09 أكتوبر 2022 م

مفتي الجمهورية يستقبل وزير الحج السعودي للتشاور حول إجراءات التيسير على الحجَّاج والمعتمرين

مفتي الجمهورية يستقبل وزير الحج السعودي للتشاور حول إجراءات التيسير على الحجَّاج والمعتمرين

استقبل فضيلة الأستاذ الدكتور شوقي علام -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم- معالي وزير الحج والعمرة الدكتور توفيق بن فوزان الربيعة، على رأس وفد سعودي رفيع المستوى؛ وذلك في إطار الزيارة الرسمية التي يقوم بها معاليه لجمهورية مصر العربية.

وأثنى فضيلة المفتي على المجهودات الكبيرة التي تقوم بها المملكة السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين وما تقدمه من خدمات وتيسيرات للمسلمين من أجل أداء مناسك العمرة والحج، مؤكدًا أن هناك طفرة وتطورًا كبيرًا شهده موسم الحج العام الماضي خاصة في استخدام التحول الرقمي في تنظيم أداء المناسك بسهولة ويسر.

وأكد فضيلة المفتي أن الفقه الإسلامي فيه من التيسير الكثير الذي يسهل على المسلمين أداء مناسك الحج والعمرة وعبادة الله دون تضييق وفي كافة الأحوال والظروف؛ بما يبيِّن سماحة الشريعة الإسلامية وملاءمتها لكلِّ زمان ومكان.

وأشار إلى أن العقل السليم أبدع على مرِّ العصور في الثروة الفقهية التي تركها العلماء، والتي تضمُّ في طيَّاتها حلولًا لكافة المسائل والمواقف التي قد يتعرَّض لها المسلم، وفيها من التيسير ما يجعل حياة المسلمين وعباداتهم تسير في سهولة ويسر.

من جانبه أشاد معالي الدكتور توفيق بن فوزان الربيعة وزير الحج السعودي بما تقوم به دار الإفتاء المصرية من مجهودات كبيرة تحت قيادة فضيلة الأستاذ الدكتور شوقي علام، وتعاملها مع الفتاوى بحرفية شديدة والتيسير على المسلمين.

كما ناقش معاليه فضيلةَ المفتي في بعض المسائل المتعلقة بمناسك الحج والعمرة وأحكام التيسير التي يتضمنها الفقه الإسلامي، والتشاور حول ما يمكن أن يتم عمله من إجراءات للتيسير على المعتمرين وحجاج بيت الله الحرام مستقبلًا.

 2022/10/09

أكد فضيلة الأستاذ الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، ورئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، أن الفتوى تُمثِّل عنصرًا محوريًّا في ضبط حركة المجتمعات وتوجيهها نحو الاستقرار والوعي والاعتدال، مشيرًا إلى أن الفتوى لا تنفصل عن الواقع، بل تتحرك معه وتُسهِم في مواجهته والتفاعل مع مستجداته.


يتقدم فضيلة أ.د نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، بأصدق آيات التهنئة وأرفع عبارات التقدير، في اليوم العالمي لحرية الصحافة الذي يوافق الثالث من مايو من كل عام، إلى كل صحفي حر، وقلم شريف، يؤمن بدور الكلمة في بناء الوعي وكشف الحقيقة، وتحفيز الفكر على التفاعل مع قضايا المجتمع بصدق وواقعية، والسعي إلى صياغة وعي جمعي لا تضلله الشعارات ولا تستهلكه الأكاذيب.


أكد فضيلة الأستاذ الدكتور نظير محمد عيَّاد، مفتي الجمهورية ورئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، أن شهر رمضان المبارك يُعد مدرسة روحية وتربوية عظيمة، يُهذب النفوس، ويرتقي بالقلوب، ويُربي الإنسان على معاني الصبر، والتقوى، والالتزام، مشيرًا إلى أن رمضان ليس مجرد شهر للصيام والقيام، وإنما هو محطة إيمانية يتزود منها المسلم بالخير والطاعات ليواصل مسيرته بعده بنفس الروح والهمة، وهو اختبار عملي للإنسان في مدى قدرته على الاستمرار في الطاعة والمحافظة عليها بعد انتهاء الشهر الكريم.


يتقدم فضيلة أ.د نظير محمد عيَّاد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، بأسمى آيات التهنئة، إلى فخامة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية (حفظه الله ورعاه)، وإلى قادة وزعماء الدول العربية والإسلامية، وإلى الشعب المصري العظيم، وسائر شعوب الأمتين العربية والإسلامية؛ بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك،


يُذكّر فضيلة أ.د نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، بأن اليوم الدولي للأسر، الذي يُحتفى به في الخامس عشر من مايو من كل عام، يمثل فرصة عالمية لتكريم الأسرة ودورها المركزي في بناء المجتمعات وصون القيم الإنسانية والاجتماعية التي تربط بين أفرادها، ويُعد هذا اليوم تذكيرًا بقيمة الأسرة كأساس لحياة مستقرة وكريمة، وحق من حقوق الإنسان التي يجب حمايتها ودعمها في كل بقاع الأرض.


مَواقِيتُ الصَّـــلاة

القاهرة · 15 يونيو 2025 م
الفجر
4 :7
الشروق
5 :53
الظهر
12 : 55
العصر
4:31
المغرب
7 : 58
العشاء
9 :31