10 فبراير 2021 م

مفتي الجمهورية يهنئ الإمارات قيادةً وشعبًا بوصول مسبار الأمل إلى المريخ.. ويؤكد: خطوة تاريخية في حياة الأمة العربية

مفتي الجمهورية يهنئ الإمارات قيادةً وشعبًا بوصول مسبار الأمل إلى المريخ.. ويؤكد: خطوة تاريخية في حياة الأمة العربية

هنأ فضيلة الأستاذ الدكتور شوقي علام -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم- دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة قيادةً وحكومةً وشعبًا؛ بوصول مسبار الأمل إلى كوكب المريخ.

وقال مفتي الجمهورية في بيانه اليوم الأربعاء: أتوجه بأصدق التهاني لدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة قيادة وحكومة وشعبًا بمناسبة وصول مسبار الأمل إلى كوكب المريخ؛ ما يفتح الآفاق لدراسات علمية فريدة على مستوى العالم العربي.

وأكد فضيلة المفتي أن وصول مسبار الأمل إلى كوكب المريخ يعد خطوة تاريخية في حياة الأمة تعكس قيمة العلم في حياة الأمم والشعوب؛ ويفتح المجال لمشاركة العرب في تطوير علوم الفضاء، مشددًا على دعوة الشريعة الإسلامية لطلب العلم والحث الدائم على التزود منه؛ لقول المولى عز وجل: {وقل رب زدني علمًا}، وقول الرسول صلى الله عليه وسلم: «اطلبوا العلم من المهد إلى اللحد»، وقوله أيضًا: «طلب العلم فريضة على كل مسلم» .

يذكر أن "مسبار الأمل" قد وصل إلى كوكب المريخ مساء الثلاثاء، ليكون بذلك أول مهمة عربية تحقق هذا الإنجاز بعد رحلة استمرت 7 أشهر قطع خلالها مسافة 494 مليون كيلو متر، وسيتاح للمسبار البدء في إرسال بيانات عن الغلاف الجوي والمناخ حول سطح كوكب المريخ.

 

المركز الإعلامي بدار الإفتاء المصرية 10-2-2021م

يدين فضيلة أ.د نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، بأشد العبارات، الجريمة الصهيونية الجديدة المتمثلة في اقتحام مئات المستوطنين المتطرفين، يتقدمهم وزراء ومسؤولون في حكومة الاحتلال، لساحات المسجد الأقصى المبارك، في عدوانٍ ينضح بالغطرسة، ويعبّر عن استعمارية تستبيح المقدسات الإسلامية، وتضرب بالقانون الدولي والشرعية الأممية عرض الحائط.


بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. وبعد ففي ظل التحولات المتسارعة التي يشهدها العالم، لم يعد الذكاء الاصطناعي مجرد ترف معرفي أو تقنية مستقبلية، بل أضحى مكونًا جوهريًا في صناعة القرار، وتوجيه السلوك، وإعادة تشكيل مفاهيم السلطة


بمزيدٍ من الرضا بقضاء الله، ينعى فضيلة أ.د نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، صاحبَ السمو الملكي الأمير الوليد بن خالد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود، الذي وافته المنية بعد رحلة طويلة من الصبر والابتلاء، قضاها على سرير المرض، في محنةٍ عظيمة كانت أسرته خلالها مثالًا يُحتذى في الصبر والرضا والتسليم بقضاء الله.


انطلقت صباح اليوم الأحد، فعاليات "برنامج تدريب الصحفيين على تغطية القضايا الدينية والإفتائية"، الذي تنظمه دار الإفتاء المصرية تحت رعاية فضيلة الأستاذ الدكتور نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، بهدف تعزيز قدرات الصحفيين في التعامل المهني مع الموضوعات الدينية والإفتائية، بما يسهم في تقديم خطاب إعلامي رصين ودقيق، يعكس روح الوسطية ويواجه الفكر المتطرف، وتفعيل الشراكة بين المؤسسات الإعلامية والدينية لخدمة المجتمع.


أكَّد الأستاذ الدكتور يوسف عامر، رئيس لجنة الشؤون الدينية والأوقاف بمجلس الشيوخ، أن البرنامج التدريبي الذي أطلقته دار الإفتاء المصرية لتدريب الصحفيين والإعلاميين يمثل خطوة أساسية في تعزيز الوعي الديني الصحيح، وربط العمل الصحفي بالبلاغ الهادف والتوعية الرشيدة، مشيرًا إلى أن البرنامج يعكس ريادة الدار في إطلاق مبادرات نوعية تهدف إلى خدمة الوطن والدين.


مَواقِيتُ الصَّـــلاة

القاهرة · 02 أغسطس 2025 م
الفجر
4 :37
الشروق
6 :14
الظهر
1 : 1
العصر
4:38
المغرب
7 : 48
العشاء
9 :14