الثلاثاء 16 ديسمبر 2025م – 25 جُمادى الآخرة 1447 هـ
26 سبتمبر 2020 م

دار الإفتاء في موشن جرافيك: (مصر المحروسة)… تسمية تعكس تجلي عناية الله بالحفظ والرعاية والحماية لمصر وأهلها

دار الإفتاء في موشن جرافيك:  (مصر المحروسة)… تسمية تعكس تجلي عناية الله بالحفظ والرعاية والحماية لمصر وأهلها

قالت دار الإفتاء المصرية: إن كل من يستقرئ أحداث تاريخ مصر القديم والحديث يدرك تمامًا صدق مقولة: (مصر محروسة)، هذه التسمية التي تعني مدى تجلي عناية الله تعالى بالحفظ والرعاية والحماية لمصر وأهلها من كل سوء ومكر وكيد وعدوان.

وأضافت الدار -في فيديو موشن جرافيك أنتجته وحدة الرسوم المتحركة- أن مصر تكالبت عليها الحوادث الجسام والمؤامرات والاعتداءات المعقدة الجسيمة من الخارج والداخل، لكن مصر لم تنهزم أبدًا، بل قاومت وانتصرت في كل ما واجهته من صروف ومصاعب.

وأكدت الدار أن مصر دائمًا محفوظة بحفظ الله الجميل رغم طمع الطامعين وحقد الحاقدين ومكر الماكرين، وصدق الله عز وجل الذي قال في محكم آياته على لسان سيدنا يوسف عليه السلام: {ادْخُلُوا مِصْرَ إِن شَاءَ اللَّهُ آمِنِينَ}، وصدق رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عندما قال عن أهل مصر: إنهم في رباط إلى يوم القيامة.
 

 

 

المركز الإعلامي بدار الإفتاء المصرية. 25-9-2020م


 

أكَّد سماحة الشيخ أحمد النور الحلو، مفتي جمهورية تشاد، أن الفتوى في الإسلام لم تكن يومًا منفصلة عن الإنسان ولا بعيدة عن واقعه، بل جاءت لتحقيق مقاصد الشريعة القائمة على حفظ الدين، والنفس، والعقل، والمال، والكرامة الإنسانية.


استقبلت دار الإفتاء المصرية وفدًا رفيع المستوى من المجلس الإسلامي السنغافوري (MUIS) ضم الدكتور البكري بن أحمد نائب الرئيس التنفيذي بالمجلس الإسلامي السنغافوري، والدكتور إيزال بن مصطفى قمر نائب مفتي سنغافورة، والوفد المرافق لهما، وذلك في إطار تعزيز التعاون العلمي والتدريبي بين دار الإفتاء والمجلس الإسلامي في سنغافورة.


شارك فضيلة أ.د. نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، اليوم الثلاثاء، في احتفالية وزارة الأوقاف؛ بمناسبة اليوم العالمي لمناهضة العنف ضد المرأة، بحضور معالي أ.د. أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، وأ.د. أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، والمستشارة أمل عمار، رئيس المجلس القومي للمرأة، وعدد من القيادات السياسية والتنفيذية.


يدين فضيلة أ.د. نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، بأقوى العبارات حادثةَ إحراق مسجد الحجة حميدة في الضفة الغربية، مؤكدًا أن هذا الاعتداء الإجرامي يعكس حالة الانفلات التي يمارسها المستوطنون تحت حماية قوات الاحتلال، ويبرهن على مدى خطورة الخطاب التحريضي الذي يغذي الكراهية وينتهك حرمة المقدسات.


- الفتوى ليست رفاهية معرفية بل مهمة إنقاذ في زمن الأزمات- نزول القرآن منجَّمًا جاء استجابة للحوادث الطارئة والأسئلة المتجددة- دار الإفتاء المصرية تبنَّت منهجًا اجتهاديًّا متوازنًا يربط بين الثوابت والمتغيرات- عصر العولمة الرقْمية يحتِّم علينا أن نؤصِّل لمفهوم (الذات الثقافية)- الفتوى الرقْمية الرشيدة باتت ضرورة ملحَّة في عصر العولمة الرقمية- الفتوى ليست خطابًا جامدًا حبيس الأوراق بل هي صوت الرحمة وعقل الحكمة وأداة ضبط للمجتمع- الدولة المصرية تحمَّلت مسؤوليتها تجاه القضية الفلسطينية ومثَّلت حائط صد منيعًا أمام محاولات التهجير


مَواقِيتُ الصَّـــلاة

القاهرة · 16 ديسمبر 2025 م
الفجر
5 :11
الشروق
6 :44
الظهر
11 : 51
العصر
2:39
المغرب
4 : 57
العشاء
6 :20