01 يناير 2017 م

مرصد الإفتاء: منافسة بين داعش والقاعدة على تنفيذ هجمات إرهابية في أوروبا عبر ليبيا

مرصد الإفتاء: منافسة بين داعش والقاعدة على تنفيذ هجمات إرهابية في أوروبا عبر ليبيا

 مرصد الإفتاء: ليبيا النافذة الجديدة للهجمات المحتملة من داعش والقاعدة ضد أوروبا

 

أكد مرصد الفتاوى التكفيرية والآراء المتشددة التابع لدار الإفتاء المصرية أنه بعد متابعة العديد من التقارير عبر الأدوات الإخبارية لتنظيم داعش الإرهابي، وبعد تحليلها كشفت في مجملها مساعي التنظيم الإرهابي لتغيير طرق عملياته التخريبية في أوروبا مستخدمًا السيارات الملغومة في عملياته التي ينوي القيام بها مستقبلًا.

وأوضح مرصد الإفتاء أن تقرير مكتب الشرطة الأوروبية (يوروبول)- المتخصص في تنسيق الجهود الأوروبية لمحاربة الإرهاب والجريمة المنظمة- أكد ما توصل إليه مرصد الإفتاء من تحليلات حول مساعي الشبكات الإرهابية مثل داعش لتغيير طرق عملها في أوروبا، كما كشف "اليوروبول" في تقريره عن إمكانية أن تصبح ليبيا -بعد سوريا- قاعدة خلفية جديدة لتنظيم داعش ينطلق منها لشن هجمات داخل الاتحاد الأوروبي وشمال أفريقيا، مستخدمًا عبوات يدوية الصنع أو متفجرات عسكرية أو تجارية في سيارات ملغومة، كما حدث في سوريا والعراق.

ودلَّل "يوروبول" على استنتاجه بأن المسئول عن هجمات باريس وبروكسل فكَّر في ذلك قبل أن يغير خططه في مواجهة تدخل الشرطة، كما أنه في سبتمبر الماضي عُثر في باريس على سيارة معبأة بعبوات غاز بالقرب من كاتدرائية نوتردام.

وبناءً على هذه المعطيات الجديدة أشار مرصد الإفتاء في ختام بيانه أن الفترات المقبلة سوف تشهد تنافسًا محتملًا بين تنظيمي "القاعدة" و"داعش" في تنفيذ هجمات إرهابية بأوروبا، وفقًا لما رصده مكتب الشرطة الأوروبية (يوروبول) أو ما توصل إليه المرصد من تحليل البيانات الجديدة لكلا التنظيمين.

 

المركز الإعلامي بدار الإفتاء المصرية ٤-١٢-٢٠١٦م

أصدر مرصد الفتاوى التكفيرية والآراء المتشددة التابع لدار الإفتاء المصرية بيانًا تناول فيه بالرصد والتحليل تطبيق التواصل الحديث التابع لتنظيم "داعش" والمعروف باسم "Because Communication Matters " وهو التطبيق الذي أصدره التنظيم لمتابعيه ومناصريه إذ لا تزال التنظيمات المتطرفة والإرهابية تسعى إلى الاستفادة قدر الإمكان من التطبيقات التكنولوجية الحديثة في عمليات الترويج للأفكار والاستقطاب.


أكد مرصد الفتاوى التكفيرية والآراء المتشددة التابع لدار الإفتاء المصرية في تقريره الأسبوعي "مؤشر الإرهاب" بأن (12) دولة شهدت خلال الأسبوع الأخير من يناير (23) عملية إرهابية نفذتها (5) تنظيمات إرهابية نشطة، وراح ضحيتها (248) ما بين قتيل ومصاب ومختطف، حيث نتج عن تلك العمليات (165) قتيلًا و(79) مصابًا، فيما سجلت البيانات المرصودة اختطاف (4) أشخاص.


أشاد مرصد الفتاوى التكفيرية والآراء المتشددة التابع لدار الإفتاء المصرية بكلمة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، أمام الدورة الـ 75 للجمعية العامة للأمم المتحدة، حيث وجَّه من خلالها السيد الرئيس مجموعةً من الرسائل الهامة والعاجلة إلى المجتمع الدولي، تعد بمنزلة وثيقة شاملة وواضحة لحل المشكلات والأزمات التي تواجه عالم اليوم.


أشاد مرصد الفتاوى التكفيرية والآراء المتشددة التابع لدار الإفتاء المصرية بالعمليات الاستباقية النوعية الوقائية التي قامت بها القوات المسلحة المصرية في الفترة من الأول من ديسمبر 2020 وحتى 8 ديسمبر 2020. وأوضح المرصد، في بيان له اليوم، أن أبطال القوات المسلحة المصرية -درع الوطن وسيفه- قد تمكنوا من رصد وتتبع وتدمير عدد من البؤر الإرهابية التي تتخذ منها العناصر الإرهابية ملجأً ومرتكزًا لتنفيـذ مخططاتها الإرهابية، فقد أسفرت مساعي أفراد القوات المسلحة عن تدمير (437) وكرًا وملجأً ومخزنًا للمواد المتفجرة في شمال سيناء، يتم استخدامها من قِبل العناصر الإرهابية كملاجئ لها، بالإضافة إلى مقتل (25) إرهابيًّا من الذين يتخذون تلك الملاجئ أوكارًا لهم.


قال مرصد الفتاوى التكفيرية والآراء المتشددة التابع لدار الإفتاء المصرية: إن مؤشر الإرهاب للأسبوع الثاني من فبراير شهد (19) عملية إرهابية ضربت (12) دولة نفذتها (7) تنظيمات إرهابية بالإضافة إلى العمليات ضد مجهول والبالغ عددها (6) عمليات، أدت إلى سقوط (134) شخصًا ما بين قتيل وجريح، بعدد (69) قتيلًا و(65) من المصابين.


مَواقِيتُ الصَّـــلاة

القاهرة · 14 سبتمبر 2025 م
الفجر
5 :11
الشروق
6 :39
الظهر
12 : 50
العصر
4:21
المغرب
7 : 2
العشاء
8 :20