03 أغسطس 2021 م

مفتي جمهورية كوسوفا في كلمته بمؤتمر الإفتاء يثمّن دور الأزهر والإفتاء والأوقاف المصرية في التصدي للأفكار الشاذة والمتطرفة

مفتي جمهورية كوسوفا في كلمته بمؤتمر الإفتاء يثمّن دور الأزهر والإفتاء والأوقاف المصرية في التصدي للأفكار الشاذة والمتطرفة

قال الشيخ نعيم ترينوفا مفتي جمهورية كوسوفا في كلمته بمؤتمر الإفتاء إنه لا شك في أن جائحة كورونا أمر عظيم على مستوى العالم أجمع في كل المجالات الاقتصادية والصحية بل والدينية.

وأضاف فضيلته أن فيروس كورونا مخلوق من مخلوقات الله التي لا ترى وينتقل سريعًا، وهذا الفيروس يبلور عظمة الله عز وجل في خلقه ولا مفر منه فكما قال الفاروق عمر الفرار من قدر الله إلى قدر الله.

وثمّن مفتي كوسوفا دور الأزهر والإفتاء والأوقاف المصرية في التصدي للأفكار الشاذة والمتطرفة التي تؤدي إلى الانحراف والتطرف والإرهاب والإلحاد.

ولفت فضيلته النظر إلى أن تخصيص وقتا للرد على تساؤلات الناس والرد على الشبهات هو من الدعوة إلى الله.

واختتم مفتي كوسوفا كلمته بعدم ترك الناس لصفحات التواصل الاجتماعي بل ويجب وجود ضوابط وتوعية حتى لا ينزلقوا بسبب بعض المحتويات المنحرفة.

 3-8-2021

استقبل فضيلة الأستاذ الدكتور نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، وفدًا رفيع المستوى من وزارة الأسرة والمرأة بجيبوتي وصندوق الأمم المتحدة للسكان، برئاسة الدكتور جمال أبو السرور، مدير المركز الدولي الإسلامي للدراسات والبحوث السكانية بجامعة الأزهر، لبحث سبل التعاون في القضايا السكانية والطبية.


أكد فضيلة الأستاذ الدكتور نظير عياد -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، أن خلق الحِلْم يعد من أعظم الأخلاق التي دعا إليها الإسلام وحث عليها النبي صلى الله عليه وسلم، مشددًا على أن الواقع الذي نعيشه اليوم أفرز العديد من العلاقات السلبية بين الأفراد داخل المجتمع، بل حتى بين أبناء الأسرة الواحدة، نتيجة غياب ثقافة الْتماس العذر والرضا به، وهو ما يؤدي إلى تفكك العلاقات وضعف الروابط الاجتماعية.


قال فضيلة الأستاذ الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية ورئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم: "إن مكافحة الإسلاموفوبيا تمثل ضرورة ملحَّة للحفاظ على السلم المجتمعي وتعزيز قيم التعايش والتسامح بين الشعوب"، مؤكدًا أن التصدي لهذه الظاهرة يتطلب جهودًا دولية متضافرة لمواجهة خطاب الكراهية والتحريض ضد المسلمين.


- العقيدة تُولّد في النفس وازعًا أخلاقيًّا يحول دون الانزلاق إلى الفساد والسقوط- لا تستقيم الأخلاق ولا تدوم إن لم تُبْنَ على أساس من الإيمان بالغيب- الدين هو المصدر الذي تستمد منه الأخلاق معناها وفاعليتها في تهذيب السلوك الإنساني- حين تُفصل الأخلاق عن العقيدة تُفرَّغ من مضمونها وتتحوّل إلى شعارات بلا أثر- الشهوة نار لا تنطفئ إلا بالإيمان- الحضارة الحقيقية لا تقوم إلا على الإيمان ولا تزدهر إلا بالأخلاق


أكَّد فضيلة الأستاذ الدكتور نظير محمد عيَّاد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، في حديثه عن إعلان بداية العيد ورؤية هلال شوال أن دار الإفتاء المصرية تعتمد على الرؤية البصرية الشرعية مع الاستفادة من الحسابات الفلكية الدقيقة،


مَواقِيتُ الصَّـــلاة

القاهرة · 02 مايو 2025 م
الفجر
4 :36
الشروق
6 :11
الظهر
12 : 52
العصر
4:29
المغرب
7 : 33
العشاء
8 :58