05 نوفمبر 2020 م

عامر بن ربيعة

عامر بن ربيعة

 هو الصحابي الجليل عَامِرُ بْنُ رَبِيعَةَ العَنْزِيّ، أبو عبد الله.
كان حليفًا للخطاب بن نفيل، وكان يقال له: عامر بن الخطاب حتى نزل قوله تعالى: ﴿ادْعُوهُمْ لِآبَائِهِمْ﴾ [الأحزاب: 5]، فعاد إلى نسبه الصحيح عامر بن ربيعة.
أسلم قديمًا قبل دخول النبي صلى الله عليه وآله وسلم دار الأرقم بن أبي الأرقم رضي الله عنه، وهاجر إلى أرض الحبشة الهجرتين، ثم هاجر إلى المدينة النبوية الشريفة، وله رواية عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم.
شهد بدرًا وأحدًا والمشاهد كلها مع النبي صلى الله عليه وآله وسلم.
رُوي عن ابنه عبد الله يقول: قام عامر بن ربيعة يصلي من الليل حين نَشَبَ الناسُ في الطّعن على عثمان بن عفان رضي الله عنه. قال: فصلّى من الليل، ثم نام، فأتي في المنام فقيل له: قم فاسأل الله أن يعيذَكَ من الفتنةِ التي أعاذ منها صالحَ عباده. فقام فصلّى ودعا، ثم اشتكى، فما خرج بعد إلا بجنازته.
قيل: تُوفّي بعد استشهاد عثمان بن عفان رضي الله عنه بأيام، وقيل غير ذلك. فرضي الله عنه.

هو الصحابي الجليل عبد الله بن أبي قُحافة عامر بن عثمان، وكنيته أبو بكر الصديق؛ لأنه أول من بكَّر بالإيمان وصدق به، وأمه أم الخير سلمى بنت صخر بن عامر، يلتقي نسبه مع رسول الله صلى الله عليه وسلم -من جهة الأب والأم- في مرة بن كعب، ولد في مكة سنة 573م


هو الصحابي الجليل أبو عبيدة عامر بن عبد الله بن الجراح الفهري القرشي، يلتقي نسبه مع النبي صلى الله عليه وآله وسلم في فِهْرٍ، ولد في العام 40 قبل الهجرة، وكان من السابقين الأولين في الإسلام


هو الصحابي الجليل أُبَيُّ بن كعب بن قيس بن عُبيد من بني معاوية بن عمرو بن مالك بن النجار من الخزرج، ولد بيثرب، وشهد بيعة العقبة الثانية مع السبعين من الأنصار


هو الصحابي الجليل أَبِي بْن معاذ بن أنس بن قيس بن عبيد بن زيد بن معاوية بن عمرو بن مالك بْن النجار الأنصاري الخزرجي النجاري


هو الصحابي الجليل الأخنس السلمي-نسبة إلى أحد آبائه، وهذا الاسم هو اسم قبيلة عربية كبيرة-، وقيل: اسمه ثور السلميّ، وقيل: اسمه: الأخنس بن يزيد، يكنَّى: أبا أُمامة، وهو جد معن بن يزيد، اسم أبيه حبيب، وقيل: خباب.


مَواقِيتُ الصَّـــلاة

القاهرة · 08 يونيو 2025 م
الفجر
4 :8
الشروق
5 :53
الظهر
12 : 54
العصر
4:30
المغرب
7 : 55
العشاء
9 :28