21 ديسمبر 2017 م

مفتي الجمهورية يلتقي رئيس أذربيجان لبحث التعاون في مجال مكافحة التطرف والإرهاب

مفتي الجمهورية يلتقي رئيس أذربيجان لبحث التعاون في مجال مكافحة التطرف والإرهاب

 الْتقى فضيلة الأستاذ الدكتور شوقي علام -مفتي الجمهورية- بالسيد إلهام علييف -رئيس جمهورية أذربيجان- اليوم في القصر الرئاسي، وذلك ضمن الزيارة الرسمية لفضيلة المفتي إلى مدينة "باكو" بأذربيجان.
ودار اللقاء بين فضيلة المفتي والرئيس الأذربيجاني حول الجماعات المتطرفة وما تسببه من خطر على البلدان جميعها، وضرورة التعاون على كافة المستويات من أجل مواجهة هذا الفكر الذي يؤدي إلى الدمار.
واستعرض فضيلة المفتي خلال اللقاء مجهودات دار الإفتاء المصرية في مواجهة التطرف والإرهاب والإسلاموفوبيا في الداخل والخارج، ودَور الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، التي تجمع الهيئات والمؤسسات المعنية بالفتوى من مختلف دول العالم من أجل مواجهة فوضى الفتاوى والتطرف، ووضع منهجية موحدة لتحقيق هذا الغرض.

وأبدى مفتي الجمهورية استعداد دار الإفتاء الكامل، والأمانة العامة كذلك، لتقديم كافة أشكال الدعم الشرعي والعلمي في هذا الإطار، وأيضًا تدريب أئمة أذربيجان على الفتوى ومواجهة الفكر المتطرف.

من جانبه أثنى رئيس أذربيجان على دَور مصر الريادي وما تقوم به دار الإفتاء من جهود كبيرة في الحرب الفكرية ضد جماعات التطرف والإرهاب، مؤكدًا تطلع بلاده للتعاون مع الدار للقضاء على هذا الخطر الذي يهدد الجميع.



المركز الإعلامي بدار الإفتاء المصرية 21-12-2017م

-من يقبل القرآن ويرفض السنة يناقض نفسه لأن من نقل القرآن هو نفسه من نقل السنة ووثَّقها-الطعن في السنة ليس نتيجة بحث علمي بل نتيجة جهل بالسياق وضعف في أدوات الفهم


خلال كلمة فضيلته بمؤتمر «الماتريدية مدرسة التسامح والوسطية والمعرفة» بجمهورية أوزباكستان مفتي الجمهورية يؤكد: المدرسة الماتريدية أنموذج أصيل للتسامح العقائدي والجمع بين النقل والعقل


المسجد الأقصى المبارك سيبقى حرمًا إسلاميًّا خالصًا ما بقيت الدنيا ولن تُغيِّر المخططات الصهيونية من هُويَّته الراسخة


استطلعَت دارُ الإفتاءِ المصريةُ هلالَ شهرِ ذي القعدة لعام ألفٍ وأربعمائةٍ وستة وأربعين هجريًّا بعد غروب شمس يوم الإثنين التاسع والعشرين من شهر شوال لعام ألفٍ وأربعمائةٍ وستة وأربعين هجريًّا، الموافق الثامن والعشرين من شهر إبريل لعام ألفين وخمسة وعشرين ميلاديًّا بواسطة اللِّجان الشرعيةِ والعلميةِ المنتشرةِ في أنحاء الجمهورية.


·الحوار الراقي هو الوسيلة المُثلى لمواجهة تحدِّيات الأمة.. وغيابه سبب رئيسي لمعاناة البشرية-الحوار البنَّاء القائم على المشتركات الدينية والإنسانية يقلِّل الفجوة بين الشعوب والثقافات-وثيقة المدينة المنورة ووثيقة الأخوة الإنسانية تؤكدان أهمية العيش المشترك بين أتباع الأديان-"الحوار الإسلامي–الإسلامي" ضرورة لتصحيح صورة الإسلام ومواجهة حملات التشويه-التنازع بين المسلمين أضعفَ الأمة ومكَّن أعداءها.. والوحدة هي السبيل الوحيد للنهضة


مَواقِيتُ الصَّـــلاة

القاهرة · 01 مايو 2025 م
الفجر
4 :37
الشروق
6 :12
الظهر
12 : 52
العصر
4:29
المغرب
7 : 33
العشاء
8 :57