01 يناير 2017 م

أشاد فضيلة الأستاذ الدكتور شوقي علام -مفتي الجمهورية- بالتحرك الإيجابي والسريع لأجهزة الدولة المختلفة، من أجل حل أزمة اختطاف الطائرة المصرية بقبرص وحماية أرواح الركاب، والتي تمت باحترافية كبيرة من الجميع. وثمن مفتي الجمهورية الاهتمام الكبير الذي أولاه السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي في متابعة الأزمة منذ بدايتها، وما أجراه من اتصالات مع الرئيس القبرصي للتنسيق حتى تم تحرير الرهائن بسلام والقبض على الجاني.

أشاد فضيلة الأستاذ الدكتور شوقي علام -مفتي الجمهورية- بالتحرك الإيجابي والسريع لأجهزة الدولة المختلفة، من أجل حل أزمة اختطاف الطائرة المصرية بقبرص وحماية أرواح الركاب، والتي تمت باحترافية كبيرة من الجميع.  وثمن مفتي الجمهورية الاهتمام الكبير الذي أولاه السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي في متابعة الأزمة منذ بدايتها، وما أجراه من اتصالات مع الرئيس القبرصي للتنسيق حتى تم تحرير الرهائن بسلام والقبض على الجاني.

أشاد فضيلة الأستاذ الدكتور شوقي علام -مفتي الجمهورية- بالتحرك الإيجابي والسريع لأجهزة الدولة المختلفة، من أجل حل أزمة اختطاف الطائرة المصرية بقبرص وحماية أرواح الركاب، والتي تمت باحترافية كبيرة من الجميع.

وثمن مفتي الجمهورية الاهتمام الكبير الذي أولاه السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي في متابعة الأزمة منذ بدايتها، وما أجراه من اتصالات مع الرئيس القبرصي للتنسيق حتى تم تحرير الرهائن بسلام والقبض على الجاني.

وأضاف فضيلة المفتي أن التعاون بين أجهزة الدولة المختلفة -من رئاسة الوزراء ووزارة الطيران وكذلك وزارة الخارجية والأجهزة الأمنية وغيرها من الجهات المعنية- أثبت بما لا يدع مجالًا للشك أن الجميع كان يعمل وفق إستراتيجية واضحة، وأن الهدف كان واحدًا وهو الحفاظ على أراوح الرهائن وإنهاء هذه الأزمة دون خسائر.

وأشار مفتي الجمهورية إلى أن هذا التناغم والتعاون الذي تم باحترافية شديدة قطع الطريق على المتربصين بمصر الذين يسعون لاستغلال الأزمات من أجل تشويه صورة مصر في الخارج، وأكد للجميع أن مؤسسات الدولة جميعها على قلب رجل واحد من أجل حماية البلاد والعباد.

 

المركز الإعلامي بدار الإفتاء المصرية ٣٠-٣-٢٠١٦م

الْتقى فضيلة الأستاذ الدكتور نظير عياد -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، بسماحة الشيخ الدكتور ناظر الدين محمد، مفتي سنغافورة، وذلك على هامش فعاليات المؤتمر الدولي "المواطنة والهُويَّة وقيم العيش المشترك"، الذي تستضيفه العاصمة الإماراتية أبو ظبي بمشاركة نخبة من العلماء والمفكرين وقادة المؤسسات الدينية من مختلف دول العالم.


-الأمانة لا تقتصر على المال فقط بل تشمل كل مجالات الحياة.. والصيام يربي الإنسان على التزامها في السر والعلن-الأمانة ميزان الإيمان الصحيح.. والنبي صلى الله عليه وسلم أكد أنه لا دين لمن لا عهد له-تفريط الناس في الأمانة خطر يهدد المجتمع.. والالتزام بها يعكس حسن التدين-من يتحلى بالأمانة يقتدي بالمنهج النبوي.. وغيابها سبب رئيسي للفساد وانتشار الخداع-الصيام عبادة روحية وأخلاقية لا تقتصر على الامتناع عن الطعام.. بل تهدف إلى تهذيب السلوك وتعزيز الرقابة الذاتية-كل ما في حياة الإنسان أمانة سيُسأل عنها يوم القيامة-النبي صلى الله عليه وسلم شفيع أمته يوم القيامة.. لكن الشفاعة ليست مطلقة بل مشروطة بالاتباع والاقتداء


أكد فضيلة أ.د نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، أن قضية بناء الإنسان لم تعد ترفًا فكريًّا أو خيارًا قابلًا للتأجيل، بل غدت فريضة شرعية وضرورة حضارية تفرضها طبيعة العصر وتسارع متغيراته، مشددًا على أن امتلاك أدوات التكيف مع تحديات المرحلة المعاصرة صار ضرورة ملحة لصناعة الأجيال الواعية القادرة على الحفاظ على هوية الأمة والمساهمة الفاعلة في مسيرة تقدمها.


استقبل اللواء أركان حرب/ أكرم جلال.. محافظ الإسماعيلية- فضيلة الأستاذ الدكتور/ نظير محمد عيَّاد.. مفتي الجمهورية، ورئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم،


بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، ومفعمة بالحزن والأسى، ننعى إلى الأمة الإسلامية والعربية والعالم أجمع، أحد أعلام الأزهر الشريف وخدمة العلم والدين، فضيلة الأستاذ الدكتور محمد المحرصاوي، رئيس الأكاديمية العالمية للتدريب بالأزهر الشريف، ورئيس جامعة الأزهر الأسبق، الذي وافته المنية في هذه الأيام المباركة من شهر رمضان المعظم، وهي أيام اختصها الله بالرحمة والقبول، وجعل فيها أبواب الجنة مفتوحة.


مَواقِيتُ الصَّـــلاة

القاهرة · 02 مايو 2025 م
الفجر
4 :36
الشروق
6 :11
الظهر
12 : 52
العصر
4:29
المغرب
7 : 33
العشاء
8 :58