11 يونيو 2022 م

توالي برقيات التهنئة والإشادة بنجاح المؤتمر من كبار المشاركين في المؤتمر العالمي الأول لمركز سلام

توالي برقيات التهنئة والإشادة بنجاح المؤتمر من كبار المشاركين في المؤتمر العالمي الأول لمركز سلام

توالت برقيات التهنئة والإشادة من كبار المشاركين في المؤتمر العالمي الأول لمركز سلام لدراسات التطرف بنجاح فعاليات المؤتمر الذي استمر على مدار ثلاثة أيام وانتهت فعالياته الخميس، بمشاركة متخصصين من أكثر من 42 دولة يمثِّلون كبار القيادات الدينية والوزراء والشخصيات العامة وممثِّلي دُور الإفتاء على مستوى العالم، تحت رعاية معالي دولة رئيس مجلس الوزراء.

من جانبه توجه الدكتور جهانكير خان، مدير مكافحة الإرهاب بالأمم المتحدة في برقيته بالشكر إلى فضيلة الأستاذ الدكتور شوقي علام – مفتي الجمهورية-على المجهود الكبير المبذول في المؤتمر، مهنئًا فضيلته بالنجاح الكبير الذي حققه المؤتمر.

وقال في برقيته: "لقد كان مؤتمرًا ممتازًا تم تنظيمه بشكل مبهر، وبرنامجه كان مثيرًا للإعجاب لاتساعه وعمق موضوعاته ونقاشاته، وأتطلع إلى بناء تعاون مستقبلي مع مركز سلام لدراسات التطرف في المستقبل القريب".

فيما قال الدكتور إبراهيم ليتوس مدير الأكاديمية الأوروبية للتنمية والبحث ببروكسل في برقيته واصفًا نجاح المؤتمر: "إن مؤتمر مركز سلام شهد نقاشات مثمرة، وقد حمل تنوعًا كبيرًا في تخصصات الحضور والأفكار التي تم طرحها، مما حقق ثراءً فكريًا فنتج عن المؤتمر توصيات مهمة نأمل أن نتعاون في تحقيقها لأهميتها".

وقال الدكتور محمد البشاري أمين عام المجلس العالمي للمجتمعات المسلمة: "إن التنوع الكبير الذي شهده المؤتمر الأول لمركز سلام هو في حد ذاته يعد نجاحًا كبيرًا، حيث ضم كوكبة من المشاركين قدموا رؤىً استراتيجية واستشرافية لكيفية مواجهة الفكر المتطرف، فكانت مداخلاتهم الغنية على مدار فعاليات المؤتمر في أيامه الثلاث مثار اهتمام لما فيها من تلاقح للأفكار القيمة لكيفية التعاطي مع ظاهرة التطرف والإرهاب".

11-6-2022

استقبل فضيلة أ.د نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، اليوم الأحد، بمقر دار الإفتاء المصرية، الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر، والوفد المرافق له، لتهنئة فضيلته بمناسبة عيد الأضحى المبارك، معبرًا عن اعتزازه بهذه الزيارة التي تجسِّد عمق الروابط الوطنية، وتؤكد ما تتميز به الدولة المصرية من تعايش راسخ واحترام متبادل بين أطيافها الدينية، مشددًا على أن تبادل التهاني في الأعياد،  يعكس جوهر الشخصية  المصرية الأصيلة، ويُعبر عن قوة النسيج الوطني، ويعزز من قيم المحبة والمواطنة والتكامل المجتمعي.


أكد الدكتور إبراهيم نجم، مستشار مفتي الجمهورية والأمين العام للأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، أن الفتوى الرشيدة أصبحت اليوم إحدى أهم الأدوات الفكرية والدينية لمواجهة ظاهرة الإسلاموفوبيا والتطرف، مشيرًا إلى أن مؤسسات الإفتاء المعتدلة – وفي مقدمتها دار الإفتاء المصرية – تلعب دورًا محوريًّا في تصحيح الصورة الذهنية المغلوطة عن الإسلام والمسلمين.


استطلعَت دارُ الإفتاءِ المصريةُ هلالَ شهرِ صفر لعام ألفٍ وأربعمائةٍ وسبعة وأربعين هجريًّا بعد غروب شمس يوم الخميس التاسع والعشرين من شهر المحرم لعام ألفٍ وأربعمائةٍ وسبعة وأربعين هجريًّا، الموافق الرابع والعشرين من شهر يوليو لعام ألفين وخمسة وعشرين ميلاديًّا بواسطة اللِّجان الشرعيةِ والعلميةِ المنتشرةِ في أنحاء الجمهورية.


يتقدم فضيلة أ.د نظير محمد عيَّاد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، بأسمى آيات التهنئة، إلى فخامة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية (حفظه الله ورعاه)، وإلى قادة وزعماء الدول العربية والإسلامية، وإلى الشعب المصري العظيم، وسائر شعوب الأمتين العربية والإسلامية؛ بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك،


يؤكد فضيلة أ.د نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، أنَّ اليوم العالمي لمكافحة خطاب الكراهية، الذي يوافق الثامن عشر من يونيو من كل عام، يُمثِّل دعوةً عالمية مُلِحَّة إلى إعلاء قيم التفاهم والسلام والتعايش بين الشعوب، ووقفةً جادَّة في مواجهة الخطاب المنفلت الذي يُحرِّض على العنف والتمييز، ويزرع بذور الشقاق والعداء، بدلًا من أن يسهم في ترسيخ البناء والوعي والإخاء الإنساني.


مَواقِيتُ الصَّـــلاة

القاهرة · 31 يوليو 2025 م
الفجر
4 :35
الشروق
6 :13
الظهر
1 : 1
العصر
4:38
المغرب
7 : 49
العشاء
9 :16