09 يونيو 2022 م

د. عمرو عبد المنعم في كلمته بمؤتمر مركز سلام: - الشيخ الذهبي كان يرى وجوب معالجة مشاكل الشباب بصورة أشمل وأوسع

 د. عمرو عبد المنعم في كلمته بمؤتمر مركز سلام:  - الشيخ الذهبي كان يرى وجوب معالجة مشاكل الشباب بصورة أشمل وأوسع

استعرض الدكتور عمرو عبد المنعم -الباحث في شئون الحركات الإرهابية والمتطرفة- قصَّة مواجهة الشيخ الذهبي لأفكار جماعة شكري والتكفير والهجرة موضحًا أسباب ازدراء وكُره هؤلاء للشيخ الذهبي إلى أن اغتالوه بأخسِّ وأحط وأحقر عملية اغتيال عرفها التاريخ الحديث والمعاصر.

جاء ذلك في كلمة للباحث تحت عنوان "لماذا قتلوني؟" خلال مشاركته في فعاليات الجلسة الثالثة "تجديد الخطاب الديني ودَوره في مواجهة التطرف" في مؤتمر "التطرف الديني: المنطلقات الفكرية، واستراتيجيات المواجهة"، الذي ينظمه مركز سلام التابع لدار الإفتاء المصرية والأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، مضيفًا أن هذه العملية لم تكن الأُولى من نوعها لهذه الفئة الضالة المعتدية على شريعة الإسلام، بل سبقتها مهاجمة معهد الموسيقى العربية، ومحاولة اختطاف عبد الحليم نويرة مدير المعهد؛ لأنه صهر السادات، ومسرح فريد الأطرش، ووضع عبوة ناسفة أمام سينما سفنكس، وتأسيس ما يُعرف بالكتيبة الخضراء لضرب المنشقين عن الجماعة أو "المرتدين" على حدِّ وصف جماعة التطرف.

واختتم الباحث د. عمرو عبد المنعم بعرض رؤى الشيخ محمد حسين الذهبي واجتهاداته التجديدية لمواجهة التطرف الديني في عدة نقاط، منها بعض الإسرائيليات التي دخلت الحديث والتفسير ويجب بيانها وتنقيتها، والانحراف في فكر وسلوك الشباب موطن التأويل الخاطئ والبيان المضلل أمر يجب مواجهته، وكذلك يجب إحياء رسالة المسجد فردًا وأسرة ومجتمعًا وأمة، كما يجب أن يعي المفتي النصَّ بعد البحث والتقصي في أحوال الناس، وأيضًا التحذير من التصدر للعلم فلا يحمل شعار العلم والعلماء إلا من له خلق سليم، فضلًا عن وجوب معالجة مشاكل الشباب بصورة أشمل وأوسع من خلال برامج تربوية وتثقيفية وإعلامية.

 2022/06/09

التقى فضيلة أ.د نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، اليوم الاثنين، فضيلة الشيخ نوريزباى حاج تاغانولى أوتبينوف، المفتى العام لجمهورية كازاخستان، رئيس الإدارة الدينية لمسلمى كازاخستان، وذلك على هامش مشاركة فضيلته في القمة الدولية الثامنة لزعماء الأديان العالمية والتقليدية المنعقدة بالعاصمة أستانا.


التقى فضيلة أ.د نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، اليوم الخميس، سماحة الشيخ أحمد فواز بن فاضل، مفتي ماليزيا، في إطار الزيارة الرسمية التي يقوم بها فضيلته إلى العاصمة الماليزية كوالالمبور؛ للمشاركة في القمة الدولية الثانية للقيادات الدينية.


واصل المؤتمر العالمي العاشر للإفتاء، الذي تنظمه دار الإفتاء المصرية، والأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، برعاية كريمة من فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي -رئيس الجمهورية-، أعماله لليوم الثاني على التوالي، وسط حضور دولي واسع من كبار علماء الشريعة والمتخصصين في الشأن الديني والتقني من مختلف دول العالم، وذلك تحت عنوان: "صناعة المفتي الرشيد في عصر الذكاء الاصطناعي".


في إطار زيارته الرسمية إلى مملكة تايلاند، التقى فضيلة أ.د نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، بعدد من القادة الدينين والجاليات المسلمة بالمسجد المركزي في محافظة بتاني بجنوب تايلاند؛ وذلك بحضور السيد تاناوات سيريكول، سفير تايلاند لدى القاهرة، والشيخ مأمون سامأ بن داود، ممثل مجلس الإسلام الفطاني، والشيخ عبد الرزاق وانسو، إمام مسجد الفطاني، وعدد من خريجي الأزهر بمملكة تايلاند، ومبعوثي الأزهر الشريف.


- اسم الإمام القرافي حاضر بقوة في تشاد من خلال مؤسسة علمية رائدة تحمل اسمه منذ عشرين عامًا-مفتي مصر بمنزلة مُفْتٍ للعالم الإسلامي كله.. وما دام الأزهر ودار الإفتاء قائمين فلا خوف على الدين- الذكاء الاصطناعي ظاهرة عالمية تحمل فرصُا وتحدياتٍ ويجب على مؤسساتنا الإفتائية سد الفجوة المعرفية فيه -دار الإفتاء التشادية شكَّلت سدًّا منيعًا أمام محاولات اختراق المجتمع بأفكار هدامة


مَواقِيتُ الصَّـــلاة

القاهرة · 16 سبتمبر 2025 م
الفجر
5 :12
الشروق
6 :40
الظهر
12 : 50
العصر
4:19
المغرب
6 : 59
العشاء
8 :17