هل المسيحيون واليهود الموجودون الآن من أهل الكتاب؟ وطلب السائل بيان الحكم الشرعي في هذا.
إن المسيحيين واليهود الموجودين الآن يعتبرون من أهل الكتاب ما داموا متمسكين بدينهم وطقوسه، ولهم ما لنا وعليهم ما علينا.
والله سبحانه وتعالى أعلم.
هل كان سيدنا محمد صلى الله تعالى عليه وآله وسلم أميًّا أم لا؟ بدليل أنه كتب بيده الشريفة إلى بعض الملوك يدعوهم إلى عبادة الله سبحانه وتعالى.
سائل يقول: هناك مَن يدَّعي أن وصف النبي صلى الله عليه وآله وسلم بأنه (كاشف الغمة) لا يصح شرعًا؛ لأن الذي يكشف الغمة هو الله وحده؛ حيث يقول: ﴿وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللهُ بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ﴾، فهل ذلك صحيح؟ وكيف نُوفِّق بين هذا وذاك؟
ما حكم قراءة قصيدة "البردة"؟ حيث إن بعض الناس يدَّعي أنها بدعة، وأنها تتضمن أمورًا شركية تُخِلُّ بالعقيدة الإسلامية.
هل المسيحيون واليهود الموجودون الآن من أهل الكتاب؟ وطلب السائل بيان الحكم الشرعي في هذا.
قال الله تعالى في سورة الأحزاب: ﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا﴾ [الأحزاب: 45]، كيف تم ذلك للرسول صلى الله عليه وآله وسلم؟ وكيف أَثَّر هذا الاتجاه في مسيرة الدعوة؟
أريد التعرف على حادثة انشقاق القمر، وهل هو صحيح أنها حدثت في عصر الرسول صلى الله عليه وآله وسلم وانشق القمر نصفين: نصفًا على جبل الصفا، والنصف الآخر على المروة؟