20 أكتوبر 2020 م

تزامنًا مع احتفالات العالم الإسلامي بالمولد النبوي الشريف.. الأمانة العامة لدور الإفتاء في العالم تصدر العدد التاسع عشر من "جسور"

تزامنًا مع احتفالات العالم الإسلامي بالمولد النبوي الشريف..  الأمانة العامة لدور الإفتاء في العالم تصدر العدد التاسع عشر من "جسور"

تزامنًا مع قرب الاحتفال بذكر المولد النبوي الشريف، صدر العدد التاسع عشر من نشرة "جسور" الناطقة بلسان الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، الذي تفاعل مع هذه الذكرى العطرة، فخرج محملًا بموضوعات وتقارير تفيض بجلال ذكرى ميلاد سيد الخلق صلى الله عليه وآله وسلم.

وفي محاولة لاستعادة ذكريات القرون السابقة، وعناية المسلمين من لدن أسلافهم الكرام إلى يومنا هذا بإحياء هذا اليوم التاريخي الأعظم الذي شرفه الله بمولد النبي صلى الله عليه وآله وسلم فيه، حرص فريق التحرير على الوفاء قدر المستطاع بهذه المناسبة الكريمة من خلال الغوص في تفاصيل سيرة وميلاد نبي الرحمة صلى الله عليه وآله وسلم والدروس المستفادة منها، فضلًا عن تناول مظاهر الاحتفال بالمولد النبوي ومشروعيتها.

 كما يبين العدد كيف أن الاحتفال بِمولدِ النَّبي صلى الله عليه وآله وسلم مِن أفضل الأعمال وأعظم القربات؛ كونه تعبيرًا عن الفرح والحب للرسول الكريم الذي هو أصل من أصول الإيمان.

 ويتناول فريق التحرير في العدد التاسع عشر من "جسور" جولة إخبارية معمقة في باب "عالم الإفتاء"، حيث تطرق إلى مجموعة من أهم أخبار عالم الإفتاء والمؤسسات الإفتائية في العالم.

 فيما يتناول باب "المؤشر العالمي للفتوى" 10 نتائج حول فتاوى الاحتفال بالمولد النبوي الشريف، وهل ستغيِّر جائحة فيروس كورونا أحكام فتاوى المولد النبوي أم لا؟

 وفي باب "رؤى إفتائية" يتناول العدد 4 معالم توضح الهدي النبوي في الفتوى وهو الجزء الأول من مقال مكون من جزأين.

 وفي سياق ذي شأن يتناول باب "فتوى أسهمت في حل مشكلة" توضيحًا مهمًّا حول مشروعية مظاهر الاحتفال بالمولد النبوي الشريف.

أما في باب مراجع إفتائية فيتناول فريق التحرير عرضًا لكتاب "الشفا بتعريف حقوق المصطفى" للقاضي عياض المراكشي.

 كما تناول فريق التحرير في باب تطوير المؤسسات الإفتائية تطبيق إدارة الجودة في المؤسسات الإفتائية (5 - 6) .. مرحلة التنفيذ.

 وتحت عنوان مشاهد من احتفال علماء الأمصار قديمًا بالمولد الشريف، تقرءون مقالًا لـ " هاني ضوة" نائب المستشار الإعلامي لمفتي مصر.

 وفي ختام العدد يكتب فضيلة الدكتور إبراهيم نجم-مستشار مفتي مصر، الأمين العام لدور وهيئات الإفتاء في العالم- مقالًا مهمًّا يبحث فيه "الفكر الصدامي والانعزالي عند المتطرفين"، ومقالًا بالإنجليزية يجيب فيه عن «هل قتل الناس بوحشية جزء من التعاليم الإسلامية؟».

رابط العدد كامل

 المركز الإعلامي بدار الإفتاء المصرية 20-10-2020م


 

استقبل فضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، رئيس مجلس حكماء المسلمين، دولة رئيس الوزراء اللبناني، السيد نواف سلام، وذلك في مقر إقامة فضيلته، على هامش انعقاد قمة الإعلام العربي بدبي، بحضور فضيلة الأستاذ الدكتور نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، وسعادة المستشار محمد عبدالسلام، الأمين العام لمجلس حكماء المسلمين.


أكد فضيلة أ.د نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم ، أهمية تحصين المجتمع من الخطر الفكري الذي يحاول ان يفتك بعقول شبابنا، ليصرفهم عن دورهم الحقيقي في بناء المجتمع، مبينا أن تكاتف مؤسسات الدولة ضرورة ملحة لمواجهة هذا الخطر الفكر، الذي أودى بكثير من المجتمعات وعصف بها في مهب الريح.


في إطار رسالتها الدينية والمجتمعية، وانطلاقًا من التعاون المثمر والشراكة الفاعلة بين المؤسسات الدينية المصرية، أطلقت دار الإفتاء المصرية، اليوم الجمعة، قافلتها الدعوية الثانية لهذا الشهر، إلى محافظة شمال سيناء  وذلك بالتعاون مع الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف.


يدين فضيلة أ.د نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، الجريمة البشعة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي، باستهداف كنيسة دير اللاتين في قطاع غزة، مشيرًا إلى أن هذا الفعل المشين يُمثّل اعتداءً صارخًا على دور العبادة، وتجسيدًا واضحًا لحالة السقوط الأخلاقي التي بلغها الاحتلال، واستهانةً بالمواثيق الدولية التي تُحرِّم المساس بالمقدسات الدينية تحت أي ظرف من الظروف، مؤكدًا أن استهداف دور العبادة من مساجد و كنائس، لهي جريمة حرب مكتملة الأركان، تمسُّ حرمة العقيدة، وتعبِّر عن عجز الاحتلال عن التمييز بين ساحات القتال والأماكن المقدسة، في خرقٍ فاضحٍ ومتكرر لكل قواعد القانون الدولي الإنساني.


أكد فضيلة أ.د نظير محمد عياد مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، أن تمكين الشباب بالعلم والمعرفة هو السبيل الأقوم لصناعة المستقبل، وبناء الأوطان القادرة على مواجهة تحديات الحاضر واستشراف آفاق الغد؛ وذلك بمناسبة اليوم العالمي لمهارات الشباب، الذي يوافق الخامس عشر من يوليو من كل عام.


مَواقِيتُ الصَّـــلاة

القاهرة · 01 أغسطس 2025 م
الفجر
4 :36
الشروق
6 :14
الظهر
1 : 1
العصر
4:38
المغرب
7 : 48
العشاء
9 :15