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، ضحايا الحريق الأليم الذي اندلع مساء أمس الاثنين، في مبنى سنترال رمسيس، والذي أسفر عن سقوط أربعة من الشهداء الأبرار، وعدد من المصابين، الذين لقوا ربهم وهم يؤدون عملهم بإخلاص وتفانٍ وشرف ومسؤولية.


قام فضيلة أ.د نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، اليوم الاثنين، بزيارة إلى المستشار الجليل حسين مدكور، رئيس هيئة قضايا الدولة؛ لتقديم التهنئة لسيادته بمناسبة توليه منصبه الجديد.


بمزيدٍ من الرضا بقضاء الله، ينعى فضيلة أ.د نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، العالمَ الجليلَ والأصوليَّ الكبير، فضيلة الأستاذ الدكتور مصطفى فياض، أستاذ أصول الفقه، ووكيل كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بجامعة الأزهر، فرع كفر الشيخ، الذي فارق الحياة إلى جوار ربه الكريم، بعد حياة حافلة بالعلم والعطاء.


استقبل فضيلةُ أ. د نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، اليوم الثلاثاء، بمقرِّ دارِ الإفتاءِ المصرية، السيدَ الدكتور باسل عادل، رئيسَ حزبِ الوعي، والوفدَ المرافقَ له، والذي ضمَّ نخبةً من قيادات الحزب وأعضاء هيئته العليا، في زيارةٍ تهدف إلى تعزيز جسور التعاون بين المؤسسات الدينية والوطنية، وبحث أُطر العمل المشترك في مجال التوعية المجتمعية وخدمة المواطن المصري.


أكد فضيلة أ.د نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم ، أهمية تحصين المجتمع من الخطر الفكري الذي يحاول ان يفتك بعقول شبابنا، ليصرفهم عن دورهم الحقيقي في بناء المجتمع، مبينا أن تكاتف مؤسسات الدولة ضرورة ملحة لمواجهة هذا الخطر الفكر، الذي أودى بكثير من المجتمعات وعصف بها في مهب الريح.


مَواقِيتُ الصَّـــلاة

القاهرة · 01 أغسطس 2025 م
الفجر
4 :36
الشروق
6 :14
الظهر
1 : 1
العصر
4:38
المغرب
7 : 48
العشاء
9 :15