ما حكم الصلاة على كرسي أو مقعد لأسباب مرضية حيث إنه من الممكن حدوث بعض النسيان؟
المقصود من أداء الصلاة القيام بها على وجه يدرك الإنسان معه ما يفعله فيها، فإذا كان المُكلَّف يصلي قائمًا ولكنَّه لا يدرك ما يفعله في صلاته إلا إذا صلى قاعدًا فإنَّه يعتبر في حكم من لا يستطيع القيام، ويدخل بذلك في قوله صلى الله عليه وآله وسلم: «صَلِّ قَائِمًا فَإِنْ لَمْ تَسْتَطِعْ فَقَاعِدًا فَإِنْ لَمْ تَسْتَطِعْ فَعَلَى جَنْبٍ» رواه البخاري عن عمران بن حصين رضي الله عنه مرفوعًا.
وبناءً على ذلك وفي واقعة السؤال: فإنَّه يجوز للإنسان أن يصلي على مقعد إذا كان قيامه في الصلاة ينسيه ما يفعله فيها.
والله سبحانه وتعالى أعلم.
سائل يقول: أنا أضطر إلى جمع الصلوات جمع تأخير بسبب ظروف عملي؛ حيث إنني أعمل خبازًا، وأبدأ العمل قبل صلاة الظهر ولا أنتهي منه إلا بعد العصر، فهل يجوز لي الجمع؟
نرجو منكم بيان مفهوم العبادة في الإسلام وهل تقتصر على الصلاة ونحوها أو أنها تشمل العمل والسعي لطلب الرزق.
ما أثر تركيب جهاز الكولوستومي على طهارة المريض؟
ما حكم صلاة الأسير؟ فقد سأل رجل في صلاة أسير الحرب؛ هل يصليها تمامًا، أم يصليها قصرًا؟
يقول السائل: أحرص دائمًا على تأخير صلاة العشاء إلى منتصف الليل؛ حتى أصليها مع زوجتي في جماعة، ونصلي ما شاء الله لنا من قيام الليل، فما حكم تأخير صلاة العشاء حتى منتصف الليل؟
ما حكم حركة الإصبع عند التشهد؟ أبدعة هو أم سنة؟