ما حكم الشرع في إقامة مهرجان للفتاة الأفريقية؛ لاختيار الفتاة المثالية لأفريقيا، وذلك في الثقافة وإجادة اللغات والمعلومات العامة وسرعة البديهة مع ظهور كل فتاة أفريقية بالزي الوطني لدولتها، وإظهار طموحات وأفكار الشباب الأفريقي مع الالتزام بكل قواعد الإسلام؟
إذا ما تمَّ المهرجان أو التجمع الأفريقي للفتاة الأفريقية، وكان المقصد منه إظهار طموحات الشباب الأفريقي والمساهمة في النشاط الاجتماعي والثقافي فلا مانع من إقامة مثل هذه المهرجانات؛ لما في ذلك من منافسة في الثقافة والعلوم، والتنافس في الثقافة والعلم النافع مشروع.
والله سبحانه وتعالى أعلم.
سائل يقول: ما المراد بالأولية في قوله سبحانه وتعالى: ﴿إنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبَارَكًا وَهُدًى لِلْعَالَمِينَ﴾؟ وما تفسير الآيات البينات فيه؟
يريد السائل معرفة شرح وتوضيح وبيان معاني الآيات: (23، 24، 25، 26) من سورة النساء، وبيان معنى قوله تعالى: ﴿فَمِنْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ مِنْ فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ﴾، ويسأل عن الأجر المقصود في هذه الآية؟ وهل يجوز هذا الوضع في عصرنا هذا؟ وما معنى إذن أهلها؛ حيث إنه يملكها من الأصل فما الداعي للإذن من أهلها؟
ما حكم الشرع في إقامة مهرجان للفتاة الأفريقية؛ لاختيار الفتاة المثالية لأفريقيا، وذلك في الثقافة وإجادة اللغات والمعلومات العامة وسرعة البديهة مع ظهور كل فتاة أفريقية بالزي الوطني لدولتها، وإظهار طموحات وأفكار الشباب الأفريقي مع الالتزام بكل قواعد الإسلام؟
ما حكم إطلاق اللحية؟ وهل هذا الأمر يُعدُّ فرضًا؛ فيأثم حالقها، أو سنة ولا يأثم حالقها؟ وما الدليل؟
هل يجوز في الفتوى الاختيار من أقوال المجتهدين طلبًا للتيسير والتخفيف الذي تتطلَّع إليه الشريعة الإسلامية لرفع الحرج عن المكلفين؟
ما هي الحصانات والضمانات التي منحتها شريعة الإسلام لمَن هو في داخل الحرم؟