10 سبتمبر 2019 م

مرصد الإسلاموفوبيا: اعتراف طارق رمضان حفيد البنا بعلاقاته الجنسية بمثابة تعرية جديدة لأفراد وقيادات تنظيم الإخوان الذي أساء أشد الإساءة للإسلام

مرصد الإسلاموفوبيا: اعتراف طارق رمضان حفيد البنا بعلاقاته الجنسية بمثابة تعرية جديدة لأفراد وقيادات تنظيم الإخوان الذي أساء أشد الإساءة للإسلام

قال مرصد الإسلاموفوبيا التابع لدار الإفتاء المصرية إن اعترافات طارق رمضان -عضو التنظيم الدولي للإخوان وحفيد حسن البنا- بممارسة الزنا مع سيدتين من السيدات الأربع اللاتي اتهمنه "بالاغتصاب"، توضح مدى زيف الشعارات التي يدعيها أعضاء تلك الجماعة.

 وأشار المرصد إلى أن الاعتراف غير الكامل من قِبل طارق رمضان وإقراره بوجود "علاقات حميمية بالتراضي التام" مع المدعيتين الرئيسيتين عليه، واعترافه أنه كذب "لحماية نفسه وأسرته"، هو بمثابة تعرية جديدة لأفراد وقيادات تنظيم الإخوان الذي أساء أشد الإساءة للإسلام وللجاليات المسلمة في الغرب وعاث فسادًا في مجتمعات الشرق.

 وشدد المرصد على أن الحياة المزدوجة والمضطربة التي لا تتماشى مع معايير الأخلاق الإسلامية التي يدعيها رمضان وأعضاء الإخوان أصبحت لا تنطلي على أحد بعد انكشاف حقيقة التنظيم.

وتابع المرصد أن تناول الصحافة الغربية والفرنسية خاصةً القريبة من اليمين المتطرف والتي عملت في السابق على الإساءة للإسلام، اتخذت من أكاذيب رمضان غطاءً لها لمواصلة حملتها المسيئة للإسلام والمسلمين.

وأضاف المرصد إن اعترافات رمضان غير الكاملة قالها أثناء مقابلة تلفزيونية بثت على الهواء مباشرةً، ومدتها 30 دقيقة، صباح 6 سبتمبر الماضي عن الاتهامات الموجهة إليه بالاغتصاب والاعتداء الجنسي على 4 سيدات في فرنسا، هاجم خلالها المدعيات والإعلام والقضاء الفرنسي، متخذًا دور "الضحية" في مؤامرة ذات أبعاد سياسية.

 واختتم المرصد بأن المقابلة التي عرضت على قناتين تلفزيونيتين فرنسيتين، أجريت بناء على طلب رمضان الذي امتنع منذ بداية تداول الاتهامات بحقه في أكتوبر عام 2017، وبعد اتهامه رسميًّا في فبراير عام 2018، عن الإدلاء بأي تصريح. ويأتي هذا الظهور في إطار "هجوم مضاد" من رمضان قبل نشر كتابه الجديد في 11 سبتمبر القادم.

                                                       المركز الإعلامي بدار الإفتاء المصرية 10-9-2019م
 

قال مرصد الفتاوى التكفيرية والآراء المتشددة التابع لدار الإفتاء المصرية أنه رصد في مؤشر الإرهاب الأسبوعي الذي يتناول فيه بالبحث والرصد والتحليل الحوادث الإرهابية حول العالم، وذلك في الفترة من 07 إلى 13 ديسمبر 2019، وقوع (8) عمليات إرهابية ضربت ست دول مختلفة هي (النيجر، والعراق، وكينيا، والصومال، وأفغانستان، وباكستان) في مناطق جغرافية متباعدة نفذتها أكثر من جماعة متطرفة مختلفة التوجُّه، راح ضحية تلك العمليات الإرهابية 89 قتيلًا و87 جريحًا.


قال مرصد الفتاوى التكفيرية والآراء المتشددة التابع لدار الإفتاء المصرية في تقرير حديث له إن تنظيم "داعش" بات يصعد من اهتمامه بجزر المالديف عبر عمليات الذئاب المنفردة التي يقوم بها عناصر تبايع التنظيم هناك، في محاولة جديدة من التنظيم للبحث عن موطئ قدم يتحرك من خلاله في تنفيذ مزيد من العمليات الإرهابية.


أكد مرصد الفتاوى التكفيرية والآراء المتشددة، التابع لدار الإفتاء المصرية، أن النظام التركي ما زال يستخدم استراتيجية إرسال إرهابيين إلى الدول الأفريقية، خاصة دول شمال أفريقيا ومنطقة الساحل وغرب أفريقيا، بهدف التوسع والسيطرة على القارة السوداء؛ وذلك من خلال توسيع النشاط الإرهابي في المنطقة.


قال مرصد الفتاوى التكفيرية والآراء المتشددة التابع لدار الإفتاء المصرية: إن جهود الدولة المصرية في مواجهة الإرهاب والتطرف وتفكيك الخلايا الإرهابية ورصد وإحباط تحركات العناصر الإرهابية؛ قد أثمرت عن خروج مصر من قائمة أكثر الدول الأكثر تأثرًا بالإرهاب في العام 2019م، وذلك وفق مؤشر الإرهاب الصادر عن مركز السلام والاقتصاد، وهو أحد المراكز البحثية الكبرى المعنية برصد ومتابعة مؤشرات الإرهاب حول العالم.


حذر مرصد الفتاوى التكفيرية والآراء المتشددة التابع لدار الإفتاء المصرية من استغلال الجماعات والتيارات الإرهابية للنساء؛ لتجنيدهن لشن هجمات انتحارية خلال الفترة المقبلة، لافتًا النظر إلى أن جماعة "بوكو حرام" الإرهابية تكثف هجماتها في شمال الكاميرون خلال الفترة الحالية في محاولة منها لتصدر المشهد ونشر منهجها وفكرها المتشدد بالقوة.


مَواقِيتُ الصَّـــلاة

القاهرة · 31 يوليو 2025 م
الفجر
4 :35
الشروق
6 :13
الظهر
1 : 1
العصر
4:38
المغرب
7 : 49
العشاء
9 :16