حكم الصلاة في المنزل بدلا من المسجد خوف الرياء والسمعة

تاريخ الفتوى: 18 مارس 2004 م
رقم الفتوى: 6032
من فتاوى: فضيلة الأستاذ الدكتور علي جمعة محمد
التصنيف: الصلاة
حكم الصلاة في المنزل بدلا من المسجد خوف الرياء والسمعة

ما حكم صلاتي في المنزل بدلًا من المسجد خوف الوقوع في الرياء وحبّ الظهور؟ وما الذي يجب عليَّ فعلُه؟

 

يقول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «إِنَّمَا الْأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ» متفق عليه.

فعلى السائل أن يجعلَ نيَّته خالصة لله في ذهابه إلى المسجد، ولا يلتفت إلى وساوس الشيطان الذي يتربص به؛ حتى يُثْنِيهِ عن عبادة الله بدعوى أنه يذهب للمسجد رياءً وسمعةً، فما هي إلا مكائد الشيطان؛ حتى تبتعد عن المسجد.

فعليك بذكر الله والاستعاذة به سبحانه من الشيطان الرجيم.

والله سبحانه وتعالى أعلم.

 

يقول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «إِنَّمَا الْأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ» متفق عليه.

فعلى السائل أن يجعلَ نيَّته خالصة لله في ذهابه إلى المسجد، ولا يلتفت إلى وساوس الشيطان الذي يتربص به؛ حتى يُثْنِيهِ عن عبادة الله بدعوى أنه يذهب للمسجد رياءً وسمعةً، فما هي إلا مكائد الشيطان؛ حتى تبتعد عن المسجد.

فعليك بذكر الله والاستعاذة به سبحانه من الشيطان الرجيم.

والله سبحانه وتعالى أعلم.

ما حكم تكسب العامل بصورة شخصية من وظيفته؟ فهناك رجل يعمل موظفًا في إحدى الجهات الخدميَّة، ويتقاضى منها راتبًا عن عمله واحتباسه لصالح تلك الجهة وقتًا ثابتًا يوميًّا، إلا أنه يتطلَّع لزيادة دخله وكسبه، ويعرض عليه بعض مَن يقدِّم لهم الخدمة أموالًا بصورة شخصية نظير أن يقدِّم لهم مزيد اهتمامٍ، أو سرعةٍ في إنجاز المهام، دونًا عن غيرهم، فهل يجوز له أخذ تلك الأموال شرعًا؟


قام مجموعة من الأشخاص ببناء مسجد جديد في قرية من قرى بلاد غير العرب، وقاموا بتسمية هذا المسجد باسم "مسجد الأقصى"، واختلف الناس في هذه التسمية. ويطلب السائل بيان الحكم الشرعي في ذلك.


يقول السائل: بعض الناس يقوم بالسخرية والاستهزاء من أصحاب الاضطرابات والمشاكل النفسية عن قصد؛ وذلك كـ(مرضى التَّوحُّد)، مما يُسبّب لهم مشاكل نفسية كثيرة. فما حكم الشرع فيمَن يقوم بهذه الأفعال؟


نرجو منكم الرد على من يقول: إنَّ مراجعة النبي صلى الله عليه وآله وسلم لربه في عدد الصلوات فيه تبديلٌ للقول، كيف وقد قال ربنا سبحانه وتعالى: ﴿مَا يُبَدَّلُ الْقَوْلُ لَدَيَّ وَمَا أَنَا بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ﴾ [ق: 29]، كما أنَّ فيه نوع وصاية من نبي الله موسى على رسولنا الكريم سيدنا محمد عليهما الصلاة والسلام.


ما حكم انكشاف بعض العورة في الصلاة عند الرجال؟ حيث يلاحظ عند حضور صلاة الجماعة والجمعة انكشاف بعض الظهر عند بعض الـمُصلِّين، وبعض الناس يرتدون بناطيل يَظْهَر منها جزءٌ من الأليتين أثناء السجود؛ فهل صلاتهم صحيحة؟ وماذا لو سارع الـمُصَلِّي بجذب التيشيرت أو البنطال ليُغَطِّي ما انكشف منه؟


كيف اهتم الإسلام بتعليم الإنسان الآداب الراقية؟


مَواقِيتُ الصَّـــلاة

القاهرة · 30 ديسمبر 2025 م
الفجر
5 :18
الشروق
6 :50
الظهر
11 : 57
العصر
2:46
المغرب
5 : 5
العشاء
6 :28